سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الأمور الواجبة على من تسبب في ظلم إنسان

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كفارة من أكل شيئا محرما عامدا أو غير عامد
- سؤال وجواب | تحقيق المقال في حكم تارك الصلاة تكاسلا
- سؤال وجواب | كوني دائما عونا لزوجك على طاعة الله
- سؤال وجواب | المواظبة على الطاعات وكيفية تجنب السآمة
- سؤال وجواب | أمور تعين على غض البصر
- سؤال وجواب | أعاني كثيراً من الخوف والقلق على مصدر رزقي
- سؤال وجواب | حكم تأخير الغسل من الحيض للشك في انتهائه
- سؤال وجواب | لم أتمكن من دخول الجامعة وكرهت الحياة، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | مدى صحة التوبة دون تذكر الذنب أو استحضاره
- سؤال وجواب | أول ما أدخل قاعة الامتحانات أشعر بقلق وغثيان ودوار. فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | كيف تتصرف الزوجة عندما تعلم بأن زوجها يحادث النساء؟
- سؤال وجواب | حكم انتفاع السائق بما يزيد من الوقود
- سؤال وجواب | وجوب التوبة من السمعة
- سؤال وجواب | على قدر ذنب العبد يكون بعده عن ربه
- سؤال وجواب | أشكو من كتلة في صدري كبرت حتى أصبحت بحجم الثدي، فما تشخيصها؟
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

أذنبت ذنبا وكان هذا فيه ظلمي لشخص ظلما شديدا وقد ابتلاني الله بمرض وعدم طمأنينة، فقد فصلت من عملي وانقلب الأمر ضدي ـ والحمد لله ـ تبت منذ فترة، ولكن البلاء يزيد، فماذا أفعل؟ وكيف أصل إلى رضى الله وأرفع ما بي من بلاء؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فقد قدمنا خطر الظلم في الفتوى رقم:

156007

.

والواجب على من وقع في المعصية والظلم هو التوبة إلى الله تعالى والندم مما حصل والتحلل ممن ظلمهم، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من كان عنده لأخيه مظلمة من عرض أو شيء فليتحلله اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته، فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه.

أخرجه البخاري في صحيحه.وقال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم متحدثا عن التوبة: وقد سبق في كتاب الإيمان أن لها ثلاثة أركان: الإقلاع، والندم على فعل تلك المعصية، والعزم على أن لا يعود اليها أبدا، فإن كانت المعصية لحق آدمي فلها ركن رابع وهو التحلل من صاحب ذلك الحق، وأصلها الندم، وهو ركنها الأعظم.

انتهى.واعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له، واجتهد في التضرع إلى الله تعالى أن يرفع عنك البلاء، فإن الله تعالى رؤوف رحيم، وراجع في أسباب اكتساب رضى الله تعالى الفتوى رقم:

74127.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | مرور بعض الأحداث على الشخص وكأنه رآها من قبل، ما هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | أنا خجول جدا وأشعر بخوف من ليلة الدخلة
- سؤال وجواب | بعد علاج الدوالي هل تصبح للمريض قدرة على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | لذة الكفار في الدنيا حقيقة أم وهم
- سؤال وجواب | التائب المستقيم المجتب المعاصي ينجو من عذاب القبر، وعذاب الآخرة
- سؤال وجواب | توجيهات لازمة لمن أراد المسير على درب التائبين
- سؤال وجواب | الشعور بالخمول بعد قطع استخدام (الزيروكسات) وعن استخدام (الإنفرانيل)
- سؤال وجواب | من شروط صحة التوبة من مظالم العباد
- سؤال وجواب | أبوه اختلط عقله حتى ترك الصلاة وفرط في الطهارة
- سؤال وجواب | تمني العبد أنه لم يخلق لخوفه من الله ، ورد عن خيار الأمة
- سؤال وجواب | عقوبات المعصية غير محصورة
- سؤال وجواب | صوت النغمة اليسير مغتفر
- سؤال وجواب | هل يفيد زيت المرامية في مشكلة التعرق الزائد؟
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير الكورتيزون على هرمون البرولاكتين؟
- سؤال وجواب | هل حقن depo-prover تمنع الحمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل