سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الرؤى الشيطانية

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | السبيل إلى التخلص من الأحلام المزعجة
- سؤال وجواب | حكم من وضع مالا في البنوك الإسلامية للحصول على العائد
- سؤال وجواب | اكتشفت بأن خطيبي يرافق فتاة أجنبية، فهل ترون أن أنفصل عنه؟
- سؤال وجواب | التورق جائز والمجال محظور
- سؤال وجواب | صلاة سنة الفجر في المنزل لا تنوب عن تحية المسجد
- سؤال وجواب | الدمامل المتكررة وعلاجها
- سؤال وجواب | أفضل الوحدة والعزلة عن الناس بسبب الأشياء التي تربكني أمامهم.
- سؤال وجواب | التصوير دون إذن اعتداء على خصوصية العباد
- سؤال وجواب | يعمل مدرساً للإنشاد والموسيقى
- سؤال وجواب | قالت لزوجها طلقني فقال أنا موافق
- سؤال وجواب | حكم شراء سلعة من شركة بالتقسيط بحيث يتدخل البنك عند تأخر السداد
- سؤال وجواب | الحكم على صندوق الادخار والمعاشات يختلف حسب نشاطه
- سؤال وجواب | والدتي تعاني الاضطراب الوجداني، فهل تكتفي بعلاج الديباكين؟
- سؤال وجواب | وقوف الإمام بين مأمَومين لضيق المكان
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وينزل منها ماء؛ هل سيحصل إجهاض؟
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

سؤالي: تأتيني أحلام ثم أراها تتحقق، حتى ولو بعد شهور، ولكن ما يأتيني من حلم أو رؤى لا يفسر بل يحدث مثل ما رأيت بالضبط أي كأنه حلم، مع العلم أني غير منتظم بالصلاة، فسألت أحد المتدينين فقال لي أنت لست بمؤمن، بل أنت لا تصلي، فهذه ليست رؤى من الله ، وإنما شيطان يسترق السمع، ثم يأتي ويخبرك في المنام..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإنه ليس عندنا متخصصون في تعبير الرؤى، ولكن الرؤيا الصادقة قد يراها العاصي والكافر أحيانا، كما في رؤيا صاحبي السجن، ورؤيا الملك في سورة يوسف.

وأما الأحلام الشيطانية فأغلب ما تكون فيما يحزن الإنسان، ففي الحديث عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: ( لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) قَالَ: الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يُبَشَّرُهَا الْمُؤْمِنُ هِيَ جُزْءٌ مِنْ تِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ، فَمَنْ رَأَى ذَلِكَ فَلْيُخْبِرْ بِهَا، وَمَنْ رَأَى سِوَى ذَلِكَ، فَإِنَّمَا هُوَ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيُحْزِنَهُ، فَلْيَنْفُثْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلاثًا، وَلْيَسْكُتْ، وَلا يُخْبِرْ بِهَا أَحَدًا.

رواه أحمد.وجاء عند البخاري عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ خَبَّابٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ رُؤْيَا يُحِبُّهَا، فَإِنَّمَا هِيَ مِنَ اللَّهِ، فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عَلَيْهَا، وَلْيُحَدِّثْ بِهَا، وَإِذَا رَأَى غَيْرَ ذَلِكَ مِمَّا يَكْرَهُ، فَإِنَّمَا هِيَ مِنَ الشَّيْطَانِ، فَلْيَسْتَعِذْ مِنْ شَرِّهَا، وَلا يَذْكُرْهَا لأَحَدٍ، فَإِنَّهَا لا تَضُرُّهُ.وعند مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِذَا اقْتَرَبَ الزَّمَانُ لَمْ تَكَدْ رُؤْيَا الْمُسْلِمِ تَكْذِبُ، وَأَصْدَقُكُمْ رُؤْيَا أَصْدَقُكُمْ حَدِيثًا، وَرُؤْيَا الْمُسْلِمِ جُزْءٌ مِنْ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ، وَالرُّؤْيَا ثَلاثَةٌ: فَرُؤْيَا الصَّالِحَةِ بُشْرَى مِنَ اللَّهِ، وَرُؤْيَا تَحْزِينٌ مِنَ الشَّيْطَانِ، وَرُؤْيَا مِمَّا يُحَدِّثُ الْمَرْءُ نَفْسَهُ، فَإِنْ رَأَى أَحَدُكُمْ مَا يَكْرَهُ فَلْيَقُمْ فَلْيُصَلِّ، ولا يُحَدِّثْ بِهَا النَّاسَ.وفي رواية عند ابن ماجه عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: إِنَّ الرُّؤْيَا ثَلاثٌ؛ مِنْهَا أَهَاوِيلُ مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ بِهَا ابْنَ آدَمَ، وَمِنْهَا مَا يَهُمُّ بِهِ الرَّجُلُ فِي يَقَظَتِهِ فَيَرَاهُ فِي مَنَامِهِ، وَمِنْهَا جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ.

قَالَ: قُلْتُ لَهُ: أَنْتَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: نَعَمْ أَنا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، أَنَا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم.هذا؛ ونحذرك من التهاون في الصلاة وتضييعها، فإن الصلاة شأنها عظيم، وتركها هو أعظم الذنوب.

فقد قال ابن القيم رحمه الله تعالى : لا يختلف المسلمون أن ترك الصلاة المفروضة عمدا من أعظم الذنوب وأكبر الكبائر، وأن إثمه عند الله أعظم من إثم قتل النفس وأخذ الأموال، ومن إثم الزنا والسرقة وشرب الخمر، وأنه متعرض لعقوبة الله وسخطه وخزيه في الدنيا والآخرة.

انتهى.

فأي مسلم يرضى لنفسه بهذه المنزلة الردية.وقد نقل أيضا عن الإمام أحمد أنه قال رحمه الله : فكل مستخف بالصلاة مستهين بها فهو مستخف بالإسلام مستهين به، وإنما حظهم من الإسلام على قدر حظهم من الصلاة، ورغبتهم في الإسلام على قدر رغبتهم في الصلاة، فاعرف نفسك يا عبد الله ، واحذر أن تلقى الله ولا قدر للإسلام عندك، فإن قدر الإسلام في قلبك كقدر الصلاة في قلبك.

وراجع في الكلام عن كفر تاركها الفتوى رقم :

331066

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | قالت لزوجها طلقني فقال أنا موافق
- سؤال وجواب | حكم شراء سلعة من شركة بالتقسيط بحيث يتدخل البنك عند تأخر السداد
- سؤال وجواب | الحكم على صندوق الادخار والمعاشات يختلف حسب نشاطه
- سؤال وجواب | والدتي تعاني الاضطراب الوجداني، فهل تكتفي بعلاج الديباكين؟
- سؤال وجواب | وقوف الإمام بين مأمَومين لضيق المكان
- سؤال وجواب | زوجتي حامل وينزل منها ماء؛ هل سيحصل إجهاض؟
- سؤال وجواب | التأمين على أخطاء ممارسات الطب وكيف يفعل من ألزم بالتأمين التجاري
- سؤال وجواب | شراء الذهب عبر المواقع الإلكترونية بالتقسيط
- سؤال وجواب | حائر بين أمر المؤمن والعاصي في هذه الحياة.
- سؤال وجواب | أعاني من شعور الخوف من والدي زوجي، فكيف أتعامل معهما؟
- سؤال وجواب | هل يضر فيتامين (أ) بالجنين؟
- سؤال وجواب | حكم أخذ العامل مواد من العمل تعويضا عن الطرد التعسفي
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في رجعة المطلقة قبل الدخول وقد حصلت خلوة
- سؤال وجواب | زوجي عصبي وأفكر بالانفصال فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | التوثيق القانوني للعقود من عوامل حفظ الحقوق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل