سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أعاني من ألم في المعدة ومادة صفراء تخرج من فمي، أفيدوني

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مفتاح الحل الصبر وإقناع أمك بحقيقة ضيق ذات يدك
- سؤال وجواب | الدعاء على الأم بالموت عقوق
- سؤال وجواب | احترام الحقوق الفكرية المحمية من أصحابها
- سؤال وجواب | هل يجوز نسخ البرامج إذا لم يتم الرضا على شروط الاتفاقية
- سؤال وجواب | ما مدى تأثير دواء ريتان على الجسم؟
- سؤال وجواب | الحكمة من وقوع التحريف في الإنجيل
- سؤال وجواب | كيف أعرف أن الذي بي مرض روحي؟
- سؤال وجواب | بذل الوسع في البحث عن الأرحام وصلتهم
- سؤال وجواب | يهين أولاده ويدعو عليهم بالشر
- سؤال وجواب | أعاني من سواد الجبهة بسبب السجود على أرض صلبة، ما العلاج المفيد؟
- سؤال وجواب | حكم اقتناء الكلب وتربيته وتدريبه
- سؤال وجواب | ما هي الآثار السلبية لأدوية الكورتيزون على الأطفال؟
- سؤال وجواب | تشغيل تسجيل القرآن الكريم في صالة الألعاب
- سؤال وجواب | لماذا يتعدد استخدام (فاليوم) في قاعة الولادة؟
- سؤال وجواب | حكم كثيرة من وراء تحريم تناول الخنزير والميتة
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكركم على هذا الموقع فأنا من المتابعين له منذ سنوات عديدة، وأود طرح مشكلتي عليكم.

أنا سيدة متزوجة، عمري 25 سنة، أجهضت بعد حمل استمر لمدة شهرين فقط، وفي نهاية الشهر الثاني من الحمل لاحظت وجود ألم في المعدة، وحرقة شديدة، ومادة صفراء تخرج من فمي عند الاستيقاظ من النوم، وبعد الإجهاض ذهبت إلى أخصائي باطني، فوصفت له تلك الأعراض، والتي استمرت معي خاصة عند الاستيقاظ من النوم، أو الاستلقاء لفترات طويلة، فضلا عن وجود بلغم بكثرة (أجلكم الله )، فشخص حالتي على أنها ارتجاع في المريء بسبب الحمل والحالة النفسية، ووجود القولون العصبي، وقال: إن هذا المرض ليس مزمنا، وقال لي: ليس من الضرورة عمل المنظار، وأرشدني إلى اتباع حمية أبتعد فيها عن العصائر والحمضيات والبهارات، وأعطاني النيكسوم 40 لمدة شهر، لكنه لم يكن مجدياً إلا بنسبة قليلة، فوصف لي بانتوفير 40 وموتيليوم، كما أعاني من ألم في الأذن.

خفت معاناتي من الحرقة -بفضل الله تعالى-، ولكنها تعود أثناء انزعاجي بشدة، ولكنني ما زلت أعاني من المادة الصفراء عند الاستلقاء، فذهبت إلى طبيب آخر ووصفت له حالتي، فقال لي: أنني لا أعاني من شيء، وعلي عدم التفكير بالأمر، وقد يكون ارتجاعاً خيفاً في المريء، ولا داعٍ لعمل حمية غذائية إلا عند الانزعاج من بعض الأطعمة، وعندما سألته عن المادة الصفراء قال: إنها عادية ويجب علي إهمالها، وليس من الضروري عمل المنظار.

كما أنني أعاني منذ ثلاث سنوات من الخوف من الأمراض، وأشعر بالاكتئاب من شدة التفكير بالأمراض والفحوصات، وبعد متابعتي لموقعكم الذي استفدت منه كثيراً، تحسنت كثيراً، ولكن زادت معاناتي الآن حتى أصبحت قلقة وأفكر دائماً، وأصبحت أدق الأمور تزعجني، وأتضايق ممن حولي كثيراً، وأتوقع الأسوأ في كل شيء دائماً، هل يمنكم مساعدتي بدون أدوية؟ أفيدوني، جزاكم الله خيراً...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت الفاضلة/ سوسن حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: المادة الصفراء هي عصارة المعدة، وقد يشعر بها الإنسان في الحلق، مما يؤدي إلى الشرقة والكحة وغياب الصوت أحياناً، والارتجاع في المريء يكون بسبب وجود فتق بسيط في الحجاب الحاجز، مما يؤدي إلى فتح بوابة المريء، وصعود عصارة المعدة إلى المريء ثم إلى الحلق، ويتم تشخيص فتق الحجاب الحاجز عن طريق منظار المعدة.

وللتخلص من ذلك الارتجاع: يمكن تغيير وضع السرير من وضع الاستقامة إلى المائل بدرجة 30 سم على الأفقي، بحيث يكون مستوى الرأس أعلى من مستوى القدم بحوالي 30 سم، من خلال إطالة رأس السرير من الأرض، وهذا الوضع يمنع صعود الحمض من المعدة إلى المريء، وبالتالي سوف يساعدك كثيراً -إن شاء الله - في التخلص من تلك الأعراض، مع الاستمرار في تناول دواء نيكسوم 40 قبل الأكل صباحاً، والتعود على العشاء الخفيف قبل النوم بفترة، مثل اللبن الرائب والزبادي والموز الناضج والمهلبية، ومن المهم أن يمتنع الزوج عن التدخين إذا كان مدخناً؛ لأن التدخين السلبي يساعد في زيادة تلك الحموضة.

والخوف المرضي هو تفكير سلبي، وبالتالي عليك التخلص منه بالتفكير الإيجابي البناء، واستحضار تعريف المؤمن، وإن من بين خصال المؤمن: الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره، حلوه ومره، وإنه لا يوجد شيء أقوى من الإيمان بالله ، والإيمان بالقضاء والقدر في التغلب على تلك الأفكار.

وأفضل الطرق المتبعة والمعروفة للعلاج في هذه الحالة هو أسلوب العلاج السلوكي والمعرفي، والذي عن طريقه يتم تسليط الضوء والتركيز على كيفية تعديل وتغيير الافكار السلبية الخاصة بك، والتي تسبب الخوف والاضطراب مما يؤثر على السلوك، وهنالك اعتقاداً بأن المعالجة النفسية المتواصلة تؤدي إلى اختفاء كلي لأعراض المرض.

كذلك فإن الصلاة والدعاء وقراءة القرآن والذكر عموما، عوامل تساعد في التغلب على المشاكل النفسية عموماً، وتحقيق التناغم الداخلي من الأهمية بمكان، يقول الله -عز وجل-: (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)، صدق الله العظيم.

ومن بين الأدوية المحسنة للمزاج العام، والمضادة لحالات التوتر والاكتئاب دواء prozac 20 mg، ويمكنك تناول كبسولة واحدة يومياً في الشهور الستة القادمة، مع ضرورة تناول كبسولات فيتامين (د) الأسبوعية، جرعة

50000

وحدة دولية لمدة 2 إلى 4 شهور، والتعود على شرب الحليب ومنتجات الألبان، ويفضل أخذ حقنة فيتامين (د)

600000

وحدة دولية في العضل، وعدد 6 حقن neurobion يوم بعد يوم، والمغذية للأعصاب والمفاصل، لتعويض نقص فيتامين (ب) المركب الذي يصاحب حموضة المعدة المزمنة.

وفقك الله لما فيه الخير..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | النشوز. وحق الحضانة
- سؤال وجواب | القراءة على الجماعة من كتاب
- سؤال وجواب | أعاني من حموضة المعدة. ما العلاج المناسب برأيكم؟
- سؤال وجواب | كيف أحدد الجرعة المناسبة من التحاميل لطفلي؟
- سؤال وجواب | علاج حب الشباب وتقييم علاجه بالطمي المغربي
- سؤال وجواب | (الشعراء والمؤمنون والمسد) لا فضل لها على غيرها
- سؤال وجواب | حكم شراء النقاط للدخول في المزايدات
- سؤال وجواب | بر الوالدين من أعظم ما يتقرب به إلى الله تعالى وباب التوبة من العقوق مفتوح
- سؤال وجواب | زواج الولد من فتاة لا يرضى عنها والداه
- سؤال وجواب | إبعاد الأم حتى لا يتفاقم خلافها مع الزوجة
- سؤال وجواب | حكم مقاضاة الأم إذا لم تعترف بابنها في الأوراق الرسمية
- سؤال وجواب | هل تشغيل سورة البقرة من الأشرطة المسجلة يكفي لطرد الشياطين وإبطال السحر
- سؤال وجواب | لا يجوز استخدام البرامج المحمية بدون إذن مالكيها
- سؤال وجواب | أعاني من ارتجاع المريء، أفيدوني بالأدوية المناسبة.
- سؤال وجواب | حديثان لا يثبتان
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/23




كلمات بحث جوجل