هناك قصة تروى على الإنترنت بالصيغة التالية:.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فإن مشتري هذه البطاقة يدفع فيها دولارًا واحدًا، رجاء الفوز بالقرعة، فيدور حاله بين غرم الدولار، وغنم البيت، وهذا التردد بين الغنم والغرم هو حقيقة المقامرة، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: القمار معناه: أن يؤخذ مال الإنسان، وهو على مخاطرة، هل يحصل له عوضه أو لا يحصل.
اهـ.
وانظر للفائدة الفتوى: