شبكة نيرمي الإعلامية
شبكة نيرمي الإعلامية
مقالات
بقاء احتقان المني هل يضر بالصحة الجنسية # اخر تحديث اليوم 2023 # أخر تحديث اليوم 2025/01/06
بقاء احتقان المني هل يضر بالصحة الجنسية # اخر تحديث اليوم 2023
اقرأ ايضا
- رؤوف بن عمر حياته # اخر تحديث اليوم 2023- حارة بيت عرهب (صنعاء) مراجع وروابط خارجية # اخر تحديث اليوم 2023
- تعرٌف على ... مبارك مطر الحميري | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- [ مؤسسات البحرين ] قرطاسية النمس ... منامة
- بدر مولى عبد الرحمن الداخل نبذة وتعريف # اخر تحديث اليوم 2023
- [ اثاث منزلى السعودية ] مصنع مفروشات عالم السعودية
- تعرف على تفسير العثور على طفل ضائع في المنام للمتزوجة لابن سيرين
- [ أعصاب ] أعراض مشاكل الأعصاب # اخر تحديث اليوم 2024
- تعرٌف على ... مازن زيناتي | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- حي منشأة ناصر # اخر تحديث اليوم 2023
- فاتن عيدو عن حياتها # اخر تحديث اليوم 2023
- داء الارتداد المعدي المريئي الأعراض والعلامات # اخر تحديث اليوم 2023
- عيون مغلقة على اتساعها (فيلم) قصة الفيلم # اخر تحديث اليوم 2023
- [ رقم هاتف ] الشركة الفنية للاعمال الخرسانية الجاهزة (تريمكس)
- صفات المرأة الشهوانية # اخر تحديث اليوم 2023
آخر تحديث منذ 5 يوم
- مشاهدة
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنا شاب غير متزوج، ويحدث لي أحياناً هيجان حتى أصل لمرحلة المذي، وأعلم تماماً ضرورة الابتعاد عن كافة المهيجات وأحاول جاهداً منع ذلك، ويبدأ الإحساس بأن هناك احتقاناً فأقوم بعمل العادة السرية خوفاً من ضرر وجود هذا الاحتقان، فهل بقاء هذا الاحتقان يضر بالصحة الجنسية؟ وهل من الأفضل ترك هذا المني والصبر حتى يفرجها الله، أم يفضل إخراجه بأي طريقة؟! أرجو إجابتي طبياً مع توضيح الضوابط الشرعية.
ولكم الشكر.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل / ماهر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
فإذا اضطر الشاب وتعرض لمراحل متقدمة من الإثارة الجنسية ووصل به الحال إلى اقتراب القذف وإخراج المني - واقتراب القذف ليس معناه خروج المذي الذي يحدث مع أول مراحل الإثارة - وأصبح حتمياً، فلا يجب منعه أو كتمه وعدم إخراجه، بل الأفضل هو إخراج المني في هذه الحالة، وأما مع بداية الإثارة العادية وخروج المذي فلا يفضل التكملة ومحاولة إخراج المني.
وحينما نقول هذا فلا يعني أن كل هذه الحالات غير سليمة أو صحية، بل نقول إنه الأفضل، ولكن يبقى الوضع الصحي الصحيح هو البعد عن كل المثيرات الجنسية، سواء كانت أفكاراً أو مشاهدةً أو اختلاطاً مباشراً؛ لما يصاحب ذلك من هيجان واحتقان يضر بالجهاز التناسلي، حيث أن تكرار الاحتقان سواء من خلال الإثارة الجنسية دون تفريغ أو حتى من خلال الإفراط في العادة السرية؛ لأن العادة السرية لا تسبب زوالا كاملاً للاحتقان، بل تكرارها يزيد من الاحتقان، حيث يسبب الاحتقان المستمر الألم بالحوض والخصيتين، ويزيد من احتمال حدوث عدوى البروستاتا.
فعليك بترك كل المثيرات والمهيجات وعدم الوصول إلى مرحلة القذف، وليس من الضروري ممارسة الاستمناء كل فترة كما يزعم البعض، وإنما هناك وسائل أخرى يحدث بها التخلص من المني المتجمع، وهي الاحتلام أثناء النوم أو إعادة امتصاص المني مرة أخرى.
وتكون الحالة الوحيدة المفضل فيها القذف هو حتمية واقتراب القذف عند بلوغ الذروة الجنسية، وعندها يفضل القذف وعدم كتم المني، لأن ذلك يزيد من الاحتقان الذي يزداد أيضاً بالإفراط في الاستمناء كما ذكرنا، لذلك يفضل الصبر وعدم الاستمناء، واطمئن أن التخلص من المني يحدث من خلال وسائل أخرى كما ذكرنا غير الاستمناء.
والله الموفق.
انتهت إجابة الدكتور / إبراهيم زهران ــــ أخصائي أمراض جلدية وتناسلية ـــ ويليها إجابة المستشار الشرعي الشيخ / أحمد مجيد الهنداوي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فإن هنالك أمراً لطيفاً يشرح لك طبيعة المظاهر التي تحصل عند الإثارة، فقد أشرت إلى أنك قد يحصل لك شيء من تحرك الشهوة فترى أنك قد خرج منك شيء من المذي، وقد ذكرت أن هذه مرحلة المذي، ولابد أن تعلم يا أخي أن الإثارة بطبيعتها تؤدي إلى خروج المذي، وتارة تكون إثارة خفيفة، وتارة تكون إثارة قوية، وفي جميع الأحوال قد يخرج المذي، وهذا أمر يشترك فيه الرجال والنساء، فليس من شرط خروج المذي أن يصل الإنسان إلى حالة من هيجان الشهوة الشديدة، ولكن قد يحصل مجرد التفكير، بل بمجرد الانتصاب مع شيء من النظر أو من التفكير، فيحصل حينئذ خروج المذي وبصورة تلقائية، فيستفاد من هذا المعنى أن تعلم أن مجرد خروج المذي ليس عذراً لأن تمارس الاستمناء، بل عليك في هذه الحالة أن تقوم فتغسل ذكرك، ويستحب أن تغسل الأنثيين أيضاً (الخصيتين)، ثم بعد ذلك تتوضأ، فهذا أولاً هو الواجب شرعا لأجل الصلاة ولتطّهر المذي.
ثانياً: لأنه يهدأّ من نفسك، ويجعلك تشعر بأنك بحمد الله تعالى قد وجدت سبباً يصرفك عن التفكير في أمر الشهوة، مضافا إلى ذلك خطوة حسنة لابد أن تقوم بها، وهي صرف ذهنك عن التفكير في هذه الأمور، فابذل جهدك في ذلك فإنك الآن تحتاج إلى أن تنظر في الأسباب التي تهيّج الشهوة، وهي واضحة لنظرك الكريم، فمنها النظر إلى المناظر المثيرة وهذا أمر قد أمرك جل وعلا بغض بصرك عنه، ومنها التفكير الذي يجعل الإنسان يصل في مرحلة من الشهوة قد تفوق ما يحصل له من النظر؛ لأن التفكير له سلطة على النفس وللخيال وطأة فيها تجعل الصورة وكأنها حقيقية بين العينين، فاعرف هذا واحرص عليه، فإنك على قدر ضبطك لهذه الأمور على قدر تخلصّك من هذه المشقة التي قد تعتريك بسبب عدم وجود السبيل السليم لتفريغ هذه الشهوة.
وأما عن ممارستك للعادة السرية، فإن لها احتمالات واردة قد تؤثّر عليك مستقبلا، فمن أضرارها الظاهرة أنها قد تؤدّي إلى حدوث سرعة القذف عند المعاشرة الطبيعية مع الزوجة، وربما أدى الإفراط فيها إلى شيء من الاحتقان في البروستاتا كما نص على ذلك أهل الاختصاص، فخير ما تقوم به يا أخي هو أن تصرف نفسك عن التفكير فيها، فإن قلت: فما أصنع بما قد يصيبني من حالة الشهوة، وأنا أخشى على نفسي أن أتضرر باحتباس المني؟
فالجواب: إن ربك الكريم جل وعلا قد أعطى لكل شيء خلقه المناسب وهداه لتصريف شؤونه على أفضل الأمور وأحسنها، قال تعالى: (( الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى ))[طه:50]، وأصل ذلك أن تعلم أن الجسم قد ركبّه الله تعالى تركيبا يجعله بصورة تلقائية يحفظ نفسه فيُخرج الفضلات الزائدة التي تضره بصورة تلقائية، وذلك كالمخاط مثلاً وكالعرق وكالبول والغائط، بحيث أن الإنسان يشعر بحاجته إلى إخراج البول والغائط بمجرد حاجة الجسم إلى ذلك، وكذلك ربما كان من الأنواع التي تخرج بصورة غير إرادية كالعرق مثلاً وكالمواد التي تخرج من العينين عند النوم، والمني من هذا المعنى فهو يخرج بصورة تلقائية بالاحتلام عند النوم، فإذا كان للجسم حاجة لإخراجه خرج بهذه الصورة السليمة الطبيعية التي هي أكمل الصورة وأفضلها، فاعرف ذلك واحرص عليه، وتجنب ممارسة هذه العادة طالما أنك بحمد الله تستطيع ضبط نفسك.
مضافاً إلى ذلك أن تحرص على وصية نبيك الأمين عليه الصلاة والسلام الذي يقول: (يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء) متفق على صحته، فابذل جهدك في ذلك واسع فيه وقد قال تعالى: (( إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ))[النور:32]، أي أن الزواج سبب من أسباب الغنى، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب، والناكح يبتغي العفاف) أخرجه ابن ماجة في السنن.
ونسأل الله تعالى أن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباده الصالحين، وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه.
وبالله التوفيق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنا شاب غير متزوج، ويحدث لي أحياناً هيجان حتى أصل لمرحلة المذي، وأعلم تماماً ضرورة الابتعاد عن كافة المهيجات وأحاول جاهداً منع ذلك، ويبدأ الإحساس بأن هناك احتقاناً فأقوم بعمل العادة السرية خوفاً من ضرر وجود هذا الاحتقان، فهل بقاء هذا الاحتقان يضر بالصحة الجنسية؟ وهل من الأفضل ترك هذا المني والصبر حتى يفرجها الله، أم يفضل إخراجه بأي طريقة؟! أرجو إجابتي طبياً مع توضيح الضوابط الشرعية.
ولكم الشكر.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل / ماهر حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،،
فإذا اضطر الشاب وتعرض لمراحل متقدمة من الإثارة الجنسية ووصل به الحال إلى اقتراب القذف وإخراج المني - واقتراب القذف ليس معناه خروج المذي الذي يحدث مع أول مراحل الإثارة - وأصبح حتمياً، فلا يجب منعه أو كتمه وعدم إخراجه، بل الأفضل هو إخراج المني في هذه الحالة، وأما مع بداية الإثارة العادية وخروج المذي فلا يفضل التكملة ومحاولة إخراج المني.
وحينما نقول هذا فلا يعني أن كل هذه الحالات غير سليمة أو صحية، بل نقول إنه الأفضل، ولكن يبقى الوضع الصحي الصحيح هو البعد عن كل المثيرات الجنسية، سواء كانت أفكاراً أو مشاهدةً أو اختلاطاً مباشراً؛ لما يصاحب ذلك من هيجان واحتقان يضر بالجهاز التناسلي، حيث أن تكرار الاحتقان سواء من خلال الإثارة الجنسية دون تفريغ أو حتى من خلال الإفراط في العادة السرية؛ لأن العادة السرية لا تسبب زوالا كاملاً للاحتقان، بل تكرارها يزيد من الاحتقان، حيث يسبب الاحتقان المستمر الألم بالحوض والخصيتين، ويزيد من احتمال حدوث عدوى البروستاتا.
فعليك بترك كل المثيرات والمهيجات وعدم الوصول إلى مرحلة القذف، وليس من الضروري ممارسة الاستمناء كل فترة كما يزعم البعض، وإنما هناك وسائل أخرى يحدث بها التخلص من المني المتجمع، وهي الاحتلام أثناء النوم أو إعادة امتصاص المني مرة أخرى.
وتكون الحالة الوحيدة المفضل فيها القذف هو حتمية واقتراب القذف عند بلوغ الذروة الجنسية، وعندها يفضل القذف وعدم كتم المني، لأن ذلك يزيد من الاحتقان الذي يزداد أيضاً بالإفراط في الاستمناء كما ذكرنا، لذلك يفضل الصبر وعدم الاستمناء، واطمئن أن التخلص من المني يحدث من خلال وسائل أخرى كما ذكرنا غير الاستمناء.
والله الموفق.
انتهت إجابة الدكتور / إبراهيم زهران ــــ أخصائي أمراض جلدية وتناسلية ـــ ويليها إجابة المستشار الشرعي الشيخ / أحمد مجيد الهنداوي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فإن هنالك أمراً لطيفاً يشرح لك طبيعة المظاهر التي تحصل عند الإثارة، فقد أشرت إلى أنك قد يحصل لك شيء من تحرك الشهوة فترى أنك قد خرج منك شيء من المذي، وقد ذكرت أن هذه مرحلة المذي، ولابد أن تعلم يا أخي أن الإثارة بطبيعتها تؤدي إلى خروج المذي، وتارة تكون إثارة خفيفة، وتارة تكون إثارة قوية، وفي جميع الأحوال قد يخرج المذي، وهذا أمر يشترك فيه الرجال والنساء، فليس من شرط خروج المذي أن يصل الإنسان إلى حالة من هيجان الشهوة الشديدة، ولكن قد يحصل مجرد التفكير، بل بمجرد الانتصاب مع شيء من النظر أو من التفكير، فيحصل حينئذ خروج المذي وبصورة تلقائية، فيستفاد من هذا المعنى أن تعلم أن مجرد خروج المذي ليس عذراً لأن تمارس الاستمناء، بل عليك في هذه الحالة أن تقوم فتغسل ذكرك، ويستحب أن تغسل الأنثيين أيضاً (الخصيتين)، ثم بعد ذلك تتوضأ، فهذا أولاً هو الواجب شرعا لأجل الصلاة ولتطّهر المذي.
ثانياً: لأنه يهدأّ من نفسك، ويجعلك تشعر بأنك بحمد الله تعالى قد وجدت سبباً يصرفك عن التفكير في أمر الشهوة، مضافا إلى ذلك خطوة حسنة لابد أن تقوم بها، وهي صرف ذهنك عن التفكير في هذه الأمور، فابذل جهدك في ذلك فإنك الآن تحتاج إلى أن تنظر في الأسباب التي تهيّج الشهوة، وهي واضحة لنظرك الكريم، فمنها النظر إلى المناظر المثيرة وهذا أمر قد أمرك جل وعلا بغض بصرك عنه، ومنها التفكير الذي يجعل الإنسان يصل في مرحلة من الشهوة قد تفوق ما يحصل له من النظر؛ لأن التفكير له سلطة على النفس وللخيال وطأة فيها تجعل الصورة وكأنها حقيقية بين العينين، فاعرف هذا واحرص عليه، فإنك على قدر ضبطك لهذه الأمور على قدر تخلصّك من هذه المشقة التي قد تعتريك بسبب عدم وجود السبيل السليم لتفريغ هذه الشهوة.
وأما عن ممارستك للعادة السرية، فإن لها احتمالات واردة قد تؤثّر عليك مستقبلا، فمن أضرارها الظاهرة أنها قد تؤدّي إلى حدوث سرعة القذف عند المعاشرة الطبيعية مع الزوجة، وربما أدى الإفراط فيها إلى شيء من الاحتقان في البروستاتا كما نص على ذلك أهل الاختصاص، فخير ما تقوم به يا أخي هو أن تصرف نفسك عن التفكير فيها، فإن قلت: فما أصنع بما قد يصيبني من حالة الشهوة، وأنا أخشى على نفسي أن أتضرر باحتباس المني؟
فالجواب: إن ربك الكريم جل وعلا قد أعطى لكل شيء خلقه المناسب وهداه لتصريف شؤونه على أفضل الأمور وأحسنها، قال تعالى: (( الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى ))[طه:50]، وأصل ذلك أن تعلم أن الجسم قد ركبّه الله تعالى تركيبا يجعله بصورة تلقائية يحفظ نفسه فيُخرج الفضلات الزائدة التي تضره بصورة تلقائية، وذلك كالمخاط مثلاً وكالعرق وكالبول والغائط، بحيث أن الإنسان يشعر بحاجته إلى إخراج البول والغائط بمجرد حاجة الجسم إلى ذلك، وكذلك ربما كان من الأنواع التي تخرج بصورة غير إرادية كالعرق مثلاً وكالمواد التي تخرج من العينين عند النوم، والمني من هذا المعنى فهو يخرج بصورة تلقائية بالاحتلام عند النوم، فإذا كان للجسم حاجة لإخراجه خرج بهذه الصورة السليمة الطبيعية التي هي أكمل الصورة وأفضلها، فاعرف ذلك واحرص عليه، وتجنب ممارسة هذه العادة طالما أنك بحمد الله تستطيع ضبط نفسك.
مضافاً إلى ذلك أن تحرص على وصية نبيك الأمين عليه الصلاة والسلام الذي يقول: (يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء) متفق على صحته، فابذل جهدك في ذلك واسع فيه وقد قال تعالى: (( إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ))[النور:32]، أي أن الزواج سبب من أسباب الغنى، ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (ثلاثة حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب، والناكح يبتغي العفاف) أخرجه ابن ماجة في السنن.
ونسأل الله تعالى أن يشرح صدرك، وأن ييسر أمرك، وأن يجعلك من عباده الصالحين، وأن يوفقك لما يحبه ويرضاه.
وبالله التوفيق.
شاركنا تقييمك
اقرأ ايضا
- البحث عن زوج امرأتي (فيلم) # اخر تحديث اليوم 2023- [ تعرٌف على ] الاتحاد السوفيتي
- علاج التهاب المهبل بالثوم # اخر تحديث اليوم 2023
- [ فيزياء ] أهم مكونات الذرة # اخر تحديث اليوم 2024
- كفر اللبد تسميتها # اخر تحديث اليوم 2023
- هل الضغط بالفخذين على الفرج يؤذي غشاء البكارة? # اخر تحديث اليوم 2023
- فيتروفيو حياته # اخر تحديث اليوم 2023
- هل تمرير الإصبع بشكل أفقي على فتحة المهبل يؤدي إلى فض غشاء البكارة؟ # اخر تحديث اليوم 2023
- أم بادر (مدينة) التاريخ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] دلال عبدالعزيز سعدون الحنيني ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- الميثاق الاخلاقي للأخصائي النفسي ومعايير الممارسة المهنية أخلاقيات علم النفس # اخر تحديث اليوم 2023
- سلاح الجو الملكي الأردني التاريخ # اخر تحديث اليوم 2023
- [ رقم تلفون و لوكيشن ] شركة خدمات ضبط الجودة المحدودة .. حى الفوازية- الخبر - المملكه العربية السعودية
- تعرٌف على ... ريم فكري | مشاهير # اخر تحديث اليوم 2023
- جاك المرسول فكرة البرنامج # اخر تحديث اليوم 2023
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
أقسام شبكة نيرمي الإعلامية
عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع
ويمكنك
مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل
اليوم 2025/01/06