سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | حكم أخذ الزوجة من مال زوجها والبنت من مال أبيها دون علمه إذا قصر في نفقتهما

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | التقط الولد الصغير قطعة ذهب ضائعة
- سؤال وجواب | تصرف في ذهب مرهون عنده ، دون إذن صاحبه
- سؤال وجواب | عندما ألعب الكرة أشعر بتعب تحت القفص الصدري. أفيدوني
- سؤال وجواب | واجب من حلف أيمانا على ترك عدة أمور، وحنث
- سؤال وجواب | الختمة الجماعية عن طريق المنتديات في الأنترنت
- سؤال وجواب | حكم تعدد الجمعة لدرء فتنة
- سؤال وجواب | رتبة حديث: العبد الذي عصى الله أربعين سنة في زمن موسى
- سؤال وجواب | العلة في استحباب صوم الاثنين والخميس وأكثر شعبان
- سؤال وجواب | وقت الدخول للاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان
- سؤال وجواب | ما سبب الانتفاخ تحت الإبط؟
- سؤال وجواب | أعاني من الشرود الذهني والخمول والكسل والوسوسة الدائمة
- سؤال وجواب | الصبر على قسوة الوالدين وسوء معاملتهما
- سؤال وجواب | لم أعد أحتمل تصرفات زوجي فما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم العمل في جمع إيجارات شقق مؤجرة لنساء ورجال أجانب
- سؤال وجواب | حكم من حلف ألا يستمني بيده فاستمنى بغيرها
آخر تحديث منذ 3 ساعة
3 مشاهدة

عندما أدعو الله سبحانه وتعالى أشعر أن دعوتي لا تستجاب، بل يحصل عكس ما أدعو به، مع أنني آخذ بأسباب الإجابة: فمثلا: أبي وأمي كانت بينهما مشاكل عادية فدعوت الله أن يهديهما ويجعل بينهما مودة ورحمة، وللأسف في اليوم التالي حصلت مشكلة وصلت للطلاق هذه المرة..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا: إذاً نكثر، قال: الله أكثر.

رواه أحمد، وصححه الألباني.ولذلك، فإن دعاءك لن يضيع، فقد يصرف الله عنكم به من البلاء والمصائب ما هو أشد، وإذا أصابكم ما تكرهون فقولوا كما علمنا النبي صلى الله عليه وسلم: قدر الله وما شاء فعل.

رواه مسلم.ولتعلمي أن استجابة الدعاء لها شروط ينبغي للداعي أن يراعيها، ولها أسباب ينبغي الأخذ بها، وموانع ينبغي تجنبها، وانظري الفتاوى التالية أرقامها:

11571�

17449�

32655�

� 8581.ولا ينبغي لأمك ولا لغيرها أن تتشاءم بك أو بغيرك، وقد بينا حكم التشاؤم والتطير وكيفية الخلاص من ذلك في الفتوى رقم:

68888�

� وما أحيل عليه فيها.وعليك أن تحذري من الخلافات مع أبويك والشجار معهما أو التقصير في حقهما، وأن تحرصي على برهما وطاعتهما في المعروف، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الوالد أوسط أبواب الجنة، فإن شئت فأضع هذا الباب أو احفظه.

رواه ابن ماجه والترمذي.وتقصيرهما في حقك لا يبرر التقصير في حقهما، ولكن لا يجوز لهما الدعاء عليك ولا على غيرك بغير حق شرعي، وخاصة الدعاء باللعنة فإنه لا يجوز، فقد نهى عنه صلى الله عليه وسلم عنه أشد النهي وقال: لعن المؤمن كقتله.

رواه البخاري ومسلم.وانظري الفتوى رقم:

35538.

وفي خصوص ما ذكرته عن أبيك من فعل الخير لوجه الله وللخوف من ذم الناس أو رجاء مدحهم.

فإن عليه أن يحذر من أن يقصد بعمله غير وجه الله عز وجل وحده، ويحذر من المقاصد التي تبطل العمل، فإن الله عز وجل لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً لوجهه، موافقاً لما جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم، وقد صح في الحديث أن الله عز وجل يقول: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه.

رواه مسلم.وقال الفضيل بن عياض: ترك العمل لأجل الناس رياء، والعمل لأجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما.

ذكره النووي في المجموع.أما إذا كان العمل خالصاً لله تعالى لم يدخله قصد سيئ فحمده الناس عليه دون أن يقع منه تعرض لذلك، فهذا لا يضره، وانظري الفتاوى التالية أرقامها:

40090�

132129

،

57382�

� وما أحيل عليه فيها.وتقصير والدك في الصرف على بيته مع القدرة على ذلك، فإن كان ذلك فيما يجب عليه من النفقة وتوابعها فإنه لا يجوز لما فيه تضييع ما فرض الله عليه، ويجوز لمن لهم نفقة على الأب أن يأخذوا من ماله ما يكفيهم بالمعروف، لما في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهند بنت عتبة: خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف.

رواه البخاري.ومن ذلك مصروفات علاج الأولاد، وانظري الفتاوى التالية أرقامها:

33898�

19453�

56114.

وإذا كان للأولاد مال يكفيهم فلا تجب على الأب نفقتهم، كما سبق بيانه في الفتويين رقم:

23776�

� ورقم:

66857�

� وما أحيل عليه فيهما.ولذلك، فإذا كان لك مال فإنه ليس على أبيك نفقتك ولا دفع تكاليف العلاج عنك، وعليك أن تصرفي على نفسك من مالك الخاص أو ببيع جزء من ذهبك أو غير ذلك، وليس في ذلك تبذير، والمذموم هو تقتيرك على نفسك وعدم النفقة عليها مع وجود المال، وفي هذه الحالة يحرم عليك وعلى أمك ـ إن كانت مطلقة منقضية العدة ـ الأخذ من مال أبيك بدون إذنه ورضاه.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما حكم قراءة القرآن الكريم قراءة صامتة مع القارئ من المسجل؟
- سؤال وجواب | تفسير: واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي.
- سؤال وجواب | هل وضع الآلة الحديدية على الأسنان ضروري لمنع الطقطقة؟
- سؤال وجواب | صبغ الشعر بألوان غير طبيعية كالبرتقالي والبنفسجي
- سؤال وجواب | ما يشترط لاختلاء الرجل بامرأتين
- سؤال وجواب | لا يشرع التوسل بما لم يجعله الله وسيلة
- سؤال وجواب | معيار بر الوالدين
- سؤال وجواب | التصريح باسم العورة للحاجة. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | حكم عمل الموظف خارج دوامه إذا كانت تمنعه جهة العمل
- سؤال وجواب | ما حكم الاعتكاف مع عدم موافقة الأم، والزوجة؟
- سؤال وجواب | عملية قطع الإنجاب
- سؤال وجواب | حكم زواج الخطيفة وهل يلحق الأولاد بالزوج
- سؤال وجواب | حكم تسمية المولودة باسم ( عناية )
- سؤال وجواب | كيف يتوضأ ويصلي المريض المركب له كيس للبول؟
- سؤال وجواب | من امتنع عن جزء من نفقة أولاده كما تعهد في عقد الطلاق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/17




كلمات بحث جوجل