مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الحادث المشترك المؤدي للوفاة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | الحركات الدائمة اللاإرادية بالرقبة وبعض أماكن الوجه
- سؤال وجواب | توبة الزاني بحليلة جاره
- سؤال وجواب | ما سبب ضعف استيعاب الدراسة عند الطفل؟
- سؤال وجواب | مستند أقوال المفسرين في تحديد بعض الأماكن أو الأشخاص الواردة في القصص القرآني
- سؤال وجواب | كيف أعالج السلوك الخاطئ لدى ابنتي؟
- سؤال وجواب | أهمية تجنب الاختلاط في أماكن العمل
- سؤال وجواب | أمي سريعة الغضب وتعاني من مشاكل مع زوجي وأمه. ما الحل؟
- سؤال وجواب | كيف يقسم الربح في المضاربة الطويلة، وهل للعامل أن يأخذ منه تحت الحساب؟
- سؤال وجواب | ما تأثير التخثر على الحمل أو على الأم؟
- سؤال وجواب | المشاعر السلبية المتمثلة في عشق النظر للناس والتعلق بهم وكيفية التخلص منها
- سؤال وجواب | هل يجب تذكر جميع الذنوب عند التوبة
- سؤال وجواب | هل يمكن أن يصل الثناء على مخلوق أو محبة كرة القدم إلى حدّ العبادة ؟
- سؤال وجواب | ما سبب الحركات اللاإرادية في الوجه وعلاجها؟
- سؤال وجواب | متى يجب على الرجل حد الزنا ؟
- سؤال وجواب | عدم السيطرة على حركة الرأس عند التحدث
آخر تحديث منذ 2 ساعة
11 مشاهدة

كنت أقود سيارة وحصل لي حادث نتج عنه وفاة والدي وكان الخطأ في الحادث مشتركا بيني وبين سائق آخر، فهل يجب أن أصوم شهرين متتابعين؟ تقبل الله منكم..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالسائق إذا كان قد أخذ بكافة الأسباب اللازمة للسلامة وبكافة الاحتياطات فيها، بأن كان قريب عهد بتفقد عجلات السيارة وفراملها ومقودها.

وكان لديه الخبرة الكافية المعتبرة في القيادة، وكان ملتزماً بقواعد السير وقوانين المرور، وكان كامل الصحة تام الوعي، لم يشعر قبل الحادث بملل زائد أو فتور أو نعاس أو نحو ذلك مما قد يؤثر على تمام وعيه وتحكمه في السيارة.فإذا أخذ بكل هذه الاحتياطات فما حدث بعد ذلك مما لم يستطع أن يتفاداه فهو غير مؤاخذ به، لأنه خارج عن إرادته، فأشبه الكوارث التي تبتلى بها الناس، وعلى هذا فلا كفارة عليه ولا دية، لأنه غير متسبب، وإن اختل شيء من هذه الشروط كان ضامناً لما يترتب على ذلك، وبالتالي تكون عليه الكفارة وعلى عاقلته الدية، ولك أن تراجع في هذا الفتوى رقم:

15533.

وبناء على ما ذكر فإن كان قد حصل تفريط منك ومن السائق الآخر، أو من أحدكما فإن الكفارة تلزمكما أو المفرط منكما، ويكون نصف الدية على عاقلة كل منكما أو عاقلة المفرط منكما، وإن لم يكن حصل من أي منكما تفريط فلا كفارة ولا دية.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أحلم أن أكون غنيا ولكن لدي تشتت عالي بالأهداف والمهارات.
- سؤال وجواب | أعاني من الاكتئاب والضيق بسبب العمل وعدم مناسبته للتخصص.
- سؤال وجواب | من تولى إمارة مكة بعد رجوع الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة بعد الفتح؟
- سؤال وجواب | كيف أستطيع التخلص من الرهاب الاجتماعي؟
- سؤال وجواب | هل تنصحوني بترك منصبي الآن أم بعد التقييم؟
- سؤال وجواب | طالبت باسترجاع مالي من الجمعية التي توفر الدروس والأنشطة الدينية. هل فعلي صحيح؟
- سؤال وجواب | أمارس التمارين المنزلية والتدليك لتقوية عضلة العصب في الوجه، ولكن دون جدوى
- سؤال وجواب | عندي أصوات تصدر من أسفل بطني تحرجني. أريد حلا وعلاجا
- سؤال وجواب | لا أشعر بالسعادة مع أني أتقرب إلى الله كثيرا . هل أحتاج إلى رقية؟
- سؤال وجواب | انتفاخ الشفة العليا من الفم عند البكاء
- سؤال وجواب | هل يستأجر الشبكة ثم يعيدها إلى الصايغ لإتمام الخطوبة
- سؤال وجواب | إرشادات لمن يعاني من ألم بين الحاجبين وكثرة رفة عينه
- سؤال وجواب | حرمة سوء الظن بالزوجة واتهامها بالخيانة لمجرد الشك
- سؤال وجواب | تواضعي صيّرني ذليلاً، فما الفرق بين التواضع والكبر؟
- سؤال وجواب | مساعدة المسلمين ومواساتهم تجسيد للأخوة الإيمانية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/04