سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | من رد المظلمة إلى صاحبها فقد أدى ما عليه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | آلام في الرقبة والأذن والجيوب الأنفية والرأس، ما أسبابها؟ وكيف أتخلص منها؟
- سؤال وجواب | ما العلاج الجذري للجيوب الأنفية؟
- سؤال وجواب | خروج الغازات المصحوبة برائحة كريهة أثناء الراحة واسترخاء الجسم
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في الجهة اليمنى من الصدر والفك
- سؤال وجواب | حول حديث "بئس أخو العشيرة"
- سؤال وجواب | لا تعارض بين حديث " لا يسلط عليهم عدواً من سوى أنفسهم." وحديث " يوشك الأمم أن تدعى عليكم."
- سؤال وجواب | ترتيل الحديث.رؤية شرعية
- سؤال وجواب | يوجد كيس ما بين الأنف والبلعوم، هل أحتاج لعملية؟
- سؤال وجواب | تأخر حدوث الحمل، ما السبب.وما العلاج؟
- سؤال وجواب | الهبة للأولاد. تسوية مطلقة أم للذكر مثل حظ الأنثيين
- سؤال وجواب | ما هي الحبوب التي يتم أخذها لزيادة الطول؟
- سؤال وجواب | صلاة التراويح للمسافر
- سؤال وجواب | أسباب الرائحة الكريهة الصادرة من الأنف
- سؤال وجواب | ما يصح وما لا يصح من الأحاديث في نسبة الرب تبارك وتعالى
- سؤال وجواب | الوساوس القهرية في الذات الإلهية وآثارها
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

لقد حدث خلاف بيني وبين شخص في السوق, وقد دعا عليّ, واكتشفت بعد ذلك أني ظلمته ظلمًا كبيرًا, وتبعته في السوق ورددت له ما أوهمتني نفسي أنه حق, وأحرجت لما قمت به, ولا أعلم هل سامحني على ما فعلته في حقه, وقد ندمت ندمًا شديدًا, ولم أجد مبررًا لعمل ذلك سوى سوء الظن والكبر.

فما كفارة ذلك الذنب؟ مع العلم أني التقيته في السوق ولا أعرفه.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فإن كنت ظلمته فعلًا فلا بد مع التوبة إلى الله تعالى من التحلل من هذا المظلوم؛ لأن حقوق العباد لا بد من أدائها؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من كان عنده لأخيه مظلمة من عرض أو شيء فليتحلله اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته، فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه.

أخرجه البخاري في صحيحه.

وقال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم متحدثًا عن التوبة: وقد سبق في كتاب الإيمان أن لها ثلاثة أركان: الإقلاع، والندم على فعل تلك المعصية، والعزم على أن لا يعود اليها أبدًا، فإن كانت المعصية لحق آدمي فلها ركن رابع وهو التحلل من صاحب ذلك الحق، وأصلها الندم، وهو ركنها الأعظم.

انتهى.
وإذا كنت رددت له ما ترى أنه حق له فقد أديت ما عليك, ففي الحديث: على اليد ما أخذت حتى تؤديه.

رواه الإمام أحمد.
وتب إلى الله توبة صادقة, وأكثر الدعاء لهذا الرجل, ولا توسوس في كونه لم يسامحك.
ولمزيد من الفائدة في التوبة من حقوق العباد والتحذير من الظلم نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 4603, والفتوى رقم:

156007

.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ما هي الحبوب التي يتم أخذها لزيادة الطول؟
- سؤال وجواب | صلاة التراويح للمسافر
- سؤال وجواب | أسباب الرائحة الكريهة الصادرة من الأنف
- سؤال وجواب | ما يصح وما لا يصح من الأحاديث في نسبة الرب تبارك وتعالى
- سؤال وجواب | الوساوس القهرية في الذات الإلهية وآثارها
- سؤال وجواب | كيف لي أن أعف نفسي إذا لم أستطع الزواج ولا الصيام؟
- سؤال وجواب | أرفض الاختلاط لكن حاجتي للمساعدة تفرض علي التعامل مع بعض الشباب
- سؤال وجواب | تعدد الجماعة في مسجد واحد
- سؤال وجواب | علاج الانطوائية ومص الإبهام لدى الأطفال
- سؤال وجواب | الرعاف مع حساسية شديدة عند شم أي رائحة
- سؤال وجواب | قلة مخزون البويضات عندي وضعف عند زوجي، ما مدى نجاح عملية أطفال الأنابيب؟
- سؤال وجواب | أخذ القابلة المال والهدايا. نظرة شرعية
- سؤال وجواب | السنة هي المصدر الثاني للتشريع
- سؤال وجواب | التهابات أنفية تسبب لي ألما، فما السبب؟
- سؤال وجواب | كفارة من دعا على نفسه باللعنة إذا فعل شيئا ثم فعله
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل