سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | رحمة الله العامة تشمل الكافر بخلاف رحمته الخاصة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الكفار داخلون في عموم المغضوب عليهم والضالين
- سؤال وجواب | واجبات الزوجة تجاه أم زوجها
- سؤال وجواب | ما أثر دواء ecitalopram على الحمل؟
- سؤال وجواب | حكم من قال " إن الدين لا يحتاج إلى الرسول صلى الله عليه وسلم " ؟
- سؤال وجواب | أشكو من الخوف الدائم من الموت، رغم أن الفحوصات سليمة، فما السبب؟
- سؤال وجواب | إذا فطَّر قريبا غنيا فله ثواب من فطَّر صائماً
- سؤال وجواب | لزوم البقاء في مجتمع فاسد للإصلاح
- سؤال وجواب | حكم استعمال الماء المتغير للطهارة
- سؤال وجواب | طفلي متأخر عن بقية الأطفال، فماذا يعني هذا؟
- سؤال وجواب | حول الاستجارة من النار وبعض الأذكار
- سؤال وجواب | تحريم الترويج لبيع دورات بأمور لم تحصل
- سؤال وجواب | هذا العمل من الخداع والغش المحرم
- سؤال وجواب | خلق الإنسان للابتلاء
- سؤال وجواب | رفض أهلي الخاطب بسبب أنه من بلاد أخرى!
- سؤال وجواب | زوجها مسافر وحلف عليها بالطلاق أن لا تخرج من البيت فما العمل؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
4 مشاهدة

لقد راودني تفكير كثير عن العذاب، والحساب بعد الموت..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد سبق في الفتوى رقم:

28581

بيان أقوال العلماء في أطفال الكفار الذين ماتوا قبل البلوغ.

وأما شفاعتهم لوالديهم الكفار فلا؛ لأن الشفاعة في الكفار منفية.

وانظر الفتوى رقم:

48242

وما أحيل عليه فيها.

ومع أن رحمة الله تعالى قد وسعت كل شيء، إلا أنه سبحانه يختص بها في الآخرة عباده المؤمنين.

قال تعالى: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ {الأعراف:156}.

قال القرطبي: ولم تسع إبليس، ولا من مات كافرا.

وقال الآلوسي: ورحمة الله تعالى - وإن وسعت كل شيء ببعض اعتباراتها - إلا أنها خصت المتقين باعتبار آخر.

وقال السعدي: { وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ } من العالم العلوي والسفلي، البر والفاجر، المؤمن والكافر، فلا مخلوق إلا وقد وصلت إليه رحمة اللّه، وغمره فضله وإحسانه، ولكن الرحمة الخاصة المقتضية لسعادة الدنيا والآخرة، ليست لكل أحد، ولهذا قال عنها: { فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ .}".وعلى ذلك فالكفار لا تشملهم رحمة الله في الآخرة، ولا يدخلون الجنة إذا ماتوا على كفرهم.وأما حديث المرأة البغي من بني إسرائيل، فلم يرد فيه أنها كانت كافرة، بل الظاهر أنها كانت على شريعة الله في زمنها، مع كونها عاصية، فكل من آمن بنبيه في زمنه، واتبع شريعته، فهو مسلم بالمعنى العام للإسلام.

وانظر الفتوى رقم:

195365

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | خصص مالا لإنفاقه في سبيل الله فهل يجوز أن يعطي والده منه؟
- سؤال وجواب | أعاني من وسواس العقيدة ولا أدري ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | هل وقوع الخلاف بين الخطيبين مبرر لفسخ الخطبة؟
- سؤال وجواب | معنى فليستتر بستر الله
- سؤال وجواب | أخذ مال زائد من العميل فوق الثمن الواجب عليه دفعه بدون علمه
- سؤال وجواب | الزيادات في المبالغ التي يحصلها السائل غش وأكل للمال بالباطل
- سؤال وجواب | موقف الطالب من إدارة المدرسة التي تجبر الطلبة على الغش في الامتحانات
- سؤال وجواب | تكليف من يقوم بتسجيل حضور الغائب من الغش
- سؤال وجواب | قول ابن القيم في فناء النار
- سؤال وجواب | حكم مساعدة المرأة لمصاب بحادث سير
- سؤال وجواب | موقف الزوج من زوجته الأجنبية إن خلعت حجابها وأصرت على عدم ارتدائه
- سؤال وجواب | التحايل على الشركة لزيادة رواتب بعض الموظفين
- سؤال وجواب | تدرن العظام أسبابه وعلاجه
- سؤال وجواب | حائرة بين دراسة تخصص لا أرغب به أو إعادة الثانوية
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق تنفس والخوف من الموت والمرض، ما الحل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل