سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | أطلب الجماع كل يوم حتى أنهك تمامًا لأنام دون تفكير

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الشك وسوء الظن بالآخرين
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من حساسيتي المفرطة تجاه تعامل الآخرين معي؟
- سؤال وجواب | كيف أحصل على أدوية الاكتئاب مع توقف الخدمات الصحية؟
- سؤال وجواب | تعلقت بفتاة ثم خطبت غيرها.لكني ما زلت أحبها!
- سؤال وجواب | حكم الاستنجاء باستخدام اندفاع المياه دون اليد
- سؤال وجواب | توجيه لمترددة في قبول الخاطب المدخن العصبي
- سؤال وجواب | مات عن أب وأم وزوجة وأربعة أبناء وبنت
- سؤال وجواب | كلام أهل العلم حول حلق اللحية وتقصيرها
- سؤال وجواب | حكم النوم بالملابس الداخلية
- سؤال وجواب | هل تأكل من مال والديها المأخوذ من حساب التوفير الربوي
- سؤال وجواب | شخصيتي متقلبة فأحيانا قوية وأحيانا ضعيفة. كيف أجعلها متوازنة؟
- سؤال وجواب | تواعد هو وخطيبته أن يقوما الليل كل اثنين وخميس
- سؤال وجواب | هل تجب الزكاة في الأرض المشتراة والراتب؟
- سؤال وجواب | أخاف من الظلام والنوم لوحدي. كيف أتخلص من هذا الخوف؟
- سؤال وجواب | اللقطة ترد لورثة صاحبها
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

السلام عليكم.

أود أن أشكركم جميعًا على هذا الموقع الذي يقدم الخير للجميع، وأسأل الله أن يجزيكم خير الجزاء.

مشكلتي بدأت قبل عشر سنوات تقريبًا، قبل زواجي كنت أستخدم الحشيش وأمارس العادة السرية بكثرة، وصارت تأتيني نوبات هلع ووساوس وخوف من الموت عند النوم، وفي بعض الأماكن.

بعد زواجي ذهب عني كل شيء، عمري الآن 35 سنة، وعندي أربعة أطفال، ولكن قبل 4 سنوات رجعت لي الوساوس، مع العلم أني تركت الحشيش والحبوب المنشطة من بداية زواجي، أي: قبل 8 سنوات.

أصبحت أشعر أني أعيش في حلم، وأدخل في تفاكير سلبية وقلق، لدرجة التوتر والخوف الشديد، أصبح عندي خوف من الأماكن المفتوحة، وأحيانًا عندما أتكلم في العمل مع زملائي أتوتر أثناء الكلام، وأشعر أني سأرتبك، وأخاف من السفر والأماكن المزدحمة.

أعاني من قلق عند النوم، أطلب الجماع كل يوم حتى أنهك تمامًا لأنام دون تفكير.

أضطر في أحيان كثيرة لفعل العادة السرية، وأكره هذا الشي، لكني أحاول التخلص من التفكير لأجل النوم.

ذهبت إلى طبيب، وشخص حالتي بأنها: اكتئاب ونوبات هلع، وأعطاني أنافرانيل 10 ملج، حبة واحدة قبل النوم بساعة، وفافرين 50 ملج، بشكل تدريجي حتى تصل حبة صباحًا وحبة مساًء، وانديرال 10 ملج، حبة صباحًا وحبة مساًء.

قرأت الوصفة وخفت كثيرًا من الأشياء المكتوبة، حالات انتحار، وأشياء أخرى، المهم أشياء كثيرة أخافتني من الوصفة، وجاءني قلق ووسواس.

الآن لي أربعة أيام أستخدم العلاج، ولكني خائف من الإدمان عليه، أو أي أضرار أخرى منه! وسؤالي: هل تشخيص حالتي صحيح؟ وهل تنصحوني باستخدام العلاج فقط أو جلسات مع العلاج تكون أفضل؟ وهل الجلسات دون علاج لتشخيص حالتي تكفي؟ شكرًا لكم...

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

فنشكرك على استشارتك لفي موقعنا سؤال وجواب، بالرغم أنك قد ذهبت إلى طبيب نفسي، وقام الطبيب بتشخيص حالتك، وهو أنك تعاني من القلق الوسواسي المصحوب باكتئاب بسيط، ومن وجهة نظري أن الطبيب قد قام بإعطائك العلاج السليم، فالفافرين من أفضل الأدوية التي تعالج القلق والوساوس وتحسن المزاج.

هذا الدواء دواء سليم، ولا علاقة له بالانتحار أبدًا، هو من الأدوية المعروفة منذ عام 1983، وليس بالدواء الجديد، فهو مجرب وسليم، فأرجو أخِي أن تقتنع به، وأنا سعيد أنك قد بدأت في تناوله.

التحسن يتطلب بعض الوقت؛ لأن هذه الأدوية تعمل على تغيير بعض الأعصاب الدماغية، وهنالك موصلات عصبية، وهنالك مستقبلات عصبية، تتأثر بهذه الأدوية، وهذا التأثر تأثر إيجابي تحوّلي كبير، يزيل - إن شاء الله تعالى – القلق والوسواس والاكتئاب.

أيها الفاضل الكريم: لا تستعجل أبدًا في التوقف عن الدواء، وبالنسبة للفافرين أرجو أن تتبع إرشاد الطبيب، وإن سبب لك نعاسًا يمكن أن تكون الجرعة جرعة ليلية فقط، والفافرين يمكن تناوله حتى ثلاثمائة مليجرام في اليوم.

بالنسبة للأنفرانيل: أعتقد أنه علاج تدعيمي، لكن علاجك الرئيس هو الفافرين، أما الإندرال فهو أيضًا علاج للأعراض الجسدية المصاحبة للقلق والمخاوف والاكتئاب.

أنا أعتقد أن العلاج الدوائي صحيح في حالتك، وكل المطلوب منك هو أن تقتنع به، وأن تواصل عليه، وأن تكون إيجابيًا في تفكيرك، وأن تنظم حياتك بصورة أفضل، وأن تكون عالي الهمة، وأن تجتهد في عملك وعبادتك، وأن تمارس الرياضة، وأن تتغذى غذاء صحيًّا منتظمًا، هذا هو العلاج.

أما فيما يخص موضوع العادة السرية: فأنت الآن رجل تعرف مضارها تمامًا، وإن شاء الله تعالى لا علاقة لك بها، والتفكير فيها أعتقد أنه تفكير وسواسي، ولا بد أن تحقر هذا النوع من التفكير.

بالنسبة لموضوع الجماع وأنك تطلبه كثيرًا: هذا لا أعتقد أنه جماعًا ممتعًا، فالإنسان حين يكون قلقًا ومتوترًا قد يتوجه نحو بعض الأمور التي يعرف أنه لا داعي لها، هنالك من يكون شرهًا نحو الأكل، وهنالك من يكون شرهًا نحو الجماع، لكن - إن شاء الله تعالى – مع تحسن حالتك وزوال القلق والتوترات سوف تجد أن الأمور كلها قد أصبحت طبيعية وعادية ومنها الجماع إن شاءَ الله تعالى.

المهم هو أن تكون إيجابي التوجه والتفكير.

بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا، ونسأل الله لك التوفيق والسداد..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | يدعو المصلي في السجود بما شاء
- سؤال وجواب | يذهب إلى أماكن الفواحش فيترك الصلاة
- سؤال وجواب | يريد أن يخطب فتاة يضع والدها أمواله في البنك
- سؤال وجواب | تحقيق المقال في موضع دعاء الاستفتاح
- سؤال وجواب | حصلت لي أمور سيئة وسوء حظ وانتكاسات فأثرت علي نفسيا ودراسيا
- سؤال وجواب | الشك وسوء الظن بالآخرين
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من حساسيتي المفرطة تجاه تعامل الآخرين معي؟
- سؤال وجواب | كيف أحصل على أدوية الاكتئاب مع توقف الخدمات الصحية؟
- سؤال وجواب | تعلقت بفتاة ثم خطبت غيرها.لكني ما زلت أحبها!
- سؤال وجواب | حكم الاستنجاء باستخدام اندفاع المياه دون اليد
- سؤال وجواب | حكم منع الأب ابنته الرتقاء من الزواج
- سؤال وجواب | ما يجوز وما لا يجوز من الاستغاثة
- سؤال وجواب | توجيه لمترددة في قبول الخاطب المدخن العصبي
- سؤال وجواب | مات عن أب وأم وزوجة وأربعة أبناء وبنت
- سؤال وجواب | كلام أهل العلم حول حلق اللحية وتقصيرها
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل