سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الخير في ما قضى الله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | اختبارتي قريبة ولكني أشعر بفشل وانحطاط عزيمتي وكسلي. ساعدوني
- سؤال وجواب | التقرب من شخص بالهدية بين الحظر والإباحة
- سؤال وجواب | سبب رفض الطفل للطعام وعلاجه
- سؤال وجواب | تلفظ بالطلاق مرتين في طهر جامعها فيه
- سؤال وجواب | الجرائم المنكرة أخطر بكثير من مجرد يسير الرياء
- سؤال وجواب | حكم إقرار الأب في مرض موته لابنه
- سؤال وجواب | الاستمناء بيد الزوجة الصائمة
- سؤال وجواب | حكم طلب غير المدخول بها الخلع
- سؤال وجواب | استحباب زيارة قبر النبي لمن زار مسجده
- سؤال وجواب | الغناء حسنه حسن، وقبيحه قبيح
- سؤال وجواب | حكم طلب مسئول في شركة مالا من المؤجر ليوافق على الاستئجار بقيمة عالية
- سؤال وجواب | دفع صاحب الشركة المال لموظفي شركة لكي يشتروا بضاعته
- سؤال وجواب | يسافر يومياً ووجبت عليه كفارة الجماع. ماذا يفعل؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني أن أحسب اليوم الملائم للتبويض والجماع؟
- سؤال وجواب | حكم فك السحر بإلقاء حيوان صغير في النار
آخر تحديث منذ 6 ساعة
1 مشاهدة

السلام عليكم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإذا كان قصدك بكلمة خاير أنك قد استخرت الله قبل القيام بهذا العمل، الاستخارة الشرعية وعملت بما شرح له صدرك، فجرى لك ما جرى، فارض بما قضى الله ، فقد ثبت في مسند الإمام أحمد من حديث سعد بن أبي وقاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: من سعادة ابن آدم استخارة الله ورضاه بما قضى، ومن شقاوة ابن آدم ترك استخارة الله وسخطه بما قضى.

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم من سعادة ابن آدم استخارة الله ورضاه بما قضاه، ومن شقاوة ابن آدم ترك الاستخارة وتسخطه بما قضى الله.

فإذا كنت قد أقدمت على هذا الأمر بعد استخارة الله ، فعليك أن تكمل السبب الثاني للسعادة وهو الرضا بما قضى لك، فإن الخير في ما قضى، وراجع الفتوى رقم:

32377�

� ، وجلبك لهذه الأشرطة الدينية لا يخلو من حالين:فإذا كنت قد جلبت هذه الأشرطة وقمت بتهريبها للتجارة فيها فقد أخطأت، وقد سبق بيان حكم ذلك في الفتوى رقم:

15981.

وإذا كنت قد جلبتها لتوزيعها على الناس للانتفاع بما فيها من خير وهدى، ترجو بذلك الأجر والثواب لا التجارة، وغلب على ظنك السلامة، والبلد المجلوبة إليه تلك الأشرطة في حاجة إليها، ولا يوجد فيه ما يسد مسدها، فلا ريب أن عملك هذا من أعظم القرب إلى الله ، وما أصابك فيه من ضياع مال أو مشقة فإن الله يأجرك عليه أعظم الأجر.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حساسية وهرش في مجرى الأذن الخارجية مصحوبة بإفرازات وطنين
- سؤال وجواب | هل كان عيسى عليه السلام يهوديا ؟
- سؤال وجواب | قصة نياحة عائشة على أبي بكر بعد وفاته
- سؤال وجواب | قول الزوج لامرأته أنت حرام علي
- سؤال وجواب | مدى انتفاع الميت بالأعمال البدنية والمالية
- سؤال وجواب | حكم من دفع رشوة لدفع الظلم عنه
- سؤال وجواب | حكم خروج المرأة من بيت الزوجية بسبب الإهانة
- سؤال وجواب | التأخير بين جرعتي التطعيم هل يبطل مفعولها؟
- سؤال وجواب | المقصود بقول عمر: والله إني لأنهاكم عن المتعة، وإنها لفي كتاب الله ، ولقد فعلها رسول الله
- سؤال وجواب | سكرات الموت وإهداء القربات للأموات
- سؤال وجواب | أحكام من استمنت وهي صائمة وشكت في نزول المني وأخرت القضاء
- سؤال وجواب | فيروس الكبد وأثره على الزواج
- سؤال وجواب | حكم التائب من الردة المصر على فعل الكبائر
- سؤال وجواب | تدليك المرأة لغيرها لا أثر له على صحة الصوم
- سؤال وجواب | الرجل يكون في السفر، فتصيبه الجنابة، ومعه قليل من الماء
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل