سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | محبة الله لعبده

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | رتبة حديث "قـدر شدة الموت وكربه."
- سؤال وجواب | الصبر خير ما يتسلى به المرء عند المصيبة
- سؤال وجواب | سبب ظلم الإنسان للإنسان وعقوبة الظالم
- سؤال وجواب | لا تصلى التراويح ليلة العيد
- سؤال وجواب | حديث صحيح في أحوال الآخرة وفضل التوكل
- سؤال وجواب | التوبة بقصد الحصول على ما فات من الدنيا
- سؤال وجواب | من دلائل حسن الخاتمة
- سؤال وجواب | سبيل الوصول إلى حسن الظن بالله تعالى
- سؤال وجواب | هل يجوز لزوجة أن تملي على زوجها ما يفعل مع زوجته الأخرى ؟
- سؤال وجواب | الإيمان بالقدر يخفف من الألم والحزن
- سؤال وجواب | كيف ينظر المسلم إلى من هو أعلى ومن هو أدنى منه في الدين والدنيا
- سؤال وجواب | أهمية تصحيح النية قبل العمل واحتساب الأجر
- سؤال وجواب | كيف يوفق المسلمون بين العمل للآخرة والعمل للدنيا ؟
- سؤال وجواب | الشك في الإيمان. الداء واللدواء
- سؤال وجواب | عموم التوبة مقتض لغفران الذنوب كلها
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

كيف نعرف أن الله يحبنا ؟ وأن الله لم يكن يعذبنا بل كان يمتحننا فقط؟ فهل نستطيع أن نشعر بحب الله ؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الله يحب لعباده الاستقامة، ولذلك هيأ لهم سبل الهداية، فأرسل لهم الرسل وأنزل الكتب وشرع لهم من الشرائع ما يكفل لهم السعادة في الدنيا والآخرة، قال تعالى: وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ {النساء: 27}.

وقال تعالى: يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا {النساء: 28}.

وقال أيضاً: مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ {المائدة: 6}.

وقال سبحانه: مَّا يَفْعَلُ اللّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا {النساء: 147}.

وليس أدل على تحبب الله لعباده من خيره النازل لهم، ومن إجابته لدعائهم ومن قبوله لتوبة العائد منهم، قال صلى الله عليه وسلم: لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته بالفلاة.

رواه البخاري.

وانظري الفتوى رقم:

17160.

أما بالنسبة لعبد معين، فلا نستطيع القطع بمحبة الله له بعينه من عدمها، لأن ذلك من الغيب المحجوب عنا، ولكننا نرجو للمحسنين الذين امتثلوا ما يستوجبون به محبة الله لهم، وانظري الفتويين رقم:

20879�

21885.

فإن فيهما بيان الأوصاف والأعمال التي علق الله محبته لعباده على التحلي بها وأدائها، وانظري علامة محبة الله للعبد في الفتويين:

22830�

56202.

وانظري الفرق بين محبة الله للعبد وبين استدراج الله لعبده بالنعم في الفتوى رقم:

40377.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | عموم التوبة مقتض لغفران الذنوب كلها
- سؤال وجواب | أشكو من كثرة التردد في اتخاذ القرار، ما الحل؟
- سؤال وجواب | نصيحة لمن توسوس له نفسه أنه يرائي بأعماله
- سؤال وجواب | سبل استجلاب التقوى والاستقامة ورضا الله
- سؤال وجواب | الرؤية الشرعية في النهي عن بيع الحاضر للبادي
- سؤال وجواب | هل تنصحونني بترك المأكولات الكثيرة وأن أستمر في تناول علاج السكر؟
- سؤال وجواب | حكم زواج ولي اليتيمة منها قبل بلوغها
- سؤال وجواب | فضائل ثابتة وأخرى لم تثبت في فضل بعض سور القرآن
- سؤال وجواب | التواطؤ على بيع العينة
- سؤال وجواب | خفقان بالقلب يأتيني بقوة عند بذل مجهود، ما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني أن أكون إنسانة متميزة دينا وخلقا؟
- سؤال وجواب | ابني يرفض طابور الصباح، فما الطريقة الصحيحة للتعامل معه؟
- سؤال وجواب | الخطوات العلاجية للوساوس القهرية
- سؤال وجواب | مناقشة ابن حزم بإيجابه الاجتهاد على العامي
- سؤال وجواب | فقدان الأمن النفسي. الأسباب والعلاج
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل