سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أستخدم الإيفكسور كعلاج نفسي ولم أستفد منه. فماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الزواج من فتاة لها أخوة سمعتهم سيئة
- سؤال وجواب | هل هناك مشكلة في تكرار دواء deanxit لعلاج القولون؟
- سؤال وجواب | إيصال الموظف زملاءه للعمل بشرط مشاركته في تكاليف إصلاح السيارة
- سؤال وجواب | استفسار حول علاج الموتيفال
- سؤال وجواب | الشيء الذي بايع عليه الصحابة رسول الله يوم الحديبية
- سؤال وجواب | الصداع يصاحبني رغم إجراء الفحوصات، أفيدوني ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | فقدان حاسة الشم . التشخيص والعلاج
- سؤال وجواب | خفضت جرعة الزيروكسات فتأثرت نفسيتي للأسوأ، ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من وجع شديد في رأسي، ولا أعرف سببه.
- سؤال وجواب | دوخة في الرأس وفشل في الأطراف، ماذا علي ان أفعل؟
- سؤال وجواب | لدي تشنجات في الرقبة وأشعر بألم في الرأس وتنميل!
- سؤال وجواب | من يستعفف يعفه الله ومن يتصبر يصبره الله
- سؤال وجواب | حكم العمل في متجر فيه قسم مؤجر كمحل جزارة يباع فيه لحم الخنزير
- سؤال وجواب | حكم الأعمال السحرية التي تعرض في كرتون الأطفال بغرض الفكاهة
- سؤال وجواب | اضطراب في النظر وانسداد الأنف. أفيدوني
آخر تحديث منذ 4 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خير الجزاء على ما تبذلون.

أنا أستخدم علاج الإيفيكسور 75 إكس آر حبتين يومياً منذ شهرين، ولم أستفد منه، وسبب لي اضطرابات في البطن، فأخفضت الجرعة إلى حبة بلا استشارة طبيب، فأفادني العلاج، فاستمررت لمدة 8 أشهر، ووصلت إلى الشعور بالرضا وحب الحياة، وقررت إكمال الدراسة، ولذا قررت أيضا التوقف عن الدواء، فبدأت في أخذه حبة واحدة يوما بعد يوم من تاريخ 13/3/1438 إلى تاريخ 13/4/1438، فانتكست حالتي في آخر يوم، حيث أصبت بصداع شديد، وساءت حالتي النفسية تماما، مع ثقل في الرأس.

لم أعرف ماذا أفعل؟ نصحني صيدلي باستخدام حبتين لمدة يومين، ثم الرجوع إلى حبة واحدة، طبقت ذلك وتحسنت حالتي جزئيا، مع وجود طنين في الأذن، وصداع وشعور بالغثيان.

أصبت بدوار خفيف أثناء خروجي من العمل، وشعرت ببرودة في رجلي، وانتابني الخوف، وبدأت بالبحث عن الأعراض وأسبابها مما زاد قلقي، وأصبحت أركز فيها، وأنتظر أن تتكرر الحالة.

بعد وفاة زوج أختي شعرت بالخوف من الموت، وفقدت الرغبة في الحياة، فراجعت طبيبا نفسيا، واستخدمت الفافيرين وسيروكسات ولم أستفد، وقبل حدوث حالة الوفاة، كنت أستخدم لوبرا 20، واستفدت منه في التخلص من الرهاب الاجتماعي، وكان قد وصفه لي طبيب باطنية.

عملت تحاليل شاملة للدم قبل شهرين، وكانت النتائج سليمة ما عدا نقص فيتامين (د)، حيث كان 7، فماذا أفعل؟ هل أرفع الجرعة أم أستخدم دواء آخر مساند للإيفيكسور؟ قرأت عن السبرالكس والبروزاك أنها أدوية جيدة، علماً أني لا أعرف ما الذي أعاني منه بالضبط، لأني أكره مراجعة المستشفيات.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

نسأل الله تعالى لك العافية والشفاء، ونسأله تعالى الرحمة والمغفرة لميتكم وموتانا وموتى جميع المسلمين.

أيها الفاضل الكريم: الإفكسور بالفعل دواء مهما يُبطئ الإنسان في انسحابه إلَّا أنه قد يؤدي إلى آثارٍ جانبية سلبية، أنت الآن رجعت تتناول الإفكسور، فلا ترفع الجرعة من خمسة وسبعين مليجرام، تناولها على هذه الكيفية لمدة شهرٍ، ثم ابحث عن إفكسور سبعة وثلاثين ونصف مليجرام، وهو موجود في معظم الدول.

بعد انقضاء الشهر على جرعة خمسة وسبعين مليجرامًا اخفضها واجعلها سبعة وثلاثين ونصف مليجرام يوميًا، وفي ذات الوقت ابدأ في تناول البروزاك، البروزاك بالفعل دواء ممتاز، وسليم جدًّا، وليس له آثار انسحابية حين تود التوقف عنه.

استمر على الإفكسور بجرعة سبعة وثلاثين ونصف مليجرام، ومعه البروزاك، وبعد انقضا شهرٍ اجعل الإفكسور يومًا بعد يومٍ لمدة عشرين يومًا، ثم بعد ذلك اجعل جرعة الإفكسور سبعة وثلاثين ونصف مليجرام كل ثلاثة أيام لمدة خمسة عشر يومًا، ثم توقف عن تناول الإفكسور تمامًا، وتكونُ مستمرًّا في تناول البروزاك بجرعة كبسولة واحدة في اليوم، وبعد التوقف التام من الإفكسور استمر على البروزاك لمدة ثلاثة أشهر، ثم يمكنك أن تتوقف عن البروزاك ما دامت الأمور طيبة وصحتك أصبحت جيدة، والتوقف عن البروزاك يتطلب فقط أن تجعله كبسولة يومًا بعد يومٍ لمدة شهرٍ، ثم تتوقف عن تناوله.

بهذه الكيفية -إن شاء الله تعالى- أمورك تسير جيدة جدًّا، وأنا لا أعتقد أنه لديك علَّة نفسية رئيسية، تفاعلك كان تفاعلاً إنسانيًا وجدانيًا، وأدى إلى شعورٍ بالمخاوف والقلق، والذي أراه أنه في الأصل لديك استعداد لقلق المخاوف ممَّا جعلك تكون عُرضة لهذه الحالة.

أخي الفاضل: كثِّف من أنشطتك الاجتماعية، هذا مهمٌّ.

التواصل الاجتماعي والتفكير الإيجابي وممارسة الرياضة، هذه نعتبرها من أهم الوسائل والسبل التي يمكن أن تُطوّر الإنسان إيجابيًا، والحياة الإيجابية هي الحياة التي يحسّ فيها الإنسان بالراحة، ويحسّ أنه فاعل، ويحسّ أنه مفيد لنفسه ولغيره، وله آمال وطموحات وأهداف.

امش وسِر على هذا الطريق، والتزم مسار هذه الأمور والتعليمات، وأسأل الله لك العافية والشفاء، وأشكرك كثيرًا على التواصل مع في موقعنا سؤال وجواب.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشكو من انتفاخ وغازات وتكرار في التبرز، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | عملية دوالي في الخصية للتمكن من الإنجاب
- سؤال وجواب | حكم إخلال المؤجر ببعض شروط العقد وأثره على صحة الإجارة
- سؤال وجواب | أتناول دواء السبرالكس وأخشى استبعادي من الوظيفة!
- سؤال وجواب | هذا الطلاق من النوع المكروه
- سؤال وجواب | انسداد الأنف أثناء النوم وصعوبة التنفس. السبب والعلاج
- سؤال وجواب | الزواج من فتاة لها أخوة سمعتهم سيئة
- سؤال وجواب | قلة الحركة أضعفت بدني. كيف أرفع من لياقتي البدنية؟
- سؤال وجواب | هل هناك مشكلة في تكرار دواء deanxit لعلاج القولون؟
- سؤال وجواب | توضيح حول العادة السرية
- سؤال وجواب | إيصال الموظف زملاءه للعمل بشرط مشاركته في تكاليف إصلاح السيارة
- سؤال وجواب | هل هناك علاقة بين الحالة النفسية والضغوط والقلق وظهور حب الشباب؟
- سؤال وجواب | استفسار حول علاج الموتيفال
- سؤال وجواب | الشيء الذي بايع عليه الصحابة رسول الله يوم الحديبية
- سؤال وجواب | الصداع يصاحبني رغم إجراء الفحوصات، أفيدوني ماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل