سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً
مغسلة
خدمات الكويت

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الغيرة المحبوبة لله والغيرة المبغوضة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | هل ترك مواجهة الناس بما يكرهون من النفاق؟
- سؤال وجواب | هل تبعث الأجساد على ما كانت عليه
- سؤال وجواب | نقل الزكاة وتأخير إخراجها للمصلحة
- سؤال وجواب | حديث النفخة في اليوم الخامس عشر من رمضان إذا صادف يوم جمعة
- سؤال وجواب | مدى تحمل العبد الإثم لضعف الحنان تجاه أولاده
- سؤال وجواب | زكاة من يمتلك مالا لبناء بيت
- سؤال وجواب | تفويض الأمر لله والرضا بالقدر يزيل مخاوف الإنسان
- سؤال وجواب | حكم استعمال اللولب في منع الحمل وهل يجب إزالته بعد مدة؟
- سؤال وجواب | كفارة اللعن
- سؤال وجواب | وجوب الفدية وعدمه في تأخير قضاء رمضان
- سؤال وجواب | سبب عدم قبول صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا
- سؤال وجواب | سوء ظن وتقلب مزاج وشعور بالضيق أتعبني.ساعدوني!
- سؤال وجواب | حكم عفو المسلم عن غير المسلم في الحقوق التي له عليه
- سؤال وجواب | متى تشعر الحامل بأول حركة للجنين؟
- سؤال وجواب | أدوية تنظيم ضربات القلب وغيره.
آخر تحديث منذ 22 يوم
- مشاهدة

أنا إنسان متزوج و لما أخرج من البيت يرتابني إحساس بأن زوجتي تخرج من البيت دون استشارتي، ولربما تلتقي بشخص آخر غيري، فأريد جزاكم الله خيراً تفسيراً لهذا دقيقاً مدققاً لهذا؟ وكيف يمكنني أن أعالجه؟ سواء أكان صائبا أم كان غير صائب؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن كان إحساسك هذا مبنياً على قرائن معتبرة وواقعة فينبغي لك التحقق من ذلك، فلا يجوز للشخص أن يتغافل عن أهله إذا رأى منهم ما يدعو إلى الريبة، أمَّا إن كان الأمر مجرد غيرة مفرطة أو سوء ظن بزوجتك، فهذا مما نهى الله عنه ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال الله تعالى:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ [الحجرات:12] وفي الحديث: إن من الغيرة ما يحب الله ومنها ما يبغض الله ، فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة، وأما الغيرة التي يبغضها الله فالغيرة في غير الريبة.

رواه أحمد والنسائي وأبو داود من حديث جابر بن عتيك رضي الله عنه، وهو حديث حسن.وبوبَّ الإمام البخاري في كتاب النكاح: باب لا يطرق أهله ليلاً إذا أطال الغيبة مخافة أن يتخونهم أو يلتمس عثراتهم، ثم روى حديث جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أطال أحدكم الغيبة فلا يطرق أهله ليلاً.

قال الحافظ ابن حجر : وفيه التحريض على ترك التعرض لما يوجب سوء الظن بالمسلم.

والذي ننصح به الأخ أن لا يسمح للظنون والوساوس الشيطانية أن تفسد عليه بيته أو أن تهدم أسرته، وتعكر حياته، وعلاجه تقوى الله وإحسان الظن بأهله وقطع وساوس الشيطان والاستعانة بالله عليها.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يجب على المسلم الإكثار من الدعاء؟
- سؤال وجواب | هل للصلاة في الروضة فضل عن سائر المسجد النبوي؟
- سؤال وجواب | معاصي تعابير الوجه
- سؤال وجواب | تقيم في جدة واعتمرت في أشهر الحج فهل تكون متمتعة إذا حجت؟
- سؤال وجواب | عدة أصحاب الصفة وطرف من أخبارهم
- سؤال وجواب | مصادر المعلومات حول الأنبياء والأمم السابقة
- سؤال وجواب | كيف أعيد علاقتي مع صديقتي؟
- سؤال وجواب | كيف أتوب من أسهم الشركات المحرمة ؟
- سؤال وجواب | ثبوت صفة القِدَم لله سبحانه في السنة وعن أئمة السلف
- سؤال وجواب | انشغلت بالدنيا فضعف إيماني، فكيف أعود كما كنت؟
- سؤال وجواب | الاتهام بدون دليل افتراء وبهتان
- سؤال وجواب | إذا اشترى الزوج الأثاث فهل يجب عليه كتابة قائمة المنقولات
- سؤال وجواب | جهاز فحص السكر لم يكن معقما فهل يمكن انتقال الأمراض بعد الفحص؟
- سؤال وجواب | ما هي كيفية التعامل مع صديقة تضع اللوم على صديقتها في كل شيء؟
- سؤال وجواب | مواكبة العصر لا تعني الانحلال والسفور والميوعة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/10




كلمات بحث جوجل