سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | الحب المطلوب شرعاً والحب المحرم شرعاً

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يلزمك طلقة واحدة
- سؤال وجواب | أحكام من طلق خطيبته وهو غاضب، والعصمة بيدها
- سؤال وجواب | طلقها الثالثة وهي في العدة من الطلقة الثانية
- سؤال وجواب | أعاني من القرحة في القولون بسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | هل دواء anafranil مفيد لاضطراب القلق العام المصحوب باختلال الأنية؟
- سؤال وجواب | ليس كون الطلاق بيد الرجل أن يتخذه سيفا مصلتا على رقبة المرأة
- سؤال وجواب | المصلحة لا تكمن في الطلاق غالبا
- سؤال وجواب | حكم استئجار المجاهر بالمنكر
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بصيغة "عليه الصلاة والسلام"
- سؤال وجواب | لا بد في الدعاء والشهادتين من التلفظ ولا يكفي مجرد النية
- سؤال وجواب | صيغة غير ثابتة في الصلاة على سيد المرسلين
- سؤال وجواب | الوسواس القهري عطل حياتي، فكيف أتخلص منه؟
- سؤال وجواب | هل استخدام ليكسوتانيل لفترة طويلة قد يسبب الإدمان؟
- سؤال وجواب | رسم الصغير صور بنات جاهلا بالحرمة
- سؤال وجواب | مشاهدة مسلسلات بين الحرمة والجواز
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

أنا في الـ17 من عمري أعمل مع مؤسسة دعوية في المدرسة أقوم وبعض الزملاء بأنشطة طرح الفكر الوسطي المعتدل ولكل واحد عدة أشخاص يعمل معهم في الدعوة الفردية فأما أنا فاعمل على تقوية علاقتي مع من اخترت ليكون أحد خادمي هذا الفكر ففي مرحلة التعارف الشخصي ومرحلة معايشة هذا الشخص أعجبت بهذا الشخص إعجابا كبيرا وأردت وتمنيت أن يكون هو أحد جنود الدعوة ولكني في الحين والآخر أحس أنني أحبه كثيرا وكلما أحاسب نفسي أبرر هذا الأمر بالحب في الله وأن الهدف هو الإصلاح ولكن حبي له يفوق حبي لإخوتي في العمل الإسلامي فهل في هذا خلل أو ما يخالف الشرع؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:فإن الحب بين شخصين يختلف حكمه بحسب نوعه:فهناك الحب في الله المطلوب شرعاً والمحمود طبعاً، وهناك الحب المحرم شرعاً.

ولتفاصيل ذلك وأدلته نحيلك إلى الفتوى رقم: 8424.
وبما أنك قد تعلمت من شرع الله وسرت في طريق الدعوة إلى الله تعالى فينبغي أن تعلم من أي نوع من أنواع الحب هذا الذي تجده في نفسك لهذا الشخص، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: استفت نفسك، استفت قلبك.
البر ما اطمأننت إليه النفس واطمأن إليه القلب، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك.

رواه أحمد والدارمي، وأصله في صحيح مسلم.

وعلى ذلك فإذا أحسست أن حبك لهذا الشخص هو من النوع المحرم أو قد يفضي إلى المحرم فيجب عليك الابتعاد عنه كل البعد، أما إذا شككت فقط، فننصحك بالابتعاد عن هذا النوع من الإعجاب وعن الشخص الذي لا يكون حبه عادياً أو في الله تعالى تغليباً لجانب المصلحة والسلامة وسداً للذريعة، لأن السلامة لا يعدلها شيء، ومن القواعد الفقهية المسلمة"أن درء المفاسد مقدم على جلب المصالح".
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | التهابات القولون التقرحي المزمن
- سؤال وجواب | بوليبات القولون والوقت المناسب للفحص
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في المعدة، أفيدوني عن حالتي والعلاج
- سؤال وجواب | على الزوجين أن يترفعا قدر الطاقة عن مشاكلهما
- سؤال وجواب | حكم التلفظ بالطلاق أثناء الحديث مع النفس
- سؤال وجواب | أحكام من طلق خطيبته وهو غاضب، والعصمة بيدها
- سؤال وجواب | طلقها الثالثة وهي في العدة من الطلقة الثانية
- سؤال وجواب | أعاني من القرحة في القولون بسبب الإمساك؟
- سؤال وجواب | هل دواء anafranil مفيد لاضطراب القلق العام المصحوب باختلال الأنية؟
- سؤال وجواب | ليس كون الطلاق بيد الرجل أن يتخذه سيفا مصلتا على رقبة المرأة
- سؤال وجواب | المصلحة لا تكمن في الطلاق غالبا
- سؤال وجواب | حكم استئجار المجاهر بالمنكر
- سؤال وجواب | حكم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بصيغة "عليه الصلاة والسلام"
- سؤال وجواب | لا بد في الدعاء والشهادتين من التلفظ ولا يكفي مجرد النية
- سؤال وجواب | صيغة غير ثابتة في الصلاة على سيد المرسلين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل