مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | التعامل مع الأخت المؤذية رغم العفو عن ابنها السارق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم من ترك والديه بمفردهما
- سؤال وجواب | لايضر الابن غضب والده عليه ما لم يسئ إليه أو يفرط في حقه
- سؤال وجواب | أصابني وسواس في قدرة الله على الشفاء أثر على عباداتي.
- سؤال وجواب | حاول الجمع بين بر أبويك، وتلطف في معاملة أمك
- سؤال وجواب | أعاني من التهاب عصب البصر، هل لحالتي علاج؟
- سؤال وجواب | تقصير الأب في حقوق أبنائه ليس مبررا لإساءتهم إليه
- سؤال وجواب | إساءة الأب وكره الولد له لا يمنع من بره
- سؤال وجواب | تعامل الفتاة مع شخص في العمل يتابعها في كل حركاتها
- سؤال وجواب | طاعة الأب في المشقة المحتملة غير الضارة
- سؤال وجواب | درجة قصة احتيال عائشة وحفصة على ابنة النعمان
- سؤال وجواب | صلة الرحم واجبة والإحسان لأهل الزوج طاعة والعفو يزيد صاحبه عزا وكرامة
- سؤال وجواب | مقولة: دعوة أربعين غريب مستجابة
- سؤال وجواب | آداب مخاطبة الأم ونهيها عن المنكر
- سؤال وجواب | إساءة الأم والأخوال لا يسوغان الهجر والقطيعة
- سؤال وجواب | ما سبب ارتجاف اليدين والرجلين في بعض المواقف الاجتماعية؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
1 مشاهدة

سرق مني ابن أختي، والسرقة موثقة بالصوت والصورة، ولم أتخذ أي إجراء قانوني؛ اعتبارا لصلة الرحم، ورغم ذلك تحاربني أمّه على كل الأصعدة، فماذا أفعل؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فإن كان ابن أختك قد سرق منك شيئًا، فقد أتى منكرًا عظيمًا، فالسرقة من الذنوب العظيمة، التي رتب الله عز وجل عليها الحد في الدنيا، والعذاب في الآخرة، كما بينا في الفتوى:

104244

، والفتوى:

28499.

وقد انضم هنا إلى جريمة السرقة، الإساءة إلى الرحم، التي عظّم الله عز وجل من شأنها؛ فأمر بصلتها، ونهى عن قطيعتها، وتوعد عليه بالوعيد الشديد؛ فالواجب نصحه بالتوبة إلى الله عز وجل، ورد هذا المسروق إليك.وقد أحسنت بعدم رفع الأمر إلى الجهات القانونية، ومن حقك مطالبته به، ولك الحق في العفو عنه، وانظر الفتوى:

308866

.

ولا ندري وجه الإشكال بينك وبين أمّه التي هي أختك، وما الداعي لمحاربتها لك، ولكننا ننصحك أولًا بعدم الربط بين تصرفاتها تجاهك، وما كان من ابنها من أمر السرقة.ونرجو السعي في الإصلاح، فأمر الرحم عظيم، كما سبقت الإشارة إليه.والإصلاح قربة من أعظم القربات، وأجل الطاعات، ولمزيد الفائدة نرجو مراجعة الفتوى:

26850�

� والفتوى:

106360

.

وإن تم الإصلاح، فالحمد لله، وإن استمرت في محاربتها لك، فاصبر قدر الإمكان، وصلها، وإن قطعتك، وأحسن إليها، وإن أساءت إليك؛ لتنال بذلك القرب من الله ، روى مسلم عن أبي هريرة أن رجلًا قال: يا رسول الله ، إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويسيئون إليّ، وأحلم عنهم ويجهلون علي.

فقال: لئن كنت كما قلت، فكأنما تسفهم الملَّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | حكم طاعة الوالد في البقاء في بلاد الغرب
- سؤال وجواب | هل يمكن أن تزيد أدوية الرهاب الأمر سوءاً؟
- سؤال وجواب | الاقتداء بإمام لا يأتي بتكبيرات الانتقال في محلها، ولا يطمئن في صلاته
- سؤال وجواب | حكم الامتناع عن بر الأب الذي لا ينفق على دراسة ابنه في الجامعة
- سؤال وجواب | ترك السفر مع الوالدين تجنبا للوقوع في الحرام
- سؤال وجواب | كيفية تقوية المسلم صلته بالقرآن العظيم
- سؤال وجواب | ضحك الأخت من تصرفات أختها مع أمها هل يعد من العقوق
- سؤال وجواب | هل يأثم من آذى أمه وهو صغير، وهل يستجاب لعن الأم لولدها؟
- سؤال وجواب | الدمامل المتكررة وعلاجها
- سؤال وجواب | خطب فتاة ذات خلق ودين وبعد مدة رفضتها أمه وأمرته بتركها فهل يطيعها
- سؤال وجواب | كيف يمكنني تكثيف شعر الشارب؟ هل بزيت الخروع أم المينوكسيل؟
- سؤال وجواب | هل يحق للأم مطالبة الولد بإطلاعها على أموره الخاصة
- سؤال وجواب | إمكانية إجراء عملية جراحية تجميلية بعد الإصابة بجلطة رئوية
- سؤال وجواب | قطع الرحم ليس من المعروف
- سؤال وجواب | المقصود باستعمال المحدثين لفظ (روي من غير وجه)
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/13




كلمات بحث جوجل