سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | حكم اعتكاف الرجل والمرأة في مسجد البيت
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | حد الركوع المجزئ- سؤال وجواب | هل يلزم الزوجة التي تريد الخلع أن تعطي زوجها المهر كاملاً ؟
- سؤال وجواب | تقدم لي شاب متدين لكنه لا يملك سكنًًا مستقلًا، فهل أقبل به؟
- سؤال وجواب | مخاطر مصادقة الملحد
- سؤال وجواب | حكم المتاجرة في إجازات البناء
- سؤال وجواب | أشكو من ألم لا أحتمله عند السجود، وكأن كل ما في رأسي يتجمع في الأمام
- سؤال وجواب | ساعدوني لكي أتخلص من عصبيتي الجنونية!
- سؤال وجواب | تهافت قصة الرجل الذي أتى قبر النبي وقال: استسق لأمتك
- سؤال وجواب | السيارات لا يجري فيها ربا الفضل ولا ربا النسيئة
- سؤال وجواب | هل على المختلعة عدة
- سؤال وجواب | هل يشرع للمصلي رفع يديه للدعاء عند الرفع من الركوع
- سؤال وجواب | ما سبب رجوع الفتق مرة أخرى بعد العملية؟
- سؤال وجواب | طرق الإنجاب لمن يعاني من ضعف المنويات بسبب مشاكل الخصية
- سؤال وجواب | تسبب مضاد الغثيان بالانشداد العضلي والتنميل
- سؤال وجواب | حكم التوسل بذبح ذبيحة لترجع زوجته إليه
أنا أجلس أعتكف في البيت بين صلاة العصر إلى أذان المغرب، وذلك لأن الإمام يغلق المسجد، فما حكم هذا العمل، وهل يجوز قطع الأهل إذا استيقن الشخص وجود الضرر؟.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فمن شروط صحة الاعتكاف أن يكون في مسجد ولو غير جامع، سواء كان المعتكف رجلاً أو امرأة، وقيل يصح للمرأة أن تعتكف في مصلى بيتها وكذا الرجل، والصواب أنه لا يصح، قال الله تعالى: وَأَنتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ {البقرة:187}، فبين أن محل الاعتكاف هو المسجد، قال الإمام النووي رحمه الله تعالى: لا يصح الاعتكاف من الرجل ولا من المرأة إلا في المسجد، ولا يصح في مسجد بيت المرأة ولا مسجد بيت الرجل، وهو المعتزل المهيأ للصلاة، هذا هو المذهب، وبه قطع المصنف والجمهور من العراقيين.وحكى الخراسانيون وبعض العراقيين فيه قولين: (أصحهما) وهو الجديد هذا، (والثاني) وهو القديم: يصح اعتكاف المرأة في مسجد بيتها، وقد أنكر القاضي أبو الطيب في تعليقه وجماعة هذا القول، قالوا: ولا يصح في مسجد بيتها قولاً واحداً، وغلَّطوا من نقل فيه قولين، وحكى جماعات من الخراسانيين أنا إذا قلنا بالقديم إنه يصح اعتكافها في مسجد بيتها ففي صحة اعتكاف الرجل في مسجد بيته وجهان: (أصحهما) لا يصح.
انتهى.وأما غلق المسجد في غير أوقات الصلاة فالأصل عدمه إلا إذا كان في غلقه مصلحة معتبرة، وقد بينا ذلك في الفتوى رقم:
63687.
وأما اعتزال الأهل في وقت معين للخلوة بالنفس ومحاسبتها أو للقراءة وطلب العلم وذكر الله ونحو ذلك فلا مانع منه، وكذا لو ترتب على مخالطتهم ضرر أو منكر ولم يكن حضورك سبباً في إزالته وتغييره، فإنه يجوز بل قد يجب.والله أعلم..اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أعاني من تدلي بسيط في الصمام الميترالي، فما علاج ذلك؟- سؤال وجواب | العصبية الشديدة والانفعال لأتفه الأسباب كرهتني في حياتي، ساعدوني
- سؤال وجواب | هل أنا مصابة بالتصلب أو الاعتلال الطرفي؟
- سؤال وجواب | موقف الشرع من الذبح لدفع البلاء
- سؤال وجواب | طلقها في طهر جامعها فيه , وحصل الخلع بعد ذلك فكيف تعتد؟
- سؤال وجواب | شروط البيع بالمقايضة
- سؤال وجواب | ضوابط العمل وسيطًا في بيع المنتجات على الإنترنت
- سؤال وجواب | لا أحس بالواقع والأطباء يقولون أني مصاب بالاكتئاب. ما تفسيركم؟
- سؤال وجواب | أعاني من قلق، وخوف، وحزن دائما، ونوبات ذعر، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | إعطاء الزيادة على الثمن على وجه الإكرام
- سؤال وجواب | كيف يجتمع بغض المشرك لدينه مع محبته لقرابته
- سؤال وجواب | التوسل المشروع لجلب النفع ودفع الضر
- سؤال وجواب | شعرت بطول وجهي عند خصومتي مع زوجي. هل أنا متوهمة؟
- سؤال وجواب | المختلعة لا يلزمها أن تعتد في بيت زوجها
- سؤال وجواب | هل ينافي الإخلاص أن يشعر الإنسان بالحرج عندما يصلي مع الجماعة الثانية؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا