سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | هل يدفع مالا للموظف ليعجل خروج المعاملة التي يحتاجها لزواجه

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أخي توقف عن تعاطي (الكابتجون) فأصيب بغيبوبة وتشنجات
- سؤال وجواب | حقوق الزوجة إذا طلبت الطلاق للضرر
- سؤال وجواب | هل يجب قراءة القرآن مرتبا في التراويح وهل يبني الإمام الثاني على قراءة الأول
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع انفعالات أبي وحرصه على المال؟
- سؤال وجواب | قول العلامة ابن باز في زيارة قبر الرسول صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | ما علاقة دهون الكبد الزائدة بالتعرق والحرارة الباطنية؟
- سؤال وجواب | حكم من قال لزوجته: والله لن ألمسك مرة أخرى، قاصدا ترك جماعها
- سؤال وجواب | الخلع بعوض مجهول
- سؤال وجواب | دلالة السواد الطارئ في لون البشرة عند الموت
- سؤال وجواب | متى تنقطع صفة التمتع عمن جمع بين الحج والعمرة في أشهر الحج
- سؤال وجواب | حكم دعوة الناس إلى تناول طعام العقيقة
- سؤال وجواب | لم أتقبل خطيبي مع إحسانه إلي، فهل أتركه؟
- سؤال وجواب | أصبحت أخاف من النوم بسبب الأحلام!
- سؤال وجواب | الفيروس (بي) الوبائي. هل يمكنني التعايش معه بصورة طبيعية؟
- سؤال وجواب | كيف أطلب العلم الشرعي، وأحدد أولوياتي؟
آخر تحديث منذ 3 ساعة
3 مشاهدة

أرغب في تقديم مبلغ معين من المال لأحد موظفي الدوائر الحكومية لأجل إنهاء معاملة لي عندهم ، حيث إن أوراق المعاملة بالوقت الرسمي تنتهي بعد سنة كاملة (الموعد) وبالمال تنتهي بعد عشرة أيام (الموعد) وأنا في أشد الحاجة لإنهاء هذه الأوراق بقصد الزواج.

أرجو الإفادة مع العلم أنني أشك بأنها حرام وتعتبر رشوة وأرغب بالســير بها ، ومن ثـم التكفير بنية صادقة (كفارة) ..

الحمد لله.

أولاً : دفع المال للموظف العامل في الدائرة لا يجوز ، وهو من الرشوة وهدايا العمال المحرمة ، والرشوة من أسباب خراب البلاد ، وفساد العباد ، وهي من كبائر الذنوب ؛ لما رواه أحمد (6791) وأبو داود (3580) عن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ : (لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي) وصححه الألباني في "إرواء الغليل" (2621).

وما دام هذا هو وقت المعاملة ، وليس التأخير ناتجا عن مماطلة الموظف وظلمه ، فلا مسوغ لدفع المال ، وعليك أن تصبر ، أو تراجع المسؤول لعله يعجل إنهاء أوراقك.

ثانياً : ليس لأحد أن يقترف ما حرم الله تعالى بزعم أنه سيتوب أو يكفّر ؛ إذ ما يدريه أن الله سيمهله حتى يتوب ، أو أنه سيقبل توبته ، وليس للرشوة كفارة في الشرع.

والله أعلم ..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من تغير سلوكيات ابني المفاجئة بعد أن كان طفلا اجتماعيا
- سؤال وجواب | حكم النيابة عن الميت في الصلاة والصوم والحج والزكاة
- سؤال وجواب | طباعة المصحف والكتب الفقهية وهبة ثوابها للميت
- سؤال وجواب | النظر في حالة الكبد ونسبة إنزيماته لتحديد الحاجة للعلاج من فيروس الكبد (B)
- سؤال وجواب | إهداء الطاعات للنبي صلى الله عليه وسلم لم يردعن السلف.
- سؤال وجواب | هل يجب على الزوج إخراج فدية الصوم عن زوجته؟
- سؤال وجواب | مضاعفة ثواب الصلاة في المساجد الثلاثة يشمل الفرض والنفل
- سؤال وجواب | حكم دفع مال لا سترداد رخصة السياقة
- سؤال وجواب | الأم إذا وقفت عقبة في طريق زواج ابنها. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | مع محاولاتي للتخلص من الرهاب والاكتئاب وتقلب المزاج، لكنها لازالت تحاصرني
- سؤال وجواب | تلقيح المولود عقب الولادة ضد التهاب الكبد B يجنبه الإصابة بالمرض الذي تحمله الأم
- سؤال وجواب | حكم فتح حساب في المواقع الإلكترونية للأجر لشخص لم يمت
- سؤال وجواب | هل تمنع مضادات الأجسام بجسمي انتقال فيروس (B) للآخرين؟
- سؤال وجواب | هل تستمر آثار العادة السرية بعد الإقلاع عنها؟
- سؤال وجواب | أسباب اللون الداكن في الإبط وغيره وأشهر أدويته
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل