مجموعة نيرمي الإعلامية
سؤال وجواب | الصحفي الذي يكتب في صفحة الحوادث في ميزان الشرع
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | أمي ليست راضية عن تواصلي مع خطيبي.- سؤال وجواب | شربت دواء إنزال الدورة وتخشى أن تكون حاملاً
- سؤال وجواب | ألم في أسفل الرأس مع تنميل ودوخة وثقل بالرأس.ما العلاج؟
- سؤال وجواب | جهالة الأجرة وحكم تقديم بيانات كاذبة عن المبيعات
- سؤال وجواب | المرضع. وتأخيرها قضاء رمضان
- سؤال وجواب | حاولت الانتحار بسبب ما أعانيه من اكتئاب وعزلة.
- سؤال وجواب | حكم الاستماع إلى أجنبية تغني بلا معازف
- سؤال وجواب | أعاني من صداع مزمن منذ 4 سنوات، والتحاليل سليمة، ما السبب؟
- سؤال وجواب | زوجي يقصر في حقي الشرعي ويتجاهل مشاعري. فما هو الحل؟
- سؤال وجواب | أخاف من السفر وأتناول دواء (السيبرالكس) فهل هو مناسب؟
- سؤال وجواب | أرغب في الزواج ولكني لا زلت طالبًا، فما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق الصدر وشعور بالغثيان حتى إذا لم أتناول الطعام، أفيدوني
- سؤال وجواب | لماذا بقي المصحف عند أم المؤمنين حفصة رضي الله عنها
- سؤال وجواب | والدي يشتكي من قرحة المعدة وكثرة البلغم، فما العلاقة بينهما؟
- سؤال وجواب | قلق المخاوف جعلني أتمنى الموت! فما العلاج؟
هل الصحفي الذي يكتب في صفحة الحوادث مذنب حيث إنه يفضح الناس ولا يقوم بسترهم وهل يندرج تحت الآية التي تقول ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا.) وشكرا.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن مجرد حب إشاعة الفاحشة والمنكرات في المجتمع المسلم جريمة نكراء وكبيرة من كبائر الذنوب توعد الله عز وجل صاحبها بالخزي والعذاب في الدنيا والآخرة فقال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ {النور:19}.
وذلك لما يترتب عليه إشاعة الفاحشة من إفساد للمجتمع وانحلال في أخلاقه، ولما فيه من أذية المسلمين وجرح مشاعرهم، ولا يتصف بهذا الوصف إلا المنافقون.
وهذا في مجرد حب إشاعة الفاحشة، فما بالك بمن يمارس إشاعـة الفاحـشة بالفعل، فلا شك أن جريمته أعظم وأن عذابه أشد.
وبخصوص ما يكتبه الصحفي في الصفحة المذكورة فإننا لم نطلع عليه، فإن كان فيه إشاعة للمنكرات أو قذف للمحصنات المؤمنات أو أذية للمسلمين وتتبع عوراتهم ونشرها فإن صاحبه داخل في الوعيد المذكور.
وقد روى الترمذي وغيره عن ابن عمر- ضي الله عنهما- قال: صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر، فنادى بصوت رفيع، فقال: يا معشر من قد أسلم بلسانه، ولم يفض الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيروهم، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله.
قال ونظر ابن عمر يوما إلى البيت أو إلى الكعبة فقال: ما أعظمك، وأعظم حرمتك، والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك.
قال عنه الألباني : حسن صحيح .والله أعلم ..
اقرأ ايضا
- سؤال وجواب | كيفية تقليل الأم لأبنائها ترك الصلاة في الحيض- سؤال وجواب | لدي التهاب في المعدة، فهل تفيد الخزعة في وصف العلاج؟
- سؤال وجواب | منع نسخ البرامج فتوى علماء معتبرين
- سؤال وجواب | ما هي أفضل أدوية القولون العصبي؟
- سؤال وجواب | يتقدم للإمامة أحسن الناس قراءة
- سؤال وجواب | تصرفات طفلي الشاذة تحيرني، ساعدوني.
- سؤال وجواب | هل يمكنني ممارسة العلاقة الزوجية بعد البتر الكلي للرحم؟
- سؤال وجواب | اعترفت له زوجته بأن أولاده من رجل آخر , فكيف يتصرف ؟
- سؤال وجواب | الخوف من عاقبة الذنب برهان على الإيمان
- سؤال وجواب | لدي وسواس قهري في مراقبة التنفس ورمش العين. كيف الخلاص؟
- سؤال وجواب | كيف أحفظ نفسي من الشباب السيئين؟ ومتى تنتهي مرحلة المراهقة؟
- سؤال وجواب | حكم قول المصلي في التشهد: السلام على النبي، والاقتصار على الدعاء في السجود
- سؤال وجواب | لا أشعر بطعم الحياة بعد وفاة جدتي
- سؤال وجواب | العلاقة غير الشرعية من المتزوجة والمعتدة أشد حرمة
- سؤال وجواب | آلام في البطن مع دوخة وضيق في التنفس
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا