سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الرياء من أخطر أمراض القلوب

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | القانون يجعل للمطلقة نصف أملاك الزوج
- سؤال وجواب | العبد إذا حفظ الله تعالى فإنه سبحانه يحفظه من كل مكروه
- سؤال وجواب | نشر حكم وأقوال بوذا
- سؤال وجواب | ألاحظ بقعا في ملابسي الداخلية.هل أنا مصاب بالسيلان؟
- سؤال وجواب | الأدلة على أن الإسلام هو الدين الحق
- سؤال وجواب | الله أعلم حيث يجعل رسالته
- سؤال وجواب | دائما أتوقع الأسوأ وأخشى التجمعات، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل لمرض السيلان تأثيرٌ على الإنجاب؟
- سؤال وجواب | نصيحة لمن ضاقت به الدنيا، ويرغب في الانتحار
- سؤال وجواب | ما هو أفضل علاج وقائي للفصام؟
- سؤال وجواب | الحلف بالطلاق هل يلزم
- سؤال وجواب | الابن مقدم على غيره من الأولياء
- سؤال وجواب | آفات ارتياد الملاعب الرياضية في بلاد الكفر
- سؤال وجواب | عادت إليّ جرثومة المعدة بعد أن تناولت علاجها، فما الحل؟
- سؤال وجواب | توفيق الله لعبده يقابل بالشكر
آخر تحديث منذ 21 يوم
- مشاهدة

أريد استفتاءكم في أمر وهو أنني شاب في العشرين من عمري وأصلي بالناس صلاة القيام فقط ولست إماما راتبا وعرض علي في الفترة السابقة أن أسجل أشرطة كاسيت قرآن كريم بصوتي ولكن بعض أصدقائي من المشايخ قال لي إنك مازلت مبتدءا في طلب العلم ولم تصل مرحلة طالب العلم بعد ومن الممكن أن تصاب بالعجب والرياء إذا ظهرت أشرطتك في الأسواق، فما رأيكم؟ هل أترك هدا الأمر لله أم أقدم عليه بارك الله فيكم ونفع بكم ..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فاعلم –وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى- أن الرياء من أخطر أمراض القلوب، وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم أبابكر رضي الله عنه، حيث قال: الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل وسأدلك على شيء إذا فعلته أذهب عنك صغار الشرك وكباره، تقول: الله م إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم.

رواه الترمذي الحكيم وصححه الألباني.وفي رواية ابن عباس: الشرك في أمتي أخفى من دبيب النمل على الصفا.

ثم إن ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما، كما قال الفضيل بن عياض، وبناء على هذا، فإذا كنت تعرف من نفسك الإخلاص وأنك لا تعبأ بما يقوله الناس فيك، وأن مدحهم لك في شأن العبادة والقراءة لا أثر له في قلبك ولا في الزيادة أو النقص فيما كنت تعمله، فامض لما هممت به.وإن كنت لا تقوى على ذلك، فالأفضل أن تخفى عبادتك وقراءتك لتأمن شر الرياء والعجب، قال في تحفة الأحوذي: قال الطيبي: جاء آثار بفضيلة الجهر بالقرآن، وآثار بفضيلة الإسرار به، والجمع بأن يقال: الإسرار أفضل لمن يخاف الرياء، والجهر أفضل لمن لا يخافه.ولمزيد من الفائدة، راجع الفتوى رقم:

10992.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المفاضلة بين العزلة والخلطة
- سؤال وجواب | أثر الصلاة على سعادة القلب وراحة النفس والبدن
- سؤال وجواب | تبرأ ذمة الميت من الدين بتكفل آخر من الأحياء به
- سؤال وجواب | المذنب قادر على سلوك الطريق المستقيم
- سؤال وجواب | هل يجزئ التوزيع من إحدى الشاتين عن مولودين دون التوزيع من الأخرى
- سؤال وجواب | هل يدخل تارك الصلاة في التكفير الوارد في حديث: "ما يُصِيبُ المُسْلِمَ مِن نَصَبٍ.؟
- سؤال وجواب | حكم فعل العمل الصالح على سبيل الإكراه لا الرغبة، ونية رفض العمل الصالح
- سؤال وجواب | ثواب الصبر جزيل ومطلق غير محدود
- سؤال وجواب | حكم نظر المرأة إلى الرجال وسماعها أصواتهم
- سؤال وجواب | الاقتراض لأجل الزواج
- سؤال وجواب | شبهات وجوابها حول التوكل وتحمل الأذى والإيثار
- سؤال وجواب | إمكانية انتقال فيروس الكبد (C) بين الزوجين من جهة وبين الأبوين والأبناء من جهة
- سؤال وجواب | كيف يجد العبد ثمرة العمل الصالح في قلبه
- سؤال وجواب | من علامات قبول التوبة حسن الحال بعدها
- سؤال وجواب | حكم هبة جميع الأملاك باسم المتبنى دون إذن الورثة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/09




كلمات بحث جوجل