سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل التطلع إلى ثمرة العمل الصالح ينافي الإخلاص؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | علاج الخوف المَرَضي
- سؤال وجواب | هل للمختوم على قلبه والملعون من توبة؟
- سؤال وجواب | تبديل السيئات حسنات يشمل كل تائب بصدق
- سؤال وجواب | بين اقتراف المعاصي والمغفرة
- سؤال وجواب | فقدان الطفل للأصدقاء
- سؤال وجواب | كيف تجعل حياتك كلها عبادة
- سؤال وجواب | شراء شهادة يدخل في دائرة التزوير والكذب
- سؤال وجواب | أعاني من التلعثم بالنطق، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | مغترب في بلد غربي أشعر بالضياع والغفلة!
- سؤال وجواب | العمل في تركيب وفك المعدات في محل معد لأعمال مباحة ومحرمة
- سؤال وجواب | آلام أسفل الظهر مع حرقان البول
- سؤال وجواب | هل المداومة على الاستمناء قد يكون سببه سحر أو جن
- سؤال وجواب | حكم منع الابن أباه من ظلم أمه والاعتداء عليها
- سؤال وجواب | كيف أساعد أمي وهي تعاني من السكر وهشاشة العظام؟
- سؤال وجواب | تزوج بامرأة لا تنجب وهي مريضة في بيت أهلها. فماذا يفعل؟
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

إذا كان المقصد من التوبة أن يوفقني الله أو لأنال محبته كي أنال محبة الناس، فهل هذا محمود أم مذموم؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلا حرج في محبة الأثر المترتب على العمل الصالح، ولا ينافي ذلك الإخلاص، ولا يكون صاحبه مذمومًا، بدليل أن النبي -صلى الله عليه وسلم- رغب في بعض الأعمال الصالحة بذكر آثارها الدنيوية التي تحبها الأنفس، مثل قوله -صلى الله عليه وسلم-: من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه.

رواه البخاري، ومسلم.

قال الحافظ في الفتح: ويستفاد منه جواز هذه المحبة، خلافًا لمن كرهها.

انتهى.

وقال الأشقر في مقاصد المكلفين: إن قصد هذه الحظوظ من الأعمال المتعبد بها مقصودة للشارع ومطلوبة من المكلف؛ لأنّها تناسب حاله، وعمله على هذا النحو يصلح أمره، ويحفظ عليه دنياه وأخراه.

ويحسن أن نقرّر بوضوح أن التطلع إلى ثمرات الأعمال المتعبد بها -سواء أكانت عبادات أصلًا أم عاديات متعبد بها- لا يضاد الإِخلاص ولا يناقضه، ما دمنا نقصد مقاصد الشارع المترتبة على الأعمال.

وقال الشيخ/ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ في شرحه للأربعين النووية -عند شرحه لقوله صلى الله عليه وسلم: ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة-: وهذا من الثواب الذي جُعل في الدنيا والآخرة، فلا بأس من أن يقصده المسلم في أن ييسر على إخوانه رغبة فيما عند الله -جل وعلا-، ورغبة في أن ييسر عليه في الدنيا والآخرة؛ لأن هذا كما ذكرنا في شرح حديث: إنما الأعمال بالنيات.

لا ينافي الإخلاص.

فإن العمل إذا رتب عليه الثواب في الدنيا أو في الدنيا والآخرة وجاءت الشريعة بذلك فإن قصده مع ابتغاء وجه الله -جل وعلا- والإخلاص له لا حرج فيه.

ولمزيد فائدة راجع الفتاوى التالية أرقامها:

55788�

129078

،

168889

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل قصور الغدة الدرقية يسبب تأخر في الحمل؟
- سؤال وجواب | أرضعت بنت أختها لتكون محرمة على أبنائها
- سؤال وجواب | من أسباب الابتلاء وسبل دفعه
- سؤال وجواب | تتوالى عليه المحن والمصائب فماذا يفعل
- سؤال وجواب | كتاب يشرح أركان الإسلام بيسر للمبتدئين
- سؤال وجواب | كيف أتأقلم مع طبع زوجي وتعامله معي؟
- سؤال وجواب | حائر بين البقاء أعاني وبين العودة والاستقرار في بلدي!
- سؤال وجواب | ما علاج الخوف من الناس والشك بأنهم يريدون أذيتي؟
- سؤال وجواب | ما هو كفر الإعراض؟
- سؤال وجواب | أهل زوجي يعاملونني بقسوة
- سؤال وجواب | حكم تأخير الزواج خوفا من عدم الاستقرار في الوظيفة
- سؤال وجواب | طفلي يؤذي نفسه بالضرب، ولا يتوقف عن البكاء خاصة في الليل
- سؤال وجواب | هل هناك علاج للزوج الشكاك؟
- سؤال وجواب | العائد للذنب هل تقبل توبته واستغفاره
- سؤال وجواب | الطريق إلى الله عز وجل
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل