سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | المسلم الحق يوجل من اقتراف صغار الذنوب وكبارها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لا يحصل التحريم بأقل من خمس رضعات
- سؤال وجواب | هل يستحق الزكاة من ملك النصاب
- سؤال وجواب | أصبت بالخوف من الأمراض بعد تناولي الحشيش!
- سؤال وجواب | ليس لمن باع شيئاً لشخص أن يبيعه لغيره مرة أخرى
- سؤال وجواب | المقصود من قراءة القرآن التدبر والعمل
- سؤال وجواب | حكم المداعبة في منطقة دبر الزوجة
- سؤال وجواب | الحكمة من عدم تحريم الاسترقاق
- سؤال وجواب | ما فعلته كافيا لتوبتك
- سؤال وجواب | ركن التوبة الأعظم وعلامة قبول التوبة
- سؤال وجواب | حال النبي صلى الله عليه وسلم عندما حضرته الوفاة
- سؤال وجواب | اعتماد مدير المصنع المعاملات الربوية وممارسته لها
- سؤال وجواب | أنا فاشل وتافه في الدراسة والحياة، ساعدوني.
- سؤال وجواب | إمكانية الشعور بدنو الأجل
- سؤال وجواب | أعاني من وجود تكتلات في الثدي، فهل في بقائها خطورة علي؟
- سؤال وجواب | الإشارة في الصلاة بما يفهم
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

أتساءل لماذا أشعر بخوف شديد من ارتكاب معاصي معينة يصل إلى درجة الإحباط والحزن والأرق مثل الخوف من المال الحرام، في حين لا أشعر بنفس الدرجة من خشية الله فيما يتعلق بالتقصير أحيانا في أداء الصلاة في أوقاتها أو عدم الخشوع فيها، أو الانسياق في اللغو لماذا لا أشعر بعظمة كل المعاصي بنفس الدرجة كي أجتنبها إلى الأبد؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك في أن الذنوب ليست على درجة سواء، فإنها تنقسم إلى صغائر وكبائر، وبعض الكبائر أكبر من بعض، قال تعالى: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا.

(النساء: 31).

وترك الصلاة وإخراجها عن وقتها من أكبر الكبائر وأعظم الموبقات؛ بل قد ذهب بعض العلماء إلى كفر من تعمد ترك الصلاة والعياذ بالله ، وانظري الفتوى رقم:

130853

.

والمسلم يخشى جميع الذنوب ويحذر الوقوع في أي شيء منها سواء في ذلك الصغائر والكبائر، ولكن حذره من مواقعة الكبائر وخوفه من ذلك أشد، وحزنه على ما يفعله من الكبائر أعظم، ويحصل ذلك بالعلم بمقادير الذنوب وتفاوت ما بينها في القبح، فما كان أقبح عند الله كان المسلم أشد حذرا منه وتجنبا له، فالعلم هو السبيل إلى وضع كل شيء في نصابه وإنزاله منزلته، والعلم بأسماء الرب تعالى وصفاته من أعظم ما يردع عن الذنوب صغيرها وكبيرها، فيستحضر المسلم أن الله مطلع عليه رقيب شهيد يسمع كلامه ويرى مكانه ويحصي عليه أعماله فيخاف ويوجل أن يبارزه بمعصيته وهو المتفضل عليه بالنعم الظاهرة والباطنة، وكلما رسخت قدم العبد في العلم بصفات الرب جل وعلا كان خوفه من الذنوب أتم وحذره من مواقعتها أشد، نسأل الله أن يرزقنا وإياك علما نافعا وعملا صالحا.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ختم القرآن الكريم غير واجب في رمضان
- سؤال وجواب | حكم بيع واستعمال العاج
- سؤال وجواب | طاعة الله وذكره حصن حصين للإنسان
- سؤال وجواب | محتارة بأي التخصصات ألتحق، فما رأيكم؟!
- سؤال وجواب | خجل شديد ورهاب اجتماعي وضعف جنسي
- سؤال وجواب | حكم من طلق زوجته مرتين ثم علق طلاقها إن كان لها علاقة مع أي شاب
- سؤال وجواب | تنظيم فعاليات فيها مخالفات شرعية بسيطة تجنّبًا لتنظيمها من آخرين بمخالفات كبيرة
- سؤال وجواب | أعاني من صراع نفسي وإحباط وعزلةٍ وانطوائية.
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة وأريد تناول المكملات الغذائية، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | ما أهم أسباب انسداد الأنف؟ وما علاجها؟
- سؤال وجواب | الإغماء ينقض الوضوء
- سؤال وجواب | ابنتي مخطوبة لرجل قاس، فهل تستمر معه؟
- سؤال وجواب | التنبي بمعنى الكفالة والرعاية والتربية مرغب فيه
- سؤال وجواب | أجد صعوبة في فهم مادة الرياضيات. أفيدوني
- سؤال وجواب | الخوف من سكرات الموت وعذاب القبر وأهوال القيامة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل