سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم المال الذي يوهب لأرملة ثم تزوجت

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | معنى حديث: لا تقوم الساعة إلا على شِرار الناس، وسبعة يظلهم الله في ظله
- سؤال وجواب | ما سبب انتشار أعراض حساسية الصدر عند جميع أفراد العائلة؟
- سؤال وجواب | هل تشتكي إلى القاضي لأن والدها يمنعها من الزواج
- سؤال وجواب | حكم استخدام البرامج التي بها شروط مخالفة للشرع
- سؤال وجواب | تبت من شرب الخمر وتساورني وساوس عن نفسي سلبية
- سؤال وجواب | من آداب التأمين على الدعاء
- سؤال وجواب | آلام في الوجه وصداع لا أستطيع وصفه.
- سؤال وجواب | ما الأضرار المترتبة على تأخر اكتشاف الخصية المعلقة؟
- سؤال وجواب | هل هناك ضرر من تغيير موعد الدواء؟
- سؤال وجواب | أسباب الصداع
- سؤال وجواب | بعد أن غيرت تخصصي نزولاً عند رغبة أهلي لم أتفوق. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | خطيبتي قصيرة وجسمها نحيف فما مشورتكم لي؟
- سؤال وجواب | هناك فرق بين حجم الثديين، مع ألم في الحلمة، فما دلالة ذلك؟ ساعدوني
- سؤال وجواب | حكة وانسداد في الأنف مع تغير الفصول
- سؤال وجواب | وجود نسبة غير طبيعية في الحيوانات المنوية وتسببها في عدم الحمل
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

قام أحد أقاربي بمخاطبة مدير في شركة ليعطيني مبلغا لتأخذه أختي عندما كانت أرملة والآن الحمد لله فقد تزوجت وأنا آخذ المبلغ لها وهي تعطيه لأمي، هل هذا المال يعتبر حلالا أم حراما، أفتونا مأجورين؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن إعانة الأرامل والمساكين من أعظم القربات إلى الله تعالى، فقد روى الإمام البخاري عن صفوان بن سليم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله ، أو كالذي يصوم النهار ويقوم الليل.
لكن يجب التنبه إلى أنه إذا كان هذا المدير يصرف ذلك المبلغ لأختك من مال الشركة التي يعمل فيها، فلا يجوز ذلك إلا بإذن صاحب الشركة أو من له صلاحية الإذن في ذلك، وهذا لعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يحل مال امرئ مسلم إلا بطيبة من نفسه.

رواه الدارقطني.
وأما إذا كان يصرفه من ماله هو، فلا حرج في ذلك، وإذا عرفت هذا، فإذا كان هذا المبلغ يوهب لأختك نظراً لكونها أرملة فقيرة بحيث لو لم تكن كذلك لم يوهب لها، فإن هذا الوصف ينزل منزلة شرط الواهب الذي يجب مراعاته؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون على شروطهم.

رواه أبو داود.
فإذا تزوجت واستغنت بإنفاق زوجها، فلا يجوز لها أخذ هذا المبلغ، وما أخذت منه بعد زواجها فعليها أن ترده إلى هذا الرجل إلا أن يسامحها فيه، وراجع للفائدة الفتوى رقم:

43344.


ولا يسلمها من الإثم كونها تدفعه لأمك حينئذ إلا إذا وافق الواهب على ذلك.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أسباب الصداع
- سؤال وجواب | بعد أن غيرت تخصصي نزولاً عند رغبة أهلي لم أتفوق. فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | خطيبتي قصيرة وجسمها نحيف فما مشورتكم لي؟
- سؤال وجواب | هناك فرق بين حجم الثديين، مع ألم في الحلمة، فما دلالة ذلك؟ ساعدوني
- سؤال وجواب | حكة وانسداد في الأنف مع تغير الفصول
- سؤال وجواب | وجود نسبة غير طبيعية في الحيوانات المنوية وتسببها في عدم الحمل
- سؤال وجواب | كيف يمكنني التوقف التدريجي عن دواء سيبرالكس؟
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بالحرارة الدائمة ووجود دم في البلغم؟
- سؤال وجواب | لدي ورم في إحدى جهتي الرأس. هل هو ورم غير حميد؟
- سؤال وجواب | ليس للزوجة أن تتصرف في شيء من تركة زوجها إلا في نصيبها
- سؤال وجواب | حكم أكل الذبائح التي تضرب برصاصة في الجبهة ثم تذبح
- سؤال وجواب | التهابات جيوب أنفية متكررة
- سؤال وجواب | ما هي أسباب الصداع القوي المستمر لمدة أسبوع؟
- سؤال وجواب | أعاني من صداع شديد في الرأس وألم الكتفين والمفاصل.
- سؤال وجواب | التفضيل في الهبة إذا رضي به سائر الأولاد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل