سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أسباب حصول الرزق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم من أخذ مصاحف من ساحة المسجد النبوي لوضعها في مساجد أخرى
- سؤال وجواب | الفرق بين حديث النفس وعمل القلب في المؤاخذة بهما وعدمها
- سؤال وجواب | أمور تعين على التوبة والاستقامة
- سؤال وجواب | حكم من يرى نورا ويختفي
- سؤال وجواب | ما هو المفيد لضغط الدم؟ هل الحليب في أوانه أم الرائب أم اللبن؟
- سؤال وجواب | قبول الفتاة بالشاب زوجاً لها بعد معرفته عن طريق النت
- سؤال وجواب | أعاني من تخيل وقوع مأساة لأي موقف يكون أمامي
- سؤال وجواب | أريد تغيير التخصص الجامعي وأمي ليست راضية. كيف أقنعها؟
- سؤال وجواب | هل أوميغا 3 بها نسبة فيتامين (د)؟ وهل تحافظ عليه من النقص؟
- سؤال وجواب | الترويج عن طريق موقع قد يحتوي على صور متبرجات
- سؤال وجواب | كيفية التوبة من كل الذنوب
- سؤال وجواب | الذنوب التي تكفرها المصائب والابتلاءات
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الرهاب الذي أضعف ثقتي بنفسي؟
- سؤال وجواب | حكم من يتعمد الالتصاق بالنساء في الطواف وكفارة ذلك
- سؤال وجواب | شعور الفتاة بضيق الصدر كلما تقدم أحد لخطبتها. تفسيره وعلاجه
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

ما حكم قراءة ورد الأسماء: يا قوي، يا غني، يا مليء، يا وفي ـ بعدد معلوم لجلب الرزق الواسع؟..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن قراءة هذا الورد بعدد معلوم لجلب الرزق فيه عدة مآخذ تفيد عدم مشروعيته، ومن ذلك أن المليء والوفي ليسا من الأسماء الثابتة في النصوص، وقد قدمنا الأسماء الثابتة في الوحيين في الفتوى رقم:

12383.

ومنها: أن تخصيص ذكر معين بعدد معين لحاجة معينة يحتاج إلى دليل، فما لم يدل الدليل عليه فلا يفعل، لأنه يعتبر بدعة إضافية، والخير كله في اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم، لأنه صلى الله عليه وسلم يقول: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد.

رواه مسلم.وينبغي لطالب سعة الرزق أن يستعين بتقوى الله سبحانه وتعالى والعمل الصالح، لقوله تعالى: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ {الطلاق: 2ـ 3}.

وقال تعالى: وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبون{الأعراف: 96}.وأن يعتني بصلة الرحم، لقوله صلى الله عليه وسلم: من سره أن يبسط له في رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه.

رواه البخاري ومسلم.

وأن يكثر من الصدقة، فقد قال الله تعالى: قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ { سبأ: 39 }.وقال صلى الله عليه وسلم: ما نقص مالٌ من صدقة.

رواه مسلم.وإذا استطاع الإكثار من الحجِ والعمرة والمتابعة بينهما، فإن ذلك من أسباب الغنى، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: تابعوا بين الحج والعمرة، فإنهما ينفيان الفقر والذنوب، كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة، وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة.

رواه الترمذي وقال: حسن صحيحٌ غريب.ومن الأدعية المأثورة ما في حديث أم سلمة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا أصبح قال: الله م إني أسألك علما نافعا، ورزقا طيبا، وعملا متقبلا.

حسنه الحافظ في نتائج الأفكار.وفي الدعاء الذي علمه النبي صلى الله عليه وسلم لمن سأله كيف أقول حين أسأل ربي؟ قال: قل: الله م اغفر لي وارحمني وعافني وارزقني، فإن هؤلاء تجمع لك دنياك وآخرتك.

أخرجه مسلم.ومنها الاستغفار، كما في قوله تعالى: وَأَنِ اسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى {هود:3}.وفي قوله إخباراً عن نوح ـ عليه السلام ـ أنه قال: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا {نوح:10ـ12}.

ومن الدعاء بالأسماء الحسنى ما روى أحمد عن ابن مسعود ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أصاب أحداً قط هَم ولا حزن فقال: الله م إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب غمي، إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجاً، قال: فقيل يا رسول الله : ألا نتعلمها؟ فقال: بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها.

وأخرج أحمد ومسلم من حديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: الله م رب السماوات السبع، ورب الأرض، ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، منزل التوراة والإنجيل والقرآن أعوذ بك من شر كل ذي شر أنت آخذ بناصيته، أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عني الدين وأغنني من الفقر.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بالخوف والقلق بلا سبب؟
- سؤال وجواب | حجية القياس ووجه ذم بعض السلف له
- سؤال وجواب | حكم ترك الصلاة بسبب المساحيق على الوجه
- سؤال وجواب | عمري 30 سنة ولدي أسرة وأريد دراسة الطب. ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | مات عن أب وزوجة وثلاثة أبناء وبنتين ثم مات الأب
- سؤال وجواب | طاعات يختلف ثوابها في حال ووقت دون حال ووقت
- سؤال وجواب | عدم قبول صلاة شارب الخمر أربعين يوما هل تتناول التائب
- سؤال وجواب | صلاح الأبوين يحفظ الأولاد من السوء والمكروه
- سؤال وجواب | طرأت على فكري شبهة الشك في ملك اليمين
- سؤال وجواب | التائب مطلوب منه أن يستر معاصيه السالفة
- سؤال وجواب | التائب من المعاصي هل يبقى له ثواب طاعاته التي عملها من قبل
- سؤال وجواب | هل التقرب إلى الله بالعبادة مع ملاحظة حظ النفس فيها يعد رياء؟
- سؤال وجواب | هل عدم ابتلاء العبد دليل على عدم رضا الله عنه
- سؤال وجواب | هل يأثم من ترك الحرام لكرهه بطبعه لا لحرمته شرعا
- سؤال وجواب | السجود على الطاقية والعمامة ومع لبس القفازين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل