سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | هل يجزئ الجزور في الأضحية عن سبعة أم عشرة؟
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ما حكم إنكار وجود الغول؟- سؤال وجواب | أعاني من انقطاع التنفس أثناء النوم، فهل أنا مصابة بمرض الذبحة الصدرية؟
- سؤال وجواب | استعمل عطرا سحريا ليكون أكثر جاذبية للمرأة فهل كفر بذلك ؟
- سؤال وجواب | أعاني من عدم التوازن في المشي وشد الرقبة.
- سؤال وجواب | الاستعداد للإحرام قبل الميقات بنحو (3) ساعات
- سؤال وجواب | الكوابيس دمرت حياة قريبتي ومنعتها من ممارسة حياتها الطبيعية!
- سؤال وجواب | هل المزج بين الأدوية سليم لعلاج الرهاب والاكتئاب؟
- سؤال وجواب | حكم فعل ما يظهر في ورقة مختارة من بين أوراق بعد الاستخارة
- سؤال وجواب | فقأ حب الشباب وأثره على الصيام
- سؤال وجواب | أعاني من آلام المفاصل والعضلات، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة من لامس منشفة مبتلة كانت موضوعة على مفرش نجس
- سؤال وجواب | الصلاة في غرفة بها صندوق فيه فضلات قِطٍّ
- سؤال وجواب | وجوب تطهير الثوب المتنجس عند إرادة الصلاة
- سؤال وجواب | مرض شلل النوم (الجاثوم) وطرق الوقاية منه
- سؤال وجواب | ما هي أسباب حدوث السوائل فوق الرئة، وكيف تزول؟
يضحى في العبد بالغنم، والإبل يشترك في ذبحها سبعة أشخاص، و لكن سمعنا أن الجزور يشترك في ذبحه عشرة أشخاص، فنريد أن نعرف ما هو الجزور؟ و شكرا لكم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالجزور هو الناقة أو البعير وهو من الإبل وليس شيئا آخر، وقد جرى الخلاف بين الفقهاء في العدد الذي يجزئ عنه في الأضحية فذهب الجمهور الى أنه يجزئ عن سبعة وذهب آخرون إلى أنه يجزئ عن عشرة، وقد فصل ذلك العلامة ابن قدامة رحمه الله تعالى فقال: وتجزئ البدنة عن سبعة , وكذلك البقرة وهذا قول أكثر أهل العلم.
روي ذلك عن علي وابن عمر وابن مسعود وابن عباس وعائشة رضي الله عنهم , وبه قال عطاء وطاوس وسالم والحسن وعمرو بن دينار والثوري والأوزاعي والشافعي وأبو ثور , وأصحاب الرأي.
وعن عمر , أنه قال: لا تجزئ نفس واحدة عن سبعة.
ونحوه قول مالك.
قال أحمد: ما علمت أحدا إلا يرخص في ذلك, إلا ابن عمر.
وعن سعيد بن المسيب, أن الجزور عن عشرة, والبقرة عن سبعة.
وبه قال إسحاق ; لما روى رافع , أن النبي صلى الله عليه وسلم قسم فعدل عشرة من الغنم ببعير.
متفق عليه.
وعن ابن عباس , قال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر , فحضر الأضحى , فاشتركنا في الجزور عن عشرة , والبقرة عن سبعة.
رواه ابن ماجه.
ولنا ما روى جابر , قال: نحرنا بالحديبية مع النبي صلى الله عليه وسلم البدنة عن سبعة , والبقرة عن سبعة.
وقال أيضا : كنا نتمتع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنذبح البقرة عن سبعة , نشترك فيها.
رواه مسلم.
وهذان أصح من حديثهم.
وأما حديث رافع , فهو في القسمة , لا في الأضحية.
إذا ثبت هذا , فسواء كان المشتركون من أهل بيت , أو لم يكونوا , مفترضين أو متطوعين أو كان بعضهم يريد القربة وبعضهم يريد اللحم ; لأن كل إنسان منهم إنما يجزئ عنه نصيبه , فلا تضره نية غيره في عشره, اهـ.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | مذهب المالكية فيما يعسر التحرز عنه من النجاسات- سؤال وجواب | دفع الزكاة للقريب لإصلاح سقف منزله
- سؤال وجواب | تردد الفتاة بين القبول بشاب ملتزم وبين رغبة والديها في عدم مفارقتها لهما
- سؤال وجواب | بقاء الأحلام المزعجة مع استخدام الأدوية وتحسن الحالة النفسية
- سؤال وجواب | الفرق بين الكبر وعزة النفس
- سؤال وجواب | مراعاة الزوج حاجة زوجته عند الاستمتاع
- سؤال وجواب | أعاني من الأرق ليلا. كيف أتغلب عليه؟
- سؤال وجواب | لا أستطيع الإطالة في السجود فما السبب؟
- سؤال وجواب | ما مدى فرص الحمل في حال استعمال دواء تنزيل الدورة الشهرية؟
- سؤال وجواب | حكم الشك في خروج المذي أثناء الصلاة
- سؤال وجواب | ما هو العلاج الأفضل لمرض الفصام والنسيان الشديد؟
- سؤال وجواب | أشكو من كثرة التبول ليلا، فما السبب؟
- سؤال وجواب | أرهقني التفكير والأحلام الغريبة.فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | علاج الأكزيما البنيوية
- سؤال وجواب | كيف نتعامل مع مريض التصلب اللويحي ونعالجه؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا