سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | توبة المرأة التي وقعت في الزنى ولا يريد زوجها مسامحتها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | بعد عملية الرباط الصليبي. لا أستطيع ثني ركبتي، فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم من رأت قبل موعد دورتها بيوم دمًا
- سؤال وجواب | حكم التيمم على الجدار المطلي
- سؤال وجواب | هل من الطبيعي تأخر الدورة أكثر من 13 يوماً؟
- سؤال وجواب | الأمر بالتقوى تتضمن طلب الاستغفار
- سؤال وجواب | المغيبات التي لم يذكرها نبي قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | ما هي فائدة حقن البلازما التي يتم استخدامها لمفصل الركبة؟
- سؤال وجواب | مآل التكنلوجيا في آخر الزمان
- سؤال وجواب | ماتت وتركت إخوة لأم وإخوة لأب
- سؤال وجواب | ماتت عن أبناء وبنات إخوة وأخوات
- سؤال وجواب | ساهمت مع زوجها في شراء عقارات ، فهل لها أن تتملك بعضها
- سؤال وجواب | لم تأتني الدورة منذ شهرين وتحليل الحمل سلبي، أفيدوني
- سؤال وجواب | حكم التكبير في صباح العيد بأشرطة مسجلة
- سؤال وجواب | الخمر بين نجاسة عينها وطهارتها
- سؤال وجواب | مسائل في السلام على الكافر والإهداء له وتهنئته بالعيد
آخر تحديث منذ 5 ساعة
1 مشاهدة

خنت زوجي بعد 25 سنة من الزواج مع شابّين أصغر سنًّا مني، وكنت ألوم نفسي دائمًا؛ لأن الله كان يسترني، وكنت أسأل لا بد أن يكون هناك عقاب، والعلاقات انتهت، لكن الله أراد أن يكشف ستري، ويعرف زوجي، وبعدها طلب أن يعرفهم؛ كي يحاول أن يتجاوز، وينسى، ويسامح، وكانوا أشخاصًا يعرفهم..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالزنى شر سبيل، وأخبث طريق، وهو جُرم عظيم، وكبيرة من كبائر الذنوب التي تجلب غضب الله ، ولا سيما إذا وقع من محصنة، فالإثم حينئذ أشد، والجرم أعظم، ومع ذلك فإن من سعة رحمة الله ، وعظيم كرمه؛ أنّه يقبل التوبة من كل ذنب، قال تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53].والتوبة تكون بالإقلاع عن الذنب، والندم على فعله، والعزم على عدم العود إليه.ومن صدق التوبة أن يجتنب العبد أسباب المعصية، ويقطع الطرق الموصلة إليها، ويحسم مادة الشر، ويحذر من اتباع خطوات الشيطان.فإذا كنت قد تبت توبة صادقة مما وقعت فيه من الفاحشة؛ فأبشري بقبول التوبة -بإذن الله -، وأحسني ظنّك بربك، وأقبلي عليه، وأكثري من ذكره ودعائه؛ فإنّه قريب مجيب.ونصيحتنا لزوجك ألا يسخر من توبتك، وأن يستر عليك، ولا يطلّقك ما دمت تائبة؛ فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له.وللفائدة ننصحك بالتواصل مع قسم الاستشارات بموقعنا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التكيس الشديد في المبايض وأثره على انتظام الدورة
- سؤال وجواب | من الخطأ ترك الأسباب ثم إيقاع اللوم على القدر
- سؤال وجواب | إرشادات لكيفية التعامل مع اطلاع بعض العائلة على تعاطي علاج الرهاب.
- سؤال وجواب | وقت إخراج فدية الصيام
- سؤال وجواب | شروط الرخصة للحامل في الفطر
- سؤال وجواب | اضطرابات الدورة الشهرية.وتأثير حبوب منع الحمل عليها
- سؤال وجواب | أقوال الفقهاء اشتراط عدم الوطء في العقد
- سؤال وجواب | صدقة التطوع يجوز إعطاؤها للأغنياء
- سؤال وجواب | جواز الاعتماد على قول الطبيب الكافر الموثوق في الفطر
- سؤال وجواب | البواسير وخروج المستقيم. وكيفية علاجهما
- سؤال وجواب | دخول الحائض المسجد بحثا عن أولادها
- سؤال وجواب | هل يمكن أن جسمي لا يقبل الإبر والتنشيط للحمل؟
- سؤال وجواب | السيرة العطرة لمهدي آخر الزمان
- سؤال وجواب | نصائح تربوية علاجية لمن وقعت بنتها في الفاحشة
- سؤال وجواب | أحكام إفطار الحامل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل