سؤال و جواب . كوم
سؤال وجواب | ما يستحب قوله عند الارتفاع من الركوع
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | لم أعد أستطيع ضبط أعصابي والسيطرة على غضبي- سؤال وجواب | الصلاة والصوم عند اختلاف التقاويم
- سؤال وجواب | العمل عند الشك في دخول وقت الفجر والمغرب
- سؤال وجواب | لا عبرة بالتقويم لو كان مخالفاً لوقت الأذان الشرعي
- سؤال وجواب | تلح علي فكرة أن مخي قد تم السيطرة عليه، فما تشخيص هذه الحال؟
- سؤال وجواب | أرسل لوالده مالا ليشتري أرضا ويبني مسجداً، فصرف المال في غير ذلك، فماذا يلزمه؟
- سؤال وجواب | شد عضلي في العضلات التي بين العمود الفقري
- سؤال وجواب | حكم تأخير الصلاة بعد دخول الوقت
- سؤال وجواب | الأذان الأول للفجر والجمعة والترديد خلفه سنة.
- سؤال وجواب | حكم اشتراط البائع زيادة على الثمن بعد ما تم البيع
- سؤال وجواب | لدي تحجر في العين عند النوم والاستيقاظ. أفيدوني
- سؤال وجواب | هز القدم أثناء الجلوس، أفيدوني.
- سؤال وجواب | هل صداقتنا تسير في الاتجاه الصحيح أم خلاف ذلك؟
- سؤال وجواب | هل وردت أحاديث أن بعض الذنوب تمحو عبادة الإنسان السابقة؟
- سؤال وجواب | أرضع طفلي وأعاني من فراغات وتساقط في شعري.
ما حكم لو قال الإمام سمع الله لمن حمده، وبدلا من أن أقول: ربنا لك الحمد.
قلت: سمعت الله لمن حمده (جهلا مني ) وأقول: ربنا لك الحمد بعد الاعتدال، فأكون قد خالفت الموضع فهل تبطل صلاتي ؟.
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فأكثر أهل العلم على أن المأموم يقول ـ أثناء الرفع من الركوع ـ ربنا ولك الحمد فقط, وعند الشافعية وبعض الحنابلة أن المأموم يقول: سمع الله لمن حمده عند الرفع من الركوع، وعند الاعتدال يقول: ربنا لك الحمد كالإمام.قال المرداوي الحنبلى في الإنصاف: قوله (فإن كان مأموما لم يزد على ربنا ولك الحمد) وهو المذهب، وعليه جماهير الأصحاب، قال أبو الخطاب: هو قول أصحابنا.
وعنه يزيد: ملء السماء إلى آخره اختاره أبو الخطاب، وصاحب النصيحة، والمجد في شرحه، وصاحب الحاوي الكبير، والشيخ تقي الدين، وعنه يزيد على ذلك أيضا: سمع الله لمن حمده، قال في الفائق: اختاره أبو الخطاب أيضا.
قال الزركشي: كلام أبي الخطاب محتمل.
انتهىوفي الشرح الكبير للرافعي القزويني الشافعي: ويستحب أن يقول عند الارتفاع: "سمع الله لمن حمده" ويكون ابتداؤه برفع الرأس من الركوع، ورفع اليدين، والتسميع دفعة واحدة، فإذا استوى قائما، قال: ربنا ولك الحمد، وروينا في خبر ابن عمر: "ولك الحمد" والروايتان معا صحيحتان، ويستوي في الذكرَينِ الإمام والمأموم والمنفرد.
انتهىوراجعي المزيد في الفتوى رقم:
21115.
وهي بعنوان: المسنون قوله للمأموم حين اعتداله من الركوع.
وبناء على ما سبق؛ فإن المأموم يجمع بين قول: سمع الله لمن حمده, وربنا لك الحمد عند الشافعية وبعض الحنابلة .وبخصوص قولك : " سمعت الله لمن حمده " فهو لحن في التسميع, لكنه لا يبطل الصلاة, وراجعي الفتوى رقم :
120059
.فتبين مما سبق أن صلاتك صحيحة, ولا إعادة عليك .والله أعلم..اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | ابنة عمي تعاني من الرعاف وغزارة الدورة الشهرية، فماذا تفعل؟- سؤال وجواب | خروج الغازات المستمر أرق حياتي. أفيدوني ما الحل؟
- سؤال وجواب | نقص الصفائح في الدم وعلاجه
- سؤال وجواب | ما سبب الرعشة أثناء النوم؟
- سؤال وجواب | حكم بيع الجمعية مواد إغاثية لتغطية النفقات وأجور العاملين
- سؤال وجواب | شركة تعطي مبلغا للاستثمار في الفوركس من دون إيداع أموال فما الحكم وهل يجوز أخذ الربح؟
- سؤال وجواب | فإجابة المؤذن مستحبة
- سؤال وجواب | الترويح عن النفس لا يجوز أن يكون بما فيه مجون ومعصية
- سؤال وجواب | تبرعت بالأرض ثم استردها ورثتها بسبب عدم إكمال الإجراءات
- سؤال وجواب | أعاني من المغص الزائد. ما السبب والعلاج؟
- سؤال وجواب | دواء الاكتئاب سبب لي دوخة وعدم اتزان ورعشة وصداع، فما الحل؟
- سؤال وجواب | أشعر كأنني في حلم، والعالم من حولي مجرد خيال.
- سؤال وجواب | إقامة أحد الورثة سرادق العزاء من الميراث
- سؤال وجواب | لون بشرتي غير موحد، فهل من علاج لتلك المشكلة؟
- سؤال وجواب | إذا كان معاش المطلقة من الزكاة فهل تأخذه لنفسها وأولادها مع إقامتها في بيت والدها ؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا