سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | إدمانه الإنترنت قاده إلى السرقة من والدته

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مصابة بالوسواس القهري وأمراض نفسية أخرى، أرجو المساعدة.
- سؤال وجواب | لدي ألم في الخصية وأسفل البطن، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | درجة حديث (أيما امرأة تحلت بقلادة من ذهب.)
- سؤال وجواب | من الألغاز الفقهية
- سؤال وجواب | هل تقمصتني روح زوجي، فتغير تعاملي؟
- سؤال وجواب | لدي تعرق في الأطراف وخفقان يزداد بزيادة الخوف
- سؤال وجواب | كيفية ابتداء اللغة
- سؤال وجواب | ضوابط الجرح والتعديل
- سؤال وجواب | الارتجاع المريئي وآلام الرقبة والذراعين . هل بينهما علاقة؟
- سؤال وجواب | الشروط اللازمة لحجاب المرأة المسلمة
- سؤال وجواب | أصبحت كثير النسيان وأقلق لأتفه الأسباب، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | إرشادات طبية حول الإكثار من الأدوية النفسية وآثار ذلك على المريض.
- سؤال وجواب | لا فرق بين أن يكون المقرض بالربا بنكا أو شخصا
- سؤال وجواب | ما هو سبب الحكة لدى الأطفال؟
- سؤال وجواب | السبب المهيج للحلف بالطلاق هو الفيصل في الحكم
آخر تحديث منذ 17 ساعة
3 مشاهدة

أريد منك إنقاذي من ورطة كبيرة، أنا شاب أبلغ من العمر 17 سنة، ولقد كنت أميناً جداً من كل النواحي، ولكنني بعد أن تعرفت على الإنترنت أدمنت عليه وأصبحت أسرق المال من والدتي لكي أذهب إلى الإنترنت، ماذا أفعل أرجوكم أغيثوني أنا في ورطة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن خطورة الإنحراف والنظر إلى ما حرم الله تعالى وتصفح المواقع الإباحية على الإنترنت لا تتوقف عند حد إذا استرسل معها الشخص ولم يلجم نفسه بالتقوى والكف عنها، فربما جره إدمانها إلى الوقوع في الفواحش وكبائر الذنوب.

ولهذا ننصح السائل الكريم بالكف والانقطاع التام عن مطالعة هذه المواقع الخبيثة فإنها تورث قساوة القلب والغفلة وبلادة الذهن والجراءة على معصية الله تعالى، وما وقعت فيه من ورطة وارتكاب جريمة السرقة لعل سببه النظر إلى ما حرم الله تعالى، وقد قال الله عز وجل: قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور:30]، والسارق يبدأ السرقة بالشيء الحقير أو على أبويه ثم يتدرج حتى يتعود على السرقة ويكون لصاً محترفاً، فعليك أن تحذر من ذلك وتتدارك أمرك قبل فوات الأوان، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده.

رواه البخاري.
فعليك أن تكف عن السرقة من أمك وترد إليها ما سرقت عليها أو تستحلها منه حتى لا تقع في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم على السارق باللعنة والطرد من رحمة الله تعالى، ولتعلم أن من تاب الله عليه بدل سيئاته حسنات، نسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والاستقامة على طريق الخير، وراجع الفتوى رقم: 6617.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من الألغاز الفقهية
- سؤال وجواب | هل تقمصتني روح زوجي، فتغير تعاملي؟
- سؤال وجواب | لدي تعرق في الأطراف وخفقان يزداد بزيادة الخوف
- سؤال وجواب | كيفية ابتداء اللغة
- سؤال وجواب | ضوابط الجرح والتعديل
- سؤال وجواب | الارتجاع المريئي وآلام الرقبة والذراعين . هل بينهما علاقة؟
- سؤال وجواب | الشروط اللازمة لحجاب المرأة المسلمة
- سؤال وجواب | أصبحت كثير النسيان وأقلق لأتفه الأسباب، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | إرشادات طبية حول الإكثار من الأدوية النفسية وآثار ذلك على المريض.
- سؤال وجواب | لا فرق بين أن يكون المقرض بالربا بنكا أو شخصا
- سؤال وجواب | ما هو سبب الحكة لدى الأطفال؟
- سؤال وجواب | السبب المهيج للحلف بالطلاق هو الفيصل في الحكم
- سؤال وجواب | علق الطلاق على شرط ففعلته زوجته ناسية فما الحكم وهل له التراجع عن الشرط
- سؤال وجواب | كيف يمكن أن أكون محور اهتمام في أي جلسة حوارية؟
- سؤال وجواب | ما صحة حديث: "لا تزال أمتي بخير ما أمروا بالمعروف، ونهوا عن المنكر.؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل