سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تناول دواء بدون استشارة الطبيب فتدهورت صحته

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | وجه اقتران اسم الله العزيز باسميه الحكيم والجبار
- سؤال وجواب | والدتي يأتيها تنميل في فمها وذراعها بعد إصابتها بجلطة في المخ
- سؤال وجواب | حائرة في قبول خطيبي بسب السكن مع أمه، فانصحوني
- سؤال وجواب | المعين على الاقتراض بالربا ملعون
- سؤال وجواب | الإجماع على كروية الأرض
- سؤال وجواب | أسباب نزول سورة البقرة
- سؤال وجواب | النقص الحاد في الوزن . السبب والعلاج
- سؤال وجواب | من امتنع عن جزء من نفقة أولاده كما تعهد في عقد الطلاق
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب الشديد وأتمنى الموت رغم صغر سني، أفيدوني
- سؤال وجواب | إذا تعرضت للشمس فإني أشعر بالإرهاق الشديد، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم وضع جهاز بلايستيشن داخل مخيم دعوي ترفيهي
- سؤال وجواب | حزينة، خائفة، قلقة، ولا أعلم أسباب ذلك، ساعدوني.
- سؤال وجواب | حكم الصدقة على الكافر
- سؤال وجواب | ضابط التشبه المحرم
- سؤال وجواب | طرائق استجلاب حب الأبوين
آخر تحديث منذ 2 ساعة
12 مشاهدة

ما حكم من تسبب لنفسه في تدهور حالته الصحية باستعمال دواء لم يصفه له الطبيب.

هل يعتبر ذلك قضاء وقدرا؟ وهل يثاب على ذلك البلاء إن صبر؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز للمسلم أن يتسبب لنفسه أو لغيره فيما يضره في دينه أو بدنه أو عقله أو ماله.

لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار.

رواه مالك في الموطأ وغيره.وتناول الشخص للدواء هو من قدر الله تعالى وقضائه، وكل ما يجري في هذا الكون هو بقدر الله تعالى وقضائه؛ كما قال تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ.

{القمر:49}.

وعلى هذا الشخص الذي تسبب في تدهور صحته أن يتداوى مما أصابه وذلك لا يتنافى مع القدر، فالتداوي من الأسباب التي هي من الشرع ونتيجة ذلك هي من قدر الله تعالى وقضائه، وقد أرشدنا النبي صلى الله عليه وسلم إلى استعمال الدواء بقوله: عباد الله تداووا، فإن الله ما وضع داء إلا وضع له دواء إلا داء واحدا، فسئل عنه فقال: الهرم.

رواه الإمام أحمد وأصحاب السنن وصححه الترمذي والحاكم.

ولا شك أن من صبر على ما أصيب به من أمراض وغيرها إيمانا واحتسابا أثيب على ذلك، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له.

رواه مسلم.

وقال صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه.

رواه البخاري ومسلم وللمزيد عن التداوي وحكمه نرجو الاطلاع على الفتويين:

30645�

27266.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حنثت في أيمان كثيرة فصامت مع قدرتها على الإطعام
- سؤال وجواب | هل يمكنني الجمع بين أكل الثوم وخميرة البيرة، أم في ذلك ضرر؟
- سؤال وجواب | فيهن آية خير من ألف آية
- سؤال وجواب | بيع وشراء أسهم البنوك
- سؤال وجواب | أشعر بوجع وثقل في نصف رأسي الأيمن. هل يمكن أن يكون ورما؟
- سؤال وجواب | أفكر بالموت في كل وقت حتى في الصلاة، فكيف أتخلص من تلك الأفكار؟
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب المستقيم المزمن فما علاجه؟
- سؤال وجواب | هل من علامات العين الخمول والكسل، والابتعاد عن الأهل؟
- سؤال وجواب | أشكو من هجر أبي ومن تجاهل طلباتي من قِبل أمي. أشيروا عليً
- سؤال وجواب | التوكل على الله في فعل المعصية. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | المسلم مستفيد من دعائه على كل حال
- سؤال وجواب | الندم على المعصية يمحو الذنب ويرفع عقوبته
- سؤال وجواب | طرق نصح الوالد المرتكب للمنكر
- سؤال وجواب | متلازمة اليد الغريبة تعذبني منذ سنوات، فهل هي واقعية؟
- سؤال وجواب | الاكتئاب والوسواس القهري وتبدد الشخصية، كل ذلك أعاني منه، أرجو المساعدة.
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/18




كلمات بحث جوجل