سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | شركة اتصال تقدم دقائق موبايل مجانية لمن يدخل الإنترنت عن طريقها
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الاحتلام والتداوي بالقرآن والتحصن بالأذكار- سؤال وجواب | صيغة من صيغ الأذكار
- سؤال وجواب | أحببت فتاة للزواج بها ويبدو أنها تلاعبت بمشاعري
- سؤال وجواب | قضاء دين الميت بالتقسيط
- سؤال وجواب | بعد الإفطار أصبحت معدتي تؤلمني، فما السبب؟ وما العلاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من حكة في اليدين والقدمين وبقع بيضاء في القدم
- سؤال وجواب | ما سبب الشعور بالاختناق وكثرة التجشؤ؟
- سؤال وجواب | حكم الزكاة لمن عليه ديون
- سؤال وجواب | لديه خصية واحدة فهل يلزمه إخبار من سيتزوجها
- سؤال وجواب | أشعر بألم في القلب يتزايد ببطء، فما المشكلة؟
- سؤال وجواب | أعاني من أصوات من بطني تسبب لي الإحراج، أفكر بالانتحار للخلاص من ذلك.
- سؤال وجواب | تفسير (اقرأ باسم ربك الذي خلق)
- سؤال وجواب | إذا اجتمعت الأضحية والعقيقة قدمت الأضحية
- سؤال وجواب | حكم وجود ثقوب في الملابس الداخليةمع وجود ملابس خارجية تغطيها
- سؤال وجواب | ما حكم أكل الخشاف؟
مواقع الإنترنت تقدم خدمات مثل إرسال الرسائل وغيرها بشرط أن تدخل على أرقامها ، يعني لها أرقام محددة للدخول على الإنترنت إذا دخلت على هذا الرقم تتمتع بالخدمات التي يقدمها الموقع ، وأيضاً يعطون جوائز دقائق موبايل لمن دخل عددا معينا من الساعات.
هل هذا حرام أم حلال ؟ أرجو التفصيل..
الحمد لله.
لا حرج في دخول الإنترنت عبر الأرقام التي تقدمها هذه المواقع ، والاستفادة من خدماتها.
ولا حرج في بذل الجوائز المذكورة وقبولها ، وجعلِها مرتبطة بمدة دخول الإنترنت ، وتعتبر هذه الجوائز تخفيضا منها لسعر دخول الإنترنت.
إلا إن كانت الجوائز أكثر من سعر الدخول ، وكان غرض الداخل هو تحصيل هذه الجوائز ، فلا يجوز ؛ لأن ذلك من الميسر ، أما إن كان غرضه الدخول للاستفادة من الإنترنت ، وكان سعر الدخول لا يزيد عن مثله في السوق ، فلا حرج عليه في أخذ الجائزة مهما بلغت.
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في الجوائز التي تضعها بعض المحلات التجارية لمن اشترى منها بقدر معين من المال : " لا بأس بها بشرطين : الشرط الأول : أن يكون الثمن - ثمن البضاعة - هو ثمنها الحقيقي ، يعني : لم يرفع السعر من أجل الجائزة ، فإن رفع السعر من أجل الجائزة : فهذا قمار ولا يحل.
الشرط الثاني : ألاَّ يشتريَ الإنسان السلعة من أجل ترقب الجائزة ، فإن كان اشترى من أجل ترقب الجائزة فقط ، وليس له غرض في السلعة : كان هذا من إضاعة المال ، وقد سمعنا أن بعض الناس يشتري علبة الحليب أو اللبن ، وهو لا يريدها لكن لعله يحصل على الجائزة ، فتجده يشتريه ويريقه في السوق أو في طرف البيت ، وهذا لا يجوز ؛ لأن فيه إضاعة المال ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال" انتهى من "لقاء الباب المفتوح " (48/5) سؤال رقم 1162.
وذهب بعض أهل العلم إلى تحريم هذه الجوائز ، لما يترتب عليها من الشحناء وإيقاد نار العداوة والبغضاء بين أصحاب المحلات أنفسهم.
والراجح الجواز إذا سلمت المعاملة من الميسر.
والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | مشكلات زوجية فيها أحكام طلاق الحامل وفي طهر جامع فيه وطلاق الكناية- سؤال وجواب | هل الذنب يسبب ضيقا في الصدر؟
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب الأسنان، ولم أتمكن من أخذ العلاج لظروف الحمل
- سؤال وجواب | وقت أذكار المساء
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب شديد في المعدة، والأدوية غير مجدية، ما الحل؟
- سؤال وجواب | ضوابط التعامل بالشركة المتناقصة
- سؤال وجواب | السعادة بدون الغريزة الجنسية
- سؤال وجواب | أخاف من الظلام والنوم بالليل . ما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم ولد الزنا
- سؤال وجواب | هل يجوز له الأخذ من لحيته حتى لا يتعرض للأذى؟
- سؤال وجواب | إذا استيقظ متأخرا والماء بارد فهل يتيمم؟
- سؤال وجواب | هل يجوز للمرأة المعاقة إبداء شيء من جسمها بغرض الحصول على مال؟
- سؤال وجواب | هل هذه الأعراض تدل على وجود خلل في القلب؟
- سؤال وجواب | اضطرابات الدورة الشهرية وصداع مستمر. هل بينهما علاقة؟
- سؤال وجواب | هل تحضر دروس العلم إذا كان يصيبها المس والصرع أثناء الدرس أحياناً ؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا