سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | المفاضلة في العطية بغير مسوغ شرعي ظلم

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | طنين في الأذن اليمنى مع آلام في أسفل الرأس وجانب العين!
- سؤال وجواب | تخلصت من الوساوس وبقي النعاس وعسر المزاج.
- سؤال وجواب | أعاني من ألمٍ في البطن وإرهاق ونحافة
- سؤال وجواب | تورم الغدد اللمفاوية بجانب الترقوة، ما هي أسبابه؟
- سؤال وجواب | التعرق الزائد والخجل واحمرار الوجه عند مواجهة أي موقف اجتماعي ما سببه؟
- سؤال وجواب | حقوق المطلقة لا تسقط إلا برضاها
- سؤال وجواب | الرسبيردال يشد أعصابي فهل يمكنني إضافة دواء أرتين لتخفيف الأعراض؟
- سؤال وجواب | قوة شخصية الزوجة ليس في إهانتها لزوجها ولا في تمردها عليه
- سؤال وجواب | هل يأثم الزوج إذا منع زوجته من الخروج لعدم لبسها النقاب
- سؤال وجواب | ما علاج الإمساك والانتفاخ في المعدة والرغبة في التجشؤ؟
- سؤال وجواب | القراءة على الماء للرقية وأسرار النفث فيه
- سؤال وجواب | قال لزوجته: منتديات جماهير العالمي، وأراد الطلاق
- سؤال وجواب | ذكر ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
- سؤال وجواب | عدم وجود قرابة تشعر بالقوة
- سؤال وجواب | التدخين بكل أنواعه حرام
آخر تحديث منذ 6 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فمفاضلة الأب في العطايا بين الأولاد ذكورا كانوا أو إناثا، لا تجوز بدون مسوغ شرعي، إذ هي من الظلم الذي حرمه الله تعالى وتوعد أهله بالعقاب، وفي الحديث: الظلم ظلمات يوم القيامة.

رواه البخاري .
والدليل على أن المفاضلة المذكورة ظلم، حديث النعمان بن بشير: أن أباه وهبه شيئا ثم أتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليشهد على ذلك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أكل ولدك نحلته مثل هذا؟ فقال لا، فقال: فلا تشهدني، فإني لا أشهد على جور.

رواه البخاري ومسلم .
هذا، وليعلم أن تفضيل الذكور على الإناث لأنهن إناث، من خصال الجاهلية التي جاء الإسلام ليطهر الناس منها.
قال الله تعالى: وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِه) [النحل: 58-59].
وعليه، فالواجب على هذا الأب أن يتوب إلى الله تعالى ويصلح ما أفسد، بأن يعدل في توزيع العطايا، فيعطي بناته كما يعطي ابنه.
وقال بعض العلماء كمحمد بن الحسن وأحمد وإسحاق وبعض الشافعية والمالكية: العدل أن يعطي الذكر مثل حظ الأنثيين كالميراث، والقول بالتسوية بين الذكر والأنثى في العطية هو الأظهر والأقوى، لحديث: سووا بين أولادكم في العطية، فلو كنت مفضلا أحدا لفضلت النساء.

أخرجه سعيد بن منصور والبيهقي، وحكم الحافظ في الفتح بأن إسناده حسن.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما علاج الإمساك والانتفاخ في المعدة والرغبة في التجشؤ؟
- سؤال وجواب | القراءة على الماء للرقية وأسرار النفث فيه
- سؤال وجواب | قال لزوجته: منتديات جماهير العالمي، وأراد الطلاق
- سؤال وجواب | ذكر ربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
- سؤال وجواب | عدم وجود قرابة تشعر بالقوة
- سؤال وجواب | التدخين بكل أنواعه حرام
- سؤال وجواب | أعاني من آلام قبل الدورة وبعدها أسفل البطن، فهل سببها الالتهابات؟
- سؤال وجواب | الطريقة السليمة للمحافظة على استقرار الطفل دون إجهاض
- سؤال وجواب | محتارة في اتخاذ قرار نهائي حول التخصص الذي يناسبني
- سؤال وجواب | تأثير الحمى الروماتزمية وارتجاع الصمام المترالي
- سؤال وجواب | دواء (ريسبيدال) هل يساعد في تحسين النوم؟
- سؤال وجواب | ما هي مضاعفات سرطان الثدي؟
- سؤال وجواب | أشعر بانتفاخ مفاجئ عند فم المعدة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | عندي هواجس أثناء أداء العبادات تشككني في أمور الدين.
- سؤال وجواب | وساوس كبيرة تجعلني كل يوم أعتقد أني وقعت في الكفر
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل