مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | من الأخلاق الكريمة صلة أخت الزوج وإعانته على صلتها
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | الخوف من مواجهة الناس ومن اختبار قيادة السيارة.- سؤال وجواب | الفرق بين قوله تعالى " . له من في السموات" و ".ما في السموات"
- سؤال وجواب | مبنى الوكالة على الأمانة
- سؤال وجواب | اختراق الحسابات الخاملة
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من التلعثم ومن ثقل اللسان؟
- سؤال وجواب | كيف أمضي في حياتي الدينية والدراسية وأنا مطمئنة وراضية؟
- سؤال وجواب | مدى صحة أن زيت الدولفين مفيد للسمع؟
- سؤال وجواب | حكم العلاج في بلاد الكفر
- سؤال وجواب | نصرانية تريد أن تصوم
- سؤال وجواب | ترفضني زوجاً بسبب سواد بشرتي.
- سؤال وجواب | دواء التهابات الجيوب الأنفية المزمنة
- سؤال وجواب | حكم صلاة من لا يلتفت عن يمينه ويساره عند السلام
- سؤال وجواب | فصلت من الجامعة بسبب ما أعانيه من ضيق في التنفس، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | اهتزاز العرش لموت سعد بن معاذ إنما هو لفرح الرب تعالى ، ولا نقيصة في ذلك
- سؤال وجواب | حب الشباب والتنميل في الجسم. أسبابها وعلاجها
أرجو منكم إجابتي على سؤالي، ولكن قبل السؤال عندي تساؤل، حيث إنني قد أرسلت لكم العديد من الأسئلة منذ ما يقارب الشهر وإلى الآن لم أحصل على إجابة، وعند البحث عنها بالرقم لا أجد نتائج، فلماذا؟ والسؤال: لزوجي أخت نصلها ونتصل عليها في المناسبات التي تخصها وفي الأعياد أيضا, ونتكلم معها ـ أنا وزوجي ـ ولكنها للأسف لا تفعل معي ما أفعله معها, فعندما تكون عندي مناسبة ـ كالولادة مثلاً ـ لا تتصل علي ولا ترسل لي رسالة لتهنئني, في البداية لم أعط الموضوع أهمية، ولكن لما تكرر هذا الشيء منها شعرت بالإنزعاج، لأنها لا تقابل الإحسان بالإحسان، وسؤالي: هل هي على صواب فيما تفعله؟ وهل من واجبي أن أتصل أنا دائما في حين أن ذلك ليس واجبا عليها؟ ملاحظة: نحن نقيم في بلد أوروبي، وأخت زوجي في بلد عربي..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فأخت زوجك إن لم تكن قريبة لك فليست من أرحامك التي يجب عليك صلتها، وإنما صلتها واجبة على زوجك بالمعروف، ولا شك أن إعانتك لزوجك على صلة رحمه عمل صالح وخلق كريم، كما أن صلتك لأخت زوجك أمر حسن تؤجرين عليه ـ إن شاء الله ـ وعليها أن تقابل إحسانك بإحسان، لكن لا ينبغي أن يحملك تقصيرها في حقك أن تقابليه بمثله، فالأولى أن تدومي على صلتها وإكرامها ابتغاء وجه الله ، فعن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على أكرم أخلاق الدنيا والآخرة؟ تعفو عن من ظلمك، وتعطي من حرمك، وتصل من قطعك.
رواه البيهقي.والله أعلم..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | اتفق مع المسؤولين على أن يداوم يومين في الأسبوع فقط فهل يشرع له ذلك- سؤال وجواب | همسة هادية لإزالة الحاجز النفسي من الحجاب
- سؤال وجواب | حكم اشتراط ألا يعمل الموظف مع أي من زبائن الشركة بعد انتهاء العمل معهم
- سؤال وجواب | حكم بيع الموظف لسلع يملكها لا توجد في شركته عن طريقها وإعطائها نسبة ربح
- سؤال وجواب | لا يجوز الخلوة بالأجنبية بسبب التدريس أو غيره
- سؤال وجواب | عمل المرأة شرطية
- سؤال وجواب | ما هو نوع العلاج للمصاب بتضخم في الغدة النخامية ولديه ورم؟
- سؤال وجواب | أسباب الفشل في تحقيق أهدافنا في الحياة
- سؤال وجواب | اشتراط البائع على المشتري أن لا يبيع المبيع إلا بإذنه
- سؤال وجواب | منهج قويم للدعاة إلى الله
- سؤال وجواب | ما يلزم من عاهد الله ألا يسأل فلانا، فعاد وسأله
- سؤال وجواب | حديث عدم قبول دعوة من لم يشهد على دينه
- سؤال وجواب | اكتشفت بأن أختي تدخن، فما هو التصرف المناسب في هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | حكم من أخر الصلاة عن أول وقتها ومات في أثناء الوقت
- سؤال وجواب | لدي ارتجاع مريئي يكاد يكون مزمنا، فكيف أعالجه؟
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا