سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أريد أن أتمسك بديني ولكن يحول بين ذلك عراقيل. أرشدوني

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من ضعف في العظام، ورقة في الجلد. ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | البقع الحمراء في الوجه مع وجود قشرة
- سؤال وجواب | أعاني من طنين في أذني اليمنى كصوت هواء أو صفير بسيط، دون أي مشاكل في السمع
- سؤال وجواب | أعاني من وخز خفيف وثقل مزعج أعلى الأنف، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من خوفي الشديد على فقدان أبي وأمي، فما علاج ذلك؟
- سؤال وجواب | في كل أعمالي أشعر أني مرائية، فكيف أتخلص من هذا الهوس؟
- سؤال وجواب | ابن أختي عنده صديد في أذنه ويبكي طوال اليوم . هل من علاج؟
- سؤال وجواب | لدي آلام متعددة في عظامي منذ عقد ولم تظهر الأشعة شيئا. فكيف أشخص ألمي؟
- سؤال وجواب | منذ ظهور الطنين وأنا أعاني. فما العلاج؟
- سؤال وجواب | الطموح للترقي في العلم رفعة في الدارين
- سؤال وجواب | أعراض الدوخة وطنين الأذنين، ما علاجها؟
- سؤال وجواب | حكم استفادة الأبناء من أموال أمهم الربوية
- سؤال وجواب | هل جراحة توسيع فتحات الجيوب الأنفية تساعد في التخلص من الحساسية؟
- سؤال وجواب | علاج آلام الرجلين والركبتين بعد ممارسة الرياضة
- سؤال وجواب | أعاني في الصيام وأصاب بصداع بسبب هبوط الضغط
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

السلام عليكم أريد أن أتمسك بديني تماما، لكن ما زالت عراقيل كثيرة في طريقي.

أولا: الدراسة التي تأخذ مني حرفيا كل وقتي، فلا أستطيع القيام بأكثر من الفرائض.

ثانيا: أحاول قدر الإمكان إن لا أعصي الله ، لكن في الأخير أفعل دون قصد، قليلة الصبر، أحيانا قليلة أغتاب الناس دون أن أفكر أنها نميمة.

أحيانا أكذب بدون قصد، هي تفاهات تخرج من فمي من تلقاء نفسها، أحيانا لا أرضى بما قسم الله لي، قلبي فاسد مليء بأمور لا معنى ولا طعم لها، في نفسي أتذمر لأتفه الأسباب، ولدي مشكلة لا أتخلص منها أبدًا، وهي تلازمني رغما عني، وهي الحديث مع الشباب.

أنا لا أحب الحديث مع أي منهم، بل أتمنى العالم من دونهم، لكنهم دائما ما يأتون لمحادثتي -أستغفر الله - لكنني لا أريد أن أعيد الخطأ نفسه مرارا، وفي كل مرة أقول سأراقب نفسي، سأحاول أن أتصدى للمعاصي، لكن رغما عني، فماذا أفعل أرشدوني؟ جزاكم الله خيراً.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

بارك الله فيك –أختي العزيزة– وأشكر لك حسن ظنك وتواصلك مع الموقع, وحرصك على التديُّن وتحصيل الطاعة وكراهيتك للمعصية, ولا شك أن هذا بداية الحل وعلامة على صحة الديـن, ثبتنا الله وإياك على الدين وهدانا صراطه المستقيم.

- بخصوص ما تشكين منه من جوانب الضعف والقصور في حياتك, فلا يخفاك أن الإنسان طُبِع على النقص والعيب والضعف والتقصير, كما قال تعالى: (وحملها الإنسان إنه كان ظلوماً جهولا)، (وخُلِق الإنسان ضعيفا), وقد صح في الحديث: (كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون).

- احرصي –حفظك الله – على تجديد وتنمية الإيمان بملازمة الذكر والطاعة وقراءة القرآن, والاستماع إلى الدروس والمحاضرات والبرامج النافعة والمفيدة: (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتا وإذا لآتيناهم من لدنا أجراً عظيما ولهديناهم صراطاً مستقيما).

- لزوم الصحبة الصالحة, وفي الحديث: (المرء على دين خليله, فلينظر أحدكم من يخالل), والحذر من وسائل التواصل والاتصال المشبوهة والمخالفة لمقتضى الشرع والأخلاق والعفّة, وضرورة التعامل معها بحزم وحياء وعفّة.

- لا شك أن المبادرة إلى الزواج بمن توفرت فيه معايير الدين والخلق والأمانة, يُسهم في الاستقرار النفسي والشعور بالسعادة والراحة والأمان والاطمئنان، والبُعد عن وساوس النفس والهوى والشيطان (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة.
).

- الحذر من الاستهانة بالذنوب والمعاصي, قال تعالى: (ومن يتعدَّ حدود الله فقد ظلم نفسه), وضرورة تعهد النفس بالمراجعة والتوبة عن الأخطاء كلما وقعت ومهما تكررت, قال تعالى: (أقم الصلاة طرفي النهار وزلفاً من الليل إن الحسنات يُذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين * واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين), وقد صح في الحديث: (اتقِ الله حيثما كنت, وأتبع السيئة الحسنة تمحها, وخالق الناس بخلقٍ حسن) رواه الترمذي، وقال حديثٌ حسن.

- حسن الظن بالله تعالى, وعدم اليأس والقنوط من رحمته, وتعزيز الثقة بالنفس وقوة الإرادة (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف.

احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز) رواه مسلم.

- اللجوء إلى الله تعالى بالدعاء, قال تعالى: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ), وفي الحديث القدسي الشريف الصحيح: (يا عبادي كلكم ضالٌ إلا من هديته, فاستهدوني أهدكم).

- أسأل الله تعالى لكِ العلم النافع والعمل الصالح، والتوفيق والسداد والعفو والعفّة والعافية، وحسن الدين والحال والعاقبة وسعادة الدنيا والآخرة.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حياتي الزوجية في خطر بسبب سحر مسلط علينا، فما الحل؟
- سؤال وجواب | ما علاج نقص الفيتامينات وضعف الهضم؟
- سؤال وجواب | هل ينتفع بالجائزة المستفادة من بنك ربوي
- سؤال وجواب | تعاودني آلام في البطن وغازات ووخز في فم المعدة يزداد مع المشي وحمل الأشياء
- سؤال وجواب | هل لي أن آكل الخبز كيفما أحب إذا تناولت دواء السكر؟
- سؤال وجواب | تشخيص حزاز رأس القضيب وأثره.
- سؤال وجواب | جرعة البروفين والمفاضلة بينه وبين الفولتارين وأسباب طقطقة المفاصل والدوخة
- سؤال وجواب | أشكو من الدوخة وتسارع ضربات القلب والسقوط إلى الأرض، ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | مسائل في تأخير الصلاة والتخلف عن الجماعة لأجل الدراسة
- سؤال وجواب | حكم من والده يمنعه من صلاة الفجر في المسجد خوفا عليه
- سؤال وجواب | حكم قبول مساعدة من اقترض بالربا
- سؤال وجواب | هل لثقب الأذن علاقة بألم عظام الصدر؟
- سؤال وجواب | شرح حديث "ماذا أنزل الليلة من الفتن؟"
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف في العظام، ورقة في الجلد. ما تفسير ذلك؟
- سؤال وجواب | كلام العلماء في قصة داود عليه السلام مع الخصمين
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل