سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | فليكرم جاره
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الوساوس القهرية المتعلقة بالنظافة، وحب الاحتفاظ بالأشياء، وكيفية علاجها، أرجو الإفادة.- سؤال وجواب | أعاني من التنمر والعنصرية بسبب لون بشرتي!
- سؤال وجواب | نفسيتي محطمة بسبب الخوف من الأمراض والسفر. أفيدوني
- سؤال وجواب | المنزل إذا زاد طوله عن سبعة أذرع
- سؤال وجواب | هل تصح الرجعة بمقدمات الجماع؟
- سؤال وجواب | الواجب والمستحب من حقوق الجار
- سؤال وجواب | بعد عمل أشعة إكس على جسمي أصبحت أوسوس من أضرارها
- سؤال وجواب | الانحراف الطفيف في العمود الفقري وعلاجه
- سؤال وجواب | أحب ابن عمي، وأبي يريد أن يزوجني بشخص غيره، ما العمل؟
- سؤال وجواب | هل شعوري بالضيق لدخول شهر رمضان يعتبر إثما؟
- سؤال وجواب | بناء الصداقات والعلاقات على أسس شرعية سليمة
- سؤال وجواب | الشك في خروج المني لا يبطل الصيام
- سؤال وجواب | ما سبب نوبات الخوف والهلع التي أشعر بها؟
- سؤال وجواب | كيفية صيام داود عليه السلام وكيف نوفق بينه وبين النهي عن صيام يوم الجمعة
- سؤال وجواب | تهنئة المحرمة لزوجها بالتقبيل أو بدونه
ما هي حقوق الجيران؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن للجار منزلة كبرى في الإسلام، بل وصل الأمر إلى أن الوصية به أخذت صوراً شتى: فمنها: في حديث ابن عمر: ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه.
متفق عليه.
ومنها: حديث أبي هريرة: والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن.
من لا يأمن جاره بوائقه.
ومنها: عنه أيضاً من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره.
ولمسلم: فليحسن إلى جاره.
ولأحمد: فليكرم جاره.
ومنها: ما رواه أبو داود عن أبي هريرة: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشكو جاره، فقال: اذهب فاصبر، فأتاه مرتين أو ثلاثاً، فقال: اذهب فاطرح متاعه في الطريق، فطرح متاعه في الطريق، فجعل الناس يسألونه فيخبرهم خبره، فجعل الناس يلعنونه: فعل الله به وفعل، فجاء إليه جاره، فقال له: ارجع لا ترى مني شيئاً تكرهه.
بل حتى مع الجار الكافر كما عند الترمذي: عن عبد الله بن عمرو أنه ذبح شاة فقال: أهديتم لجارنا اليهودي؟ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما زال جبريل بالجار حتى ظننت أنه سيورثه.وما للجار على جاره شيء كثير، منه الواجب ومنه المستحب، ومن ذلك: حفظ حرمته حال غيبته وحضوره، وبدؤه بالسلام، وعيادته إذا مرض ونصحه وتعزيته عند المصيبة ومشاركته في فرحه، ومواساته وقت الحاجة.
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: من حق الجار أن تبسط إليه معروفك، وتكـف عنه أذاك، ومن ذلك الإكرام والإفضال، كما قال صلى الله عليه وسلم: فليكرم جاره.
قال صلى الله عليه وسلم: يا نساء المؤمنات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة.
إلى غير ذلك من صور الإحسان إلى الجار.
والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | مشكلتي هي في ظهور الاسمرار في وجهي ويديّ، أريد خلطة للتفتيح- سؤال وجواب | الأحاديث الواردة في ختان المرأة لا تخلو من كلام
- سؤال وجواب | تفرد بعض الأجزاء الحديثية غير المشهورة بحديث قرينة على ضعفه
- سؤال وجواب | علاج الوسواس سبب لي صعوبة في التبول والقذف، فما هو البديل؟
- سؤال وجواب | ألم في الكتف وتحت الإبط، فما نصيحتكم لي؟
- سؤال وجواب | هل تقبل التوبة من اللواط
- سؤال وجواب | هل يجب على الكافر أن يحلق شعره إذا أسلم ؟
- سؤال وجواب | أعاني من فكر سلبي وسواسي يسيطر عليّ، فما تشخيص حالتي؟
- سؤال وجواب | هل تناول الزيروكسات لفترة طويلة يسبب عجزا جنسيا؟
- سؤال وجواب | النزيف بعد انقطاع الحيض
- سؤال وجواب | زكاة من اشترى أرضاً بهدف التجارة
- سؤال وجواب | ابني يعاني من وسواس النظافة ويرفض الذهاب للطبيب!
- سؤال وجواب | هل يجوز العزل أو استخدام الواقي؟
- سؤال وجواب | حكم من شك في خروج الريح منه أثناء الصلاة
- سؤال وجواب | الضرر المبيح لترك جماعة المسجد
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا