سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل يجيب على أبيه وذوي رحمه إذا سألوه ما لا مصلحة فيه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الطبقة الجيرية وابيضاض باللسان والحلق.
- سؤال وجواب | التلفظ بالطلاق بالخطأ دون إرادته
- سؤال وجواب | الأمانة في الإسلام
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يحدث الحمل الآن بهذه الطريقة؟
- سؤال وجواب | لا يحل لمسلم أن يلعن نفسه ولا غيره
- سؤال وجواب | ما نوع الأطعمة التي تمنع تكون الحصوات في الحالب؟
- سؤال وجواب | أعاني من صداع مزمن وحرقان وألم ووخز في الأطراف، فما أسبابها؟
- سؤال وجواب | الإلحاح والمواظبة على الدعاء من أهم أسباب الإجابة
- سؤال وجواب | إمساك وحرقة في المعدة وضيق التنفس، هل هي أعراض مرض في القولون؟
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الإمساك المزمن وآلامه؟
- سؤال وجواب | ما زلت أعاني من تكيس المبايض وألياف الرحم، أفيدوني
- سؤال وجواب | ما حكم رفض الأولاد زواج أبيهم إلا بشرط التنازل عن البيت؟
- سؤال وجواب | هل أمينوكليتوزنك يزيد الطول؟ وما وسائل تبييض الأسنان؟
- سؤال وجواب | مرض السكري والزواج
- سؤال وجواب | الزواج ممن تحبينه أو الاجتهاد في نسيانه
آخر تحديث منذ 11 ساعة
1 مشاهدة

ما الحكم إذا تكلم شخص سواء كان الوالدين أو غيرهم من الخالات أو الأعمام أو الأصدقاء أو غيرهم تكلم بكلام أو سأل سؤالا من الفضول واللغو ( أي كلام ليس فيه فائدة دينية أو دنيوية، لكنه ليس باطل ولا إثم فيه ، هل أسكت عنه؟ أو أني أرد باختصار حتى لا أتحدث باللغو؟ أم ماذا أفعل كي لا يغضب هذا الشخص أو يكون في نفسه شيء عليّ؟ أثابكم الله .
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الأولى بالمسلم أن يكف عن الكلام الذي لم تظهر له فيه مصلحة ولو كان مباحا في الأصل، وليشغل الوقت بالذكر والتلاوة عملا بحديث الصحيحين: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت.

قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: معناه أنه إذا أراد أن يتكلم فإن كان ما يتكلم به خيرا محققا يثاب عليه واجبا أو مندوبا فليتكلم، وإن لم يظهر له خير يثاب عليه فليمسك عن الكلام، سواء ظهر له أنه خير أو مكروه أو مباح مستوي الطرفين، فعلى هذا يكون المباح مأمورا بتركه مندوبا إلى الإمساك عنه مخافة انجراره إلى الحرام أو المكروه، وهذا يقع في العادة كثيرا أو غالبا، وقد قال الله تعالى: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ {ق 18}.

اهـ.

وإذا سأل الإنسانَ أبوه أو أمه أو خاطبه بكلام لا مصلحة فيه ولا إثم تعين عليه أن يجيبه لما في ذلك من البر به تحسين الخلق معه؛ لأن ترك الكلام فيما لا فائدة فيه مستحب، والجواب للوالدين واجب.

وأما ذوو الأرحام كالأعمام والأخوال وكذا الأصدقاء فتحسين الخلق معهم مطلوب فيباح لأجله جوابه والتحدث معهم، وإذا أمكن أن تنقل الحديث إلى ما يفيد فهو أولى لأن الكلام في الخير والعلم وأمور الدين حض عليه الشارع فلا ينبغي أن تفوت الفرصة في أي خير أمكن الحديث عنه لقوله: فليقل خيرا.

وإذا وجدت إمكانية لتنبيههم إلى أهمية الإعراض عن اللغو والسكوت عما لا فائدة فيه فلينبههم إلى ذلك.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم من قال: عليّ الطلاق لم أفعل كذا
- سؤال وجواب | آداب الخطبة وكيفية حل المشاكل الأسرية والنفسية
- سؤال وجواب | أرغب في إنجاب طفل ذكر، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أقسام الفناء ومعانيه
- سؤال وجواب | المعتبر في نكاح غير المسلمين ما يعتقدونه نكاحا فيما بينهم
- سؤال وجواب | كل من سكن مع العرب وتكلم بلسانهم فهو عربي
- سؤال وجواب | أشتكي من نغزات الصدر في فترات متباعدة وأجهل الأسباب
- سؤال وجواب | زوجي مصاب بالوسواس القهري، ماذا أفعل معه؟
- سؤال وجواب | ثواب نكاح فتاة فاقدة الأبوين
- سؤال وجواب | كيف أتوب من استهزائي بمن يدعو لي بالخير؟
- سؤال وجواب | علاج الموسوس في قراءة الصلاة
- سؤال وجواب | أحمد البدوي والدسوقي في ميزان الإسلام
- سؤال وجواب | حكم افتتاح حلقات العلم بقراءة آيات وتفسيرها
- سؤال وجواب | كيف يتقن أبواب المعاملات وأحكام المصرفية الإسلامية ؟
- سؤال وجواب | نقاط على اللسان من الأسفل، هل تدل على مرض ما؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/21




كلمات بحث جوجل