سؤال و جواب . كوم

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

سؤال و جواب . كوم




سؤال وجواب | كفارة الإفطار عمدا دون عذر في رمضان

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | يسير النجاسة المعفو عنه عند المالكية
- سؤال وجواب | حكم السائل الخارج من محيط الدبر
- سؤال وجواب | هل (عنيائيل) و(سمسمائيل) من أسماء الملائكة؟
- سؤال وجواب | حكم ما يصيب البدن من رذاذ الماء المنفصل عن تطهير الثياب المتنجسة
- سؤال وجواب | ماذا علي أن أفعل: هل أنتظر الخاطب أم أسعى إليه؟
- سؤال وجواب | مسافرون إلى بلد أوربي وعددهم 15 فهل يقيمون الجمعة؟
- سؤال وجواب | ما يجب غسله من الجسد في غسل الجنابة والحيض
- سؤال وجواب | حكم القضاء في يوم السبت منفرداً
- سؤال وجواب | أخرت قضاء الصوم وأصيبت بالسكري فماذا تصنع
- سؤال وجواب | الفصل اليسير بين الصلاة والذكر بعدها لا يضر
- سؤال وجواب | كثرة الاحتلام بعد الإقلاع عن العادة السرية
- سؤال وجواب | أتقلب بين التوبة والعودة للذنب، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | من مسائل الميراث
- سؤال وجواب | زكاة المال المعد لشراء بيت
- سؤال وجواب | الرواتب التي تضاف إلى النصاب كيف تزكى
آخر تحديث منذ 7 يوم
- مشاهدة

لم أهتم بصيام رمضان وأفطرت كثيرا بسبب التدخين، تزوجت وكان هذا أول رمضان أقضيه مع زوجتي، فصمته بمساعدتها، ولكن حصل شجار كبير بيننا، وانتابني غضب شديد فأردت معاقبتها بأن أفطر ثم دخنت، و لكني بعد ذلك ندمت ندما شديدا، ونويت ألا أعود أبدا للافطار في نهار رمضان.

ماهي كفارة الإفطار في الأعوام السابقة ؟ وما هي كفارة الإفطار في رمضان الحالي ؟ وجزاكم الله خيرا..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن تعاطي التدخين في نهار رمضان مفسد للصيام بالإضافة إلى أنه محرم شرعا؛ لاشتماله على أضرار كثيرة ومفاسد عظيمة، كما سبق بيانه في الفتوى رقم : 1819 ، فيجب التوقف عنه والتوبة إلى الله تعالى من استعماله، ثم إن التهاون في صيام رمضان وتعمد الفطر فيه بغير عذر شرعي يعتبر من كبائر الذنوب عند الله تعالى، لأن الصيام أحد أركان الإسلام التي بني عليها، كما ثبت في الحديث الصحيح.

لذا فإن على السائل أن يتوب أولا إلى الله تعالى توبة نصوحاً، ويكثر من الاستغفار، والأعمال الصالحة، ويقضي ما أفطره من رمضاناته السابقة، وما أفطره في رمضان الأخير وعليه -زيادة على القضاء- كفارة تأخير القضاء وهي مد من الطعام أي750جراما من الرز يدفعه لمسكين عن كل يوم تأخر قضاؤه عن وقته المحدد له شرعاً، وهو ما بين كل رمضان ورمضان، ولا كفارة لما قام به غير التوبة والقضاء مع كفارة التأخير إن حصل التأخير بغير عذر معتبر شرعا، ومن كان يجهل حرمة تأخير القضاء فلا كفارة عليه، علما بأن كفارة التأخير لا تتكرر بتعدد رمضان فما وجب من الكفارة بسبب تأخير قضاء رمضان الأول حتى جاء التالي لا يضاعف عليه إذا لم يقم بقضائه قبل رمضان الذي يلي ذلك أيضا وهكذا، وللفائدة يرجى الاطلاع على الفتاوى التالية أرقامها :

112413

،

31998

،

80553

.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | المشروع فعله بعد الاستخارة في الخطبة
- سؤال وجواب | زكاة المال المستفاد من غير نماء
- سؤال وجواب | أسباب اللون الداكن في الإبط وغيره وأشهر أدويته
- سؤال وجواب | المرات التي ذكر فيها اسم (محمد) عليه الصلاة والسلام في القرآن
- سؤال وجواب | حكم دخول الامتحان الذي سمح للطالب بدخوله بسبب الكذب
- سؤال وجواب | وسواس الموت والتفكير به يؤرقني ولا يفارقني!
- سؤال وجواب | أشعر بارتباك وضيق نفس عند إجراء محادثة هاتفية
- سؤال وجواب | الرعشة أثناء النوم وعلاجها
- سؤال وجواب | أعاني من طقطقة وانسداد في الأذن، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | شعور غريب وخوف من التغيير، فكيف أتخلص من هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | من أحكام الحيض
- سؤال وجواب | مات عن أب وأم وزوجة وابن وأخت وعم
- سؤال وجواب | سواد بعض مناطق الجسم وطريقة علاجه
- سؤال وجواب | إيجاب البلاغ على رسول الله لا ينافي اصطفاءه، وفضله
- سؤال وجواب | لماذا خص إبراهيم عليه السلام بالذكر في التشهد ؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام سؤال و جواب . كوم عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل