مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | السبيل إلى إبراء الذمة من المال الحرام

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | نصيحة المرأة الأجنبية والتفاهم معها بشأن الزواج منها
- سؤال وجواب | أحكام فك وديعة شهادات الاستثمار
- سؤال وجواب | حقيقة الضرورة في باب المبيحة للاستقراض بالربا
- سؤال وجواب | أعاني من الضيق والاكتئاب والقلق وتناولت الأدوية ولم أتحسن. ساعدوني
- سؤال وجواب | مللت من الحياة بسبب ضعف ثقتي بنفسي وانطوائيتي، هل من حل؟
- سؤال وجواب | الاكتئاب والعادة السرية. ما العلاقة؟ وأين العلاج؟
- سؤال وجواب | أخي يعاني من الاكتئاب بعد أن عُذّبَ على يد الشرطة، فهل من علاج؟
- سؤال وجواب | أعاني من كتلة صغيرة تحت الجلد، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | زكاة صكوك الاستثمار
- سؤال وجواب | توبة من بال على المصحف في عمله بالكهانة
- سؤال وجواب | طلاق الموسوس يقع إن صدر منه اختيارا
- سؤال وجواب | حكم أخذ مال الغير بدون إذن منه
- سؤال وجواب | صرت أتظاهر بالمرض ليحن علي من حولي ويهتم بي!
- سؤال وجواب | حكم الاستثمار في البورصة عند غلبة الظن بالإباحة
- سؤال وجواب | مواد طبيعية تساعد في تخفيف أعراض البروستاتا
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

مختصر سؤالي: أنا موظف مالي وقمت بأخذ نقود من المال العام وهو ليس لأحد معين، ولا يؤثر على أحد عن طريق فواتير مقابل هذه المبالغ واشتريت بها سيارة وبعتها بأقساط شهرية ولكن ليس بكامل المبلغ المأخوذ حيث اختلطت نقودي مع النقود المأخوذة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فكفارة هذا الفعل متيسرة بفضل الله تعالى ورحمته، وطريقها التوبة النصوح المستجمعة لشروطها من الندم على ما سلف، والإقلاع عنه خوفا من الله تعالى وتعظيما له وطلبا لمرضاته، والعزم الصادق على عدم العودة إليه أبدا.

مع إبراء الذمة من تبعات هذا المال الحرام، وكيفية التخلص من تبعة هذا المال الحرام ما دام من الأموال العامة يكون بإرجاعه إلى جهته التي هي تابعة لبيت مال الدولة، ولو بإرساله بحوالة بريدية ونحو ذلك من أي سبيل تيسر، فإن لم يتيسر ذلك أو علمت أن من ترده إليهم لا يضعونه في موضعه الصحيح فقم أنت بصرفه في مصالح المسلمين العامة، أو أنفق على الفقراء والمساكين، وقد سبق بيان ذلك في الفتاوى ذوات الأرقام التالية:

50478�

� 3519، 5450.

وأما إرجاع هذا المال عن طريق أقساط السيارة المبيعة، فهذا لا حرج فيه إن لم يكن عند السائل من المال ما يفي بذلك زائدا عن حاجاته.

وأما إن كان قادرا على رده دفعة واحدة، فعليه أن يتعجل في ذلك؛ إبراء لذمته وإكمالا لتوبته.

وأما المال الشخصي للسائل والذي اكتسبه من الحلال، فإنه لا يحرم بمخالطته للمال الحرام، خاصة إذا تاب وتخلص من تبعة المال الحرام، وراجع الفتوى رقم:

95135.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | زوجي هو سبب انطوائي وخوفي، فماذا أفعل؟ وكيف أتصرف؟
- سؤال وجواب | كيف يمكنني أن أتخلص من وسواس الخوف والقلق والشك؟ ساعدوني
- سؤال وجواب | ما حكم السجود على فراش غليظ من الصوف؟
- سؤال وجواب | أعاني من ضعف التركيز والذاكرة مع الرهاب الاجتماعي والاكتئاب، فما الأدوية المناسبة للعلاج؟
- سؤال وجواب | ماذا يفعل الوارث إن رفض الورثة فكّ شهادة الاستثمار البنكية؟
- سؤال وجواب | حكم لبس الطاقـية
- سؤال وجواب | يجب على المتمتع سعيان أحدهما للعمرة والثاني للحج
- سؤال وجواب | حكم انتفاع الشخص بفوائده الربوية لدفع ظلم
- سؤال وجواب | استعمال العدسات اللاصقة بعد وضعها في محلول التنظيف لا يؤثر على الصيام
- سؤال وجواب | العمل في الفوركس الإسلامي الذي يتجنب المحاذير الشرعية
- سؤال وجواب | قام إلى الخامسة وسبح به المأمومون فلم يرجع
- سؤال وجواب | مسائل حول الوسيط في أسواق المال
- سؤال وجواب | حكم العلاوة المبنية على أمر ناله الموظف بالواسطة
- سؤال وجواب | هل من الأفضل أن أذاكر أسئلة قياس القدرات قبل الاختبار الفعلي؟
- سؤال وجواب | من لا يكفيه راتبه لحاجاته يُعطَى من الزكاة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/07