سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | معاونة الطبيبة المرأة الزانية على الإجهاض

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | ابني عاق ويؤذيني بتصرفاته، فكيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | حكم حمل القرآن باليد اليسرى
- سؤال وجواب | تسليم النفس للآخرة طاعة لله وتركاً للدنيا
- سؤال وجواب | التوبة من الإجهاض يستوجب عدة أمور
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: "هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا"
- سؤال وجواب | أعمل في التجارة وأرغب في أن أكون أستاذا. فماذا أصنع؟
- سؤال وجواب | لاحظت وجود آثار براز بسيطة على ملابسي بعد التبرز. ما هي مشكلتي؟
- سؤال وجواب | عندي انتفاخ بسيط في الجزء الأيمن من الحلق. كيف أعالجه؟
- سؤال وجواب | منع الحمل خشية أن يولد الأولاد معاقين
- سؤال وجواب | أبي على خلاف مع أمي وأخشى أن يتزوج ويتركنا، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الصلاة خلف أهل البدع بين الصحة والبطلان
- سؤال وجواب | هل يجوز مد القدمين جهة حاملة المصاحف أثناء السجود
- سؤال وجواب | سبب نزول الآية 61 من سورة ‏النور وفوائدها
- سؤال وجواب | حكم إسقاط الحمل بعد أربعة عشر يوما
- سؤال وجواب | إجهاض الجنين في الأسبوع الخامس
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

أنا طبيبة أعمل في عيادة عامة, جاءتني فتاة مطلقة، وقالت لي: إنها قبل يوم أخطأت مع شاب، وهي في فترة خصوبة، وتريد أن تتأكد من عدم حصول الحمل، وهي تريد دواء لإنزال الحمل إن كان حصل, فقمت بإعطائها إياه، ولكنها كررت هذه الفعلة مرة أخرى، فأرشدتها إلى أخذ حبوب منع الحمل التي لم تكن تعرف استعمالها، فما هو الحكم فيما فعلت؟ وإذا كان عملي، وتصرفي فيه خطأ، فكيف أكفِّر عنه؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فقد حصل منك كثير من التهاون في أمر ما كان ينبغي لك التساهل فيه، ففي المرة الأولى يحتمل أن تكون هذه المرأة حاملًا، وقد منع بعض أهل العلم إسقاط الجنين، ولو كان في طور النطفة، وهو ما نرجحه، وراجعي فتوانا رقم:

143889

.وفي المرة الثانية إرشادك لها إلى استخدام حبوب منع الحمل فيه تشجيع لها على فعل الفاحشة، والله تعالى يقول: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {المائدة:2}.فالواجب عليك التوبة إلى الله عز وجل، وشروط التوبة بيناها في الفتوى رقم:

29785.

ولا تجب عليك كفارة مخصوصة، وكان الأولى بك، بل الواجب نصح هذه المرأة، ودعوتها إلى التوبة من هذا الفعل الشنيع، والجرم القبيح، الذي رتب الشرع عليه عقوبة في الدنيا، وعقوبة في الآخرة، كما سبق أن بينا في الفتوى رقم:

26237.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أول وزير في الإسلام
- سؤال وجواب | هل أعود لاستخدام الزولوفت مجددا؟
- سؤال وجواب | حكم الصلاة خلف مقترف العادة السرية
- سؤال وجواب | الأسماء المستعارة والآيات القرآنية
- سؤال وجواب | أحببت فتاة واتفقنا على الزواج ثم تركتني لمطالبتي لها بالحجاب!
- سؤال وجواب | حكم الربط للمتضررة من الحمل
- سؤال وجواب | حكم الإجهاض لأجل الدراسة والظروف الاجتماعية والاقتصادية
- سؤال وجواب | حكم بيع جزء من الأرض المشتراة بعقد ابتدائي
- سؤال وجواب | لا يشترط لقراءة القرآن الوضوء
- سؤال وجواب | حكم الكفارة في إجهاض الحمل قبل تخلق الجنين
- سؤال وجواب | حكم إجهاض الجنين بسبب الظروف الصعبة
- سؤال وجواب | التعديل على الكتب المطبوعة ونسبتها لجهة أخرى
- سؤال وجواب | لا يثبت فضل قراءة سورة معينة بعدد معين إلا بوحي
- سؤال وجواب | أجهضت تحت التهديد بالطلاق. الحكم. والواجب
- سؤال وجواب | حديث في فضل الصيام في شهر رجب عليه علامات الوضوع
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل