سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | ترجى المغفرة لمن يدافع داء العشق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كفارة من أكل شيئا محرما عامدا أو غير عامد
- سؤال وجواب | تحقيق المقال في حكم تارك الصلاة تكاسلا
- سؤال وجواب | كوني دائما عونا لزوجك على طاعة الله
- سؤال وجواب | المواظبة على الطاعات وكيفية تجنب السآمة
- سؤال وجواب | أمور تعين على غض البصر
- سؤال وجواب | أعاني كثيراً من الخوف والقلق على مصدر رزقي
- سؤال وجواب | حكم تأخير الغسل من الحيض للشك في انتهائه
- سؤال وجواب | لم أتمكن من دخول الجامعة وكرهت الحياة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | مدى صحة التوبة دون تذكر الذنب أو استحضاره
- سؤال وجواب | أول ما أدخل قاعة الامتحانات أشعر بقلق وغثيان ودوار. فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | كيف تتصرف الزوجة عندما تعلم بأن زوجها يحادث النساء؟
- سؤال وجواب | حكم انتفاع السائق بما يزيد من الوقود
- سؤال وجواب | وجوب التوبة من السمعة
- سؤال وجواب | على قدر ذنب العبد يكون بعده عن ربه
- سؤال وجواب | أشكو من كتلة في صدري كبرت حتى أصبحت بحجم الثدي، فما تشخيصها؟
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

شاب أبلغ: 20 سنة من عمري, وعند بلـوغي 17 سنة درست دروسا خصوصية لمادة العلوم الطبيعية عند أستاذ تحضيراً لشهادة الباكالوريا، وفي هذا القسم التقيت بفتاة كانت معنا في الدراسة, وأعترف بالحقيقة فقد أعجبتني هذه الفتاة، والخطأ الذي ارتكبته أنني لم أكن أغض بصري عنها لمدة شهرين ـ فترة الدراسة ـ لكن لم أكلمها قط, وخلالها أصبت بما يسمى بالعشق ـ عافانا الله ـ والخطأ الثاني الذي ارتكبته هو أنني طلبتها للمعرفة عن طريق زميلة في الدراسة كانت تعرفها، لكنها رفضت هذه المعرفة، والخطأ الثالث: أنني اعترفت لبعض الأصدقاء بعشقي لها، إخواني الكرام أريد الآن أن أتوب إلى الله عز وجل وأنا عازم أن أكتم هذا العشق في قلبي وأصبر على ألمه حتى مماتي، لأنني لا أستطيع التحكم في قلبي لكي أنزعه، والآن أريد أن يكون ربي ومولاي راضيا عني ولا يحاسبني على هذا الذنب يوم الحساب, وأريد أن أسألكم إن كان هذا الشعور بالعشق فيما تبقى من حياتي أأثم عليه ـ أي آخذ عليه السيئات؟ وهل يغفر لي ربي هذا الذنب وأكون كأن لم أفعله؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فإن إطلاقك البصر في النظر إلى تلك الفتاة وسعيك إلى التعارف معها من المنكرات التي تجب عليك المبادرة إلى التوبة منها، وراجع فيه الفتاوى التالية أرقامها: 4220، 705، 1769.واعلم أنه يجب عليك السعي في علاج هذا العشق، وسبل علاجه ميسورة ـ بإذن الله ـ وقد بيناها في الفتوى رقم: 9360، فإذا صدقت العزم مع الله صدقك الله وشفى قلبك من هذا المرض، ومن سبل العلاج التي ذكرناه بالفتوى المشار إليها: الزواج ـ فإن تيسر لك ذلك فالحمد لله، وإن لم يتيسر واجتهدت في مدافعة أمر عشقها عن قلبك ولم يطمئن قلبك به، وعففت نفسك من الوقوع معها في أي شيء محرم فنرجو أن لا يلحقك إثم في ذلك.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مرور بعض الأحداث على الشخص وكأنه رآها من قبل، ما هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | أنا خجول جدا وأشعر بخوف من ليلة الدخلة
- سؤال وجواب | بعد علاج الدوالي هل تصبح للمريض قدرة على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | لذة الكفار في الدنيا حقيقة أم وهم
- سؤال وجواب | التائب المستقيم المجتب المعاصي ينجو من عذاب القبر، وعذاب الآخرة
- سؤال وجواب | توجيهات لازمة لمن أراد المسير على درب التائبين
- سؤال وجواب | الشعور بالخمول بعد قطع استخدام (الزيروكسات) وعن استخدام (الإنفرانيل)
- سؤال وجواب | من شروط صحة التوبة من مظالم العباد
- سؤال وجواب | أبوه اختلط عقله حتى ترك الصلاة وفرط في الطهارة
- سؤال وجواب | تمني العبد أنه لم يخلق لخوفه من الله ، ورد عن خيار الأمة
- سؤال وجواب | عقوبات المعصية غير محصورة
- سؤال وجواب | صوت النغمة اليسير مغتفر
- سؤال وجواب | هل يفيد زيت المرامية في مشكلة التعرق الزائد؟
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير الكورتيزون على هرمون البرولاكتين؟
- سؤال وجواب | هل حقن depo-prover تمنع الحمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل