سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | له دين عند شخص ويريد أن يأخذ منه بضاعه ثم يبيعها له بالتقسيط بزيادة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أمارس العادة السرية، فهل تسبب العقم مستقبلا؟
- سؤال وجواب | كيف يرد المسلم على من هنأه بعيد ميلاده
- سؤال وجواب | حكم من قال لزوجته أنت طالق طالق طالق وهي حامل
- سؤال وجواب | عدم اليأس من وصل ما انقطع من الرحم
- سؤال وجواب | تصيبني حرارةٌ بعد ممارسة العادة، فما سببها؟
- سؤال وجواب | ليس للرجل أن يمس من محارمه ما يستر غالبا
- سؤال وجواب | حكم الفدية على من أخر قضاء صيام رمضان
- سؤال وجواب | التحلل من العمرة قبل الحج وحكم تمشيط الشعر والاستحمام
- سؤال وجواب | الإطعام لا يجزئ إلا عند العجز عن الصيام
- سؤال وجواب | حكم طلاق الثلاث أثناء الغضب
- سؤال وجواب | أعاني من التفكير المستمر في الجن والمس.
- سؤال وجواب | صلاة التراويح أربع ركعات بتسليمة واحدة
- سؤال وجواب | دراسة الطب طموحي، فهل أستطيع تحقيق هذا الطموح؟
- سؤال وجواب | شعرت بعد نزلة برد خفيفة بانسداد في الأذن اليمنى، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | عدم القدرة على تحريك الخصية. هل هو مرض؟
آخر تحديث منذ 6 يوم
- مشاهدة

لي دين على أحد الأشخاص، مقداره 1000$، وهو لا يستطيع أن يسددها لي دفعة واحدة، وعرض علي أن يسددها لي على دفعات شهرية، ولكني رفضت ذلك، وقلت له: بأن المبلغ سيضيع من بين يدي، وطلبت منه إذا سدد لي بهذه الطريقة أن يعطيني زيادة على المبلغ 200$؛ تعويضا لي عن الضرر الحاصل، ولكن قال لي: بأن هذا الأمر محرم، وهو من الربا، ثم عرض علي أن يعطيني بضاعة من محله بقيمة هذا الدين، فهل يجوز لي أن آخذ منه البضاعة، ولكن لعدم حاجتي للبضاعة سأعيد بيعها له بالتقسيط بمبلغ 1300$، على أن يسددها لي أقساط شهرية بقيمة150$ كل شهر، فهل هذا الأمر جائز، أم إنه من التحايل على الشرع؟.

الحمد لله.

أولا: لا يجوز لمن كان له دين على شخص أن يطالبه بزيادة مقابل ضرر التأخير؛ لأن ذلك ربا محرم.

فربا القروض له صورتان: 1-أن يتفقا على الزيادة عند القرض.

2-ألا يتفقا عليه ابتداء، لكن إذا حصل التأخير طلب المقرض الزيادة، أو زاده في الأجل مقابل الزيادة في المال.

ثانيا: يجوز أن تأخذ بضاعة بقدر دينك، ثم تبيعها في السوق، ولو بأقل من ثمنها لتحصل على النقود.

ولا يجوز أن تبيعها على صاحبها بالتقسيط بزيادة؛ لأن هذه حيلة على الربا، وهي من قلب الدين المحرم؛ لأنها تفضي إلى زيادة الدين مقابل زيادة الأجل.

جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي الدولي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي بخصوص موضوع بيع الدين: " يعدّ من فسخ الدين بالدين الممنوع شرعاً: كل ما يُفضي إلى زيادة الدين على المدين، مقابل الزيادة في الأجل، أو يكون ذريعة إليه.

ومن ذلك: فسخ الدين بالدين، عن طريق معاملة بين الدائن والمدين، تنشأ بموجبها مديونية جديدة على المدين، من أجل سداد المديونية الأولى كلها أو بعضها، سواء أكان المدين موسراً أم معسراً.

وذلك: كشراء المدين سلعة من الدائن بثمن مؤجل ثم بيعها بثمن حال، من أجل سداد الدين الأول، كله أو بعضه" انتهى.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | عدم اليأس من وصل ما انقطع من الرحم
- سؤال وجواب | تصيبني حرارةٌ بعد ممارسة العادة، فما سببها؟
- سؤال وجواب | ليس للرجل أن يمس من محارمه ما يستر غالبا
- سؤال وجواب | حكم الفدية على من أخر قضاء صيام رمضان
- سؤال وجواب | التحلل من العمرة قبل الحج وحكم تمشيط الشعر والاستحمام
- سؤال وجواب | الإطعام لا يجزئ إلا عند العجز عن الصيام
- سؤال وجواب | حكم طلاق الثلاث أثناء الغضب
- سؤال وجواب | أعاني من التفكير المستمر في الجن والمس.
- سؤال وجواب | صلاة التراويح أربع ركعات بتسليمة واحدة
- سؤال وجواب | دراسة الطب طموحي، فهل أستطيع تحقيق هذا الطموح؟
- سؤال وجواب | شعرت بعد نزلة برد خفيفة بانسداد في الأذن اليمنى، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | عدم القدرة على تحريك الخصية. هل هو مرض؟
- سؤال وجواب | تخصيص ليلة من الأسبوع والشهر للقيام
- سؤال وجواب | لا أستطيع تجاهل وسواس الموت، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | أعاني من اضطراب القلق منذ الصغر. ماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/24




كلمات بحث جوجل