سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | تعبت من الإجهاد والتنميل والبرودة وسرعة دقات القلب . ماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم ختم الدعاء بقول: بقدرة الله والوالدين
- سؤال وجواب | حكم الدعاء بـ: فبعزتك الله م وجلالك اقض لي حاجتي
- سؤال وجواب | فاعلية عقار (SALBOCIMA) لعلاج الربو وتأثيره على الحمل
- سؤال وجواب | هل يؤثر طول الخاطب على موافقتي أو عدمها؟
- سؤال وجواب | الأدلة على إبطال ألوهية ما سوى الله تعالى
- سؤال وجواب | أبي يدمر حياتي تحت شعار الدين، كيف أتعامل معه؟
- سؤال وجواب | هل الإندرال يؤثر على مرضى الربو؟
- سؤال وجواب | حلقت شعر رأسي في الحج وبعدها صار لا ينمو، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل القبول النفسي يعد شرطا يؤخذ به مع الدين والخلق لقبول الخاطب؟
- سؤال وجواب | حكم التضحية عن اليتيم المتخلف عقليا من ماله
- سؤال وجواب | عندما أستيقظ من النوم أكون متضايقًا من التنفس ويؤلمني صدري
- سؤال وجواب | مدخن وأعاني من الشخير .فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يمكن الحمل بسبب الملامسات الجسدية بين المخطوبين؟
- سؤال وجواب | محتار من الزواج بفتاة سمعتها ليست جيدة
- سؤال وجواب | حكم التوسل بذبح ذبيحة لترجع زوجته إليه
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

أنا شاب عمري 19 سنة, حدث لي أمر غريب منذ 3 أشهر تقريبًا, أصبحت أعاني من الإجهاد القوي، وتنميل في أطرافي، وبرودة كذلك في بعض الأحيان، أيضاً: سرعة في دقات القلب, وعدم تركيز، ولا أريد سماع ضوضاء أو التحدث بشكل مستمر أو بشكل عال, ولا أغضب بشدة، ولا أتحمس بقوة، ولا أفرح بقوة؛ لأن ذلك يجعلني أفقد التركيز، ويأتيني شتات ذهني عجيب وكأنه يغمى عليَّ، وفي بعض الأحيان الأنوار تؤلم عيني.

ذهبت لعدة مستشفيات أهلية وحكومية، وحللت جميع التحليلات الممكنة للدم وأشعة صدرية, وأيضاً تخطيط القلب - ولله الحمد - كل تحليلاتي والأمور الأخرى سليمة.

كان لدي نقص في فيتامين (د) (وبـ12 وحديد), لكن ارتفع - ولله الحمد - لأكثر من الطبيعي، ولكن لا زلت أعاني من هذه الأعراض, أحد الدكاترة قال: إني سليم عضوياً ولا يوجد لدي شيء، ولم يتبين لي أن لدي مشكلة عضوية, وقال: يمكن أنك تعاني من حالة نفسية تؤثر عليك جسدياً، مثل: التوتر والقلق, - وفي الحقيقة - لا أريد الذهاب لدكتور نفساني؛ لأسباب شخصية واجتماعية, وبالنسبة لي قد يكون كلامه صحيحا، لا أدري ! لكن لم أعد أخرج كثيراً من البيت، وتركت الدراسة قليلاً, أصبحت منعزلًا عن الآخرين؛ لأن الحالة تأتيني في بعض الأحيان في الأماكن التي يوجد فيها أناس كُثر، كالمدرسة، والمسجد، والاجتماعات العائلية الكبيرة, وأكون أكثر راحة وطمأنينة عندما أكون في البيت بجوار والدي ووالدتي.

وعندما يأتيني أحد الأعراض السابقة في البيت أكون قد تصديت لها، وأبعد تفكيري عنها, لكن عندما أكون خارج المنزل لا أستطيع ذلك، بل أتوتر وأخاف لدرجة كبيرة؛ لأن ذلك يسبب لي توهانًا ودورانًا، مع العلم أني أعلم أني سليم، ولكن لا أستطيع صد هذه الهجمات, فبماذا تفسرونها؟ وهل هناك علاج دوائي لها؟ وهل هو خوف أو كثرة تفكير بشيء سلبي؟؛ لأني تعبت كثيراً منها.

منذ أسبوع تقريباً وأنا أحاول جاهداً الابتعاد عن التفكير؛ لكي لا أدخل في دوامة التوتر والخوف التي كما يقولون: إنها تأتي بمصاحبة رعشة وخفقان في القلب، وتنميل للأطراف وبرودة وعدم تركيز، والإحساس بالإغماء.

أفيدوني جزاكم الله خيراً؛ لأني أصبحت متحيرًا، وأخاف أنها تأتيني في أي يوم آخر, مع العلم أن هذه الحالة في الثلاثة الأشهر الماضية تأتيني على فترات وليست كل يوم, بل كل 4 أيام أو كل أسبوع أو كل 3 أيام وهكذا .أتعبتني كثيرًا، أنا وأهلي ومن هم حولي.

أخيراً: لدي مشكلة في لون الأظافر تميل إلى اللون الأزرق بشكل دائم، قال الدكتور: إن هذا طبيعي، وتم الكشف عن الأكسجين في إصبعي الإبهام وكانت الدرجة 100، فهل هذا طبيعي؟.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً، ونشكرك كثيراً على تواصلك مع في موقعنا سؤال وجواب.

أنت قمت بمقابلة الأطباء وقد تم فحصك بصورة جيدة جداً، وكل ما قيل لك يجب أن تقتنع به، الحمد لله تعالى أمور سلمية وأعراضك هذه بالفعل قد يفسرها القلق أو التوتر، أعتقد أنه لديك درجة من المخاوف البسيطة هي التي جعلتك تكون أكثر انعزالاً، الوضع الأمثل - أيها الفاضل الكريم – هو: أن تذهب وتقابل طبيبًا نفسيًا؛ لأن المتابعة مهمة في هذه الحالة، هذا من الناحية المثالية.

أما إذا لم تتمكن من الذهاب، فعليك أن تكون صارماً مع ذاتك في بعض الأمور الأساسية التي لا تحتمل التأجيل، موضوع الدراسة هذا يجب أن تواصله، عليك أن تمارس الرياضة فالرياضة مهمة جداً؛ لأنها تحسن وتجدد الطاقات النفسية والجسدية، ومن الضروري أن تغير نمط حياتك، وذلك من خلال الدفع الاجتماعي الإيجابي التواصلي، ولا بد أن تشعر بقيمتك كشاب - الحمد لله - أنت في مقتبل العمر وبداية سن الشباب، ولديك طاقات نفسية وجسدية كثيرة جداً، لا بد أن تستفيد منها وتوجهها التوجيه الصحيح.

فإذن: التفكير الإيجابي مهم جداً، لا تستجب أبداً لمشاعرك السلبية، وإنما استجب لأفعالك الإيجابية؛ لأن الفعل هو الأداء، والفاعلية تحسن الإنسان، أما الفكر السلبي الانسحابي إذا اتبعه الإنسان فهذا قطعاً يضر به كثيراً.

حالتك سوف تستفيد كثيراً من أحد الأدوية المضادة للقلق والتوتر والمخاوف والمحسنة للمزاج، لكن - كما ذكرت لك - يفضل أن تقابل طبيبًا نفسيًا.

أما في موضوع لون الأظافر: فمادام أن الطبيب أكد لك أن الأمر طبيعي، فهذا يأتي في نطاق الفوارق الطبيعية الموجود بين البشر.

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | دفع إشكال حول شرط اتصال الدم بالكدرة قبل الحيض حتى تعد حيضا
- سؤال وجواب | عرفت أن ابنة عمي تحبني.فهل أتزوجها؟
- سؤال وجواب | حكم قول الداعي الله م بحق الدماء التي سالت والأرواح التي زهقت
- سؤال وجواب | سبب السمنة وعلاجها مع الاعتماد على الأكل النباتي
- سؤال وجواب | أعاني من تكرر تنميل أطرافي دون سبب واضح
- سؤال وجواب | طفلتي في سن الرضاعة عندها صعوبة في الإخراج، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | ابني يعاني من التحام الدرز الجبهي، فهل تنفعه العملية الجراحية؟
- سؤال وجواب | بعد أسبوعين من تجبير قدمي لا حظت التواء بالساق، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف أزيد وزني؟ وهل رفع الأثقال يجعل عضلاتي بارزة مثل عضلات الرجل؟
- سؤال وجواب | طلقت مرتين.فكيف أعالج مشكلة عدم التوفيق في الزواج؟
- سؤال وجواب | لم يعجبني شكله لكنه يحافظ على دينه. فهل أوافق عليه؟
- سؤال وجواب | ما رأيكم في العلاج بطاقة القرآن الكريم؟
- سؤال وجواب | ما هو علاج إمساك الرضع؟
- سؤال وجواب | حكم الفائدة في عقد الاستصناع
- سؤال وجواب | أوامر النبي صلى الله عليه وسلم بين الوجوب والاستحباب
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/04