سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | لا حرج في إظهار الفرح مادام ليس ناتجا عن رياء ولا يؤدي إليه .

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الزواج للقادر عليه أفضل
- سؤال وجواب | الجمع بين سماع الشيوخ وقراءة الشروح
- سؤال وجواب | فقدان الطفل للأصدقاء
- سؤال وجواب | هل يدعو فيقول (الله م اهد أهل الأرض جميعا)
- سؤال وجواب | حكم الوظيفة المبنية على دراسة استخدمت فيها كتب منسوخة بغير إذن مؤلفيها
- سؤال وجواب | التفريط المؤدي إلى تلف أو موت يوجب الضمان
- سؤال وجواب | أمي تكرهني وتدعو علي بالشرور والموت، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | حكم من علق طلاق زوجته على عدم إتيان الدورة الشهرية فلم تأت وتبين حملها
- سؤال وجواب | هل القشرة تنتج عن جفاف فروة الرأس، أم عن فروة الرأس الدهنية؟
- سؤال وجواب | سلوك ابني عدواني، فكيف أهذبه؟
- سؤال وجواب | التبرع بالأعضاء بعد الموت
- سؤال وجواب | أحدهم أخبرني عن مستقبلي، وبالفعل حدث ما قاله!
- سؤال وجواب | ينوي العمل في شركة تنشيء برامج لبنوك ربوية
- سؤال وجواب | أضواء على قول الله جل وعلا: مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى
- سؤال وجواب | كيف أحقق النجاح وأتخلص من السلبية والقلق؟
آخر تحديث منذ 6 دقيقة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع وبعد: فأحياناً أظل فرحا للقيام ببعض الأمور الدينية مخافة أن أكون كارهاً لشيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، فأخرج من الملة ولكن أخاف من أن أشرك ففي بعض الأحيان أخاف من أن أفرح بأمر ابتلاني الله به مخافة أن لا أكره شيئاً يخرجني من الملة فبما تنصحونني لتفادي الاثنين معا؟ وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فالفرح بالتوفيق لطاعة الله أمر محمود، فالمؤمن من سرته حسنته وساءته سيئته، وقد قال الله تعالى: قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس:58].فإذا لم يكن إظهار الفرح بالطاعة ناتجاً عن رياء أو يؤدي للرياء فلا حرج فيه، بل قد يكون مستحباً.واعلم - أيها الأخ الكريم - أنه أيضاً ليس من شروط العمل الصالح إظهار الفرح به حتى لا يكون المسلم واقعاً في كراهة شيء مما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم فيكفر.وكذلك لا يشترط السرور بالبلاء، فإن المصائب مجلبة للحزن، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحزن عند المصائب كما حزن على عمه حمزة وحزن على ولده إبراهيم وقال: إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون.

متفق عليه.وإنما يشترط الرضا بقضاء الله وقدره والتسليم له، وعدم السخط من البلاء.فعليك بإخلاص النية لله، ومجاهدة نفسك على فعل الطاعات، والصبر على مر القضاء، وأبشر بكل خير إن شاء الله .والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف أحقق النجاح وأتخلص من السلبية والقلق؟
- سؤال وجواب | الصداع والخفقان والخوف يهاجمون حياتي ولا أعرف الخلاص، ساعدوني!
- سؤال وجواب | أقراص الكورتيزون وتأثيرها على الصحة العامة
- سؤال وجواب | كلام العلماء حول حديث: من ترك صلاة متعمدا فقد كفر
- سؤال وجواب | هل تقبل توبة من وقع بدون عذر في الكفر الاعتقادي
- سؤال وجواب | أشعر بدوار وتنميل في الرأس وعدم اتزان بعد توقفي عن الدواء، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كيف يكون الخوف من الرياء والنفاق؟
- سؤال وجواب | أشعر بالرياء، لأنني أقرأ القرآن وأصلي، وفي نفس الوقت أرتكب الذنوب.
- سؤال وجواب | أطلب من أمي الدعاء لي لتتيسر أموري ولكنها لا تستجيب، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | اختلاف أثر الدواء النفسي باختلاف استجابة المرض
- سؤال وجواب | أرغب بالحمل ودورتي غير منتظمة، ما الحل برأيكم؟
- سؤال وجواب | كيفية تخلص الفتاة ممن يهددها بالعلاقة السابقة؟
- سؤال وجواب | أعاني من ألم في المعدة ومادة صفراء تخرج من فمي، أفيدوني
- سؤال وجواب | عددعلوم الحديث وأنواع الكتب المؤلفة فيه وما الذي يقرؤه طالب الحديث
- سؤال وجواب | في فترة معينة من السنة تظهر لدي حبوب. فما سببه وعلاجه؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/21




كلمات بحث جوجل