سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الأفضل الاجتهاد في إصلاح الزوجة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يلزمك طلقة واحدة
- سؤال وجواب | أحكام من طلق خطيبته وهو غاضب، والعصمة بيدها
- سؤال وجواب | طلقها الثالثة وهي في العدة من الطلقة الثانية
- سؤال وجواب | أعاني من القرحة في القولون بسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | هل دواء anafranil مفيد لاضطراب القلق العام المصحوب باختلال الأنية؟
- سؤال وجواب | ليس كون الطلاق بيد الرجل أن يتخذه سيفا مصلتا على رقبة المرأة
- سؤال وجواب | المصلحة لا تكمن في الطلاق غالبا
- سؤال وجواب | حكم استئجار المجاهر بالمنكر
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بصيغة "عليه الصلاة والسلام"
- سؤال وجواب | لا بد في الدعاء والشهادتين من التلفظ ولا يكفي مجرد النية
- سؤال وجواب | صيغة غير ثابتة في الصلاة على سيد المرسلين
- سؤال وجواب | الوسواس القهري عطل حياتي، فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | هل استخدام ليكسوتانيل لفترة طويلة قد يسبب الإدمان؟
- سؤال وجواب | رسم الصغير صور بنات جاهلا بالحرمة
- سؤال وجواب | مشاهدة مسلسلات بين الحرمة والجواز
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا شاب أقبلت على خطبة فتاة، أشار علي بها والدي، وهي من أقاربه.

جلست معها؛ فأعجبت بها، وأحبتني وأحببتها، وتزوجنا.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن صح ما ذكرت من كون زوجتك كانت تحادث عبر الهاتف رجلا أجنبيا عنها، فقد أساءت إساءة بالغة، وعصت ربها وفرطت في حقك كزوج لها.
فالواجب على المرأة أن تحفظ زوجها حال غيابه عنها.
فإن تابت زوجتك مما فعلت توبة نصوحا، واستقام أمرها وصلح حالها؛ فأمسكها وأحسن عشرتها.

وإن لم تتب، ففراقها أفضل.

وانظر لمزيد من التفصيل الفتوى:

190157

، والفتوى: 5450.
وإن رأيت أن تصبر عليها، وتجتهد في سبيل إصلاحها، فلا بأس بذلك.

والواجب عليك أيضا أن تتوب مما أقدمت عليه من الوقوع في الزنا، والضيق النفسي لا يعالج بمعصية الله -تعالى- ولكن يحل بالإقبال عليه، والإكثار من ذكره، قال سبحانه: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ {النحل:97}، وقال أيضا: الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28}.

وننبه في الختام إلى بعض الأمور: الأمر الأول: إذا أراد الرجل الإقدام على الزواج، فعليه أن يحسن اختيار زوجته، فالمرأة الصالحة هي التي يرجى أن تتقي الله في زوجها، وراجع الفتوى: 8757.
الأمر الثاني: أن التجسس محرم، فلا يجوز للزوج أن يتجسس على زوجته إلا عند وجود ريبة، فإن وجدت ريبة جاز التجسس عليها، وتراجع الفتوى:

60127.


الأمر الثالث: لا يجوز للأم أن تقر ابنتها على المخادنة واتخاذ الأخلاء، فذلك يتنافى مع النصيحة والأمانة فيها، والتي ينبغي أن يكون عليها المؤمن.
قال الحسن البصري -رحمه الله -: لا تجد المؤمن إلا ناصحا، لا تجده غاشا.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التهابات القولون التقرحي المزمن
- سؤال وجواب | بوليبات القولون والوقت المناسب للفحص
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في المعدة، أفيدوني عن حالتي والعلاج
- سؤال وجواب | على الزوجين أن يترفعا قدر الطاقة عن مشاكلهما
- سؤال وجواب | حكم التلفظ بالطلاق أثناء الحديث مع النفس
- سؤال وجواب | أحكام من طلق خطيبته وهو غاضب، والعصمة بيدها
- سؤال وجواب | طلقها الثالثة وهي في العدة من الطلقة الثانية
- سؤال وجواب | أعاني من القرحة في القولون بسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | هل دواء anafranil مفيد لاضطراب القلق العام المصحوب باختلال الأنية؟
- سؤال وجواب | ليس كون الطلاق بيد الرجل أن يتخذه سيفا مصلتا على رقبة المرأة
- سؤال وجواب | المصلحة لا تكمن في الطلاق غالبا
- سؤال وجواب | حكم استئجار المجاهر بالمنكر
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بصيغة "عليه الصلاة والسلام"
- سؤال وجواب | لا بد في الدعاء والشهادتين من التلفظ ولا يكفي مجرد النية
- سؤال وجواب | صيغة غير ثابتة في الصلاة على سيد المرسلين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل