مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | لا بأس بدفع رشوة في حال غلبة الظن باستحقاق الوظيفة وعدم التكمن منها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | متى يجوز للإنسان أن يصلي قاعدا في الفريضة ؟
- سؤال وجواب | كيفية التخلص من ارتفاع الكوليسترول عند صغار السن، أفيدوني.
- سؤال وجواب | آثار العنف على الطفل على الصعيدين العائلي والمدرسي
- سؤال وجواب | أفضل العبادات بعد الفرائض
- سؤال وجواب | كيف أتعامل مع زوجي الذي لا يصلي ولا أرغب بالطلاق فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | كان يسرق من والده وهو صغير وكان يعمل مع والده دون مقابل فما الذي يلزمه ؟
- سؤال وجواب | اشترت أمه أرضا وسجلها والده باسمه وماتت الأم ولم يعطه أبوه نصيبه مع حاجته
- سؤال وجواب | هل أنا مصاب بالكولسترول المرتفع؟
- سؤال وجواب | هل يلزمها إزالة السيلكون من شعرها عند الوضوء والغسل؟
- سؤال وجواب | كيف تعالج مشكلةا لانتفاخ أسفل العين؟
- سؤال وجواب | بعد أن تناولت الدواء أحسست بدوخة وزغللة ونوم، فماذا أعمل؟
- سؤال وجواب | أخشى من أن أكون عاقة بأبي، فماذا أفعل معه؟
- سؤال وجواب | كان لا يحرك لسانه بالقراءة في الصلاة جهلا
- سؤال وجواب | لا يصح قياس التبرع بالدم على الرضاع في ثبوت المحرمية
- سؤال وجواب | من لم يجد مكاناً في منى لا يلزمه الجلوس على الأرصفة أو الدوران بسيارته
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

لقد سبق لي أن طرحت سؤالا برقم:

2241713

، وتمت إجابتي بأن أحلتموني إلى أسئلة مشابهة سبقت الإجابة عليها، ووجدت في إجابتكم الجواز لكن بقيود، حيث قولكم في المسألة رقم:

11046�

�إن كانت الوظيفة مباحة، وكنت على يقين من أحقيتك بهذه الوظيفة، وليس غيرك أولى بها، فلا بأس أن تعطي مالاً إذا لم تُمَكَّن منها إلا بذلك..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فبذل المال للحصول على الوظيفة من الرشوة لا يجوز إلا إذا كانت الوظيفة مستحقة لباذل المال بأن كان هو الأولى بها ولم يستطع الوصول إليها إلا بذلك، ويكفي في ذلك غلبة الظن، كما قال العلوى في مراقيه: بغالب الظن يدور المعتبر.فإن غلب على ظنك استحقاقك لتلك الوظيفة وعدم وجود من هو أولى بها منك ممن تقدم إليها أو يغلب على الظن تقدمه إليها، فلا حرج عليك حينئذ في بذل المال للوصول إلى تلك الوظيفة إن لم تستطع الوصول إليها إلا بتلك الوسيلة، ويكون الإثم على من أخذها لا عليك، لأن الرشوة هي ما يُدفع لإبطال حق أو إحقاق باطل، قال صاحب تحفة الأحوذي بشرح الترمذي: فأما ما يعطى توصلا إلى أخذ حق أو دفع ظلم فغير داخل فيه.

روي أن ابن مسعود أُخذ بأرض الحبشة في شيء، فأَعطى دينارين حتى خلِّي سبيله.

وروي عن جماعة من أئمة التابعين، قالوا: لا بأس أن يصانع الرجل عن نفسه وماله إذا خاف الظلم.

وفي المرقاة شرح المشكاة: قيل: الرشوة ما يعطى لإبطال حق أو لإحقاق باطل، أما إذا أعطى ليتوصل به إلى حق أو ليدفع به عن نفسه فلا بأس به.وللفائدة انظر الفتوى رقم:

14208

.والله تعالى أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أعاني من هالات سوداء تحت العين ومن احمرار الوجه، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | سرقت أشخاصا لا تعرفهم ثم تابت، هل يشرع أن تتصدق عنهم؟
- سؤال وجواب | حكم وضع عبارة الشهادتين على السيارة
- سؤال وجواب | الأرض الموروثة التي عليها بناء لبعض الورثة
- سؤال وجواب | طلب المرأة المتزوجة الطلاق بسبب حبها شخصًا آخر
- سؤال وجواب | الأوقات التي دعا فيها النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الحج والعمرة
- سؤال وجواب | أصاب بالقلق والوسواس عند العبادة، فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | لا تأثير للاحتلام على صحة الصوم
- سؤال وجواب | من نسي تسبيح الركوع أو السجود ماذا يفعل؟
- سؤال وجواب | حكم تسمية البنت بــــ " فاطمة الزهراء " .
- سؤال وجواب | توضيح حول حديث (تغزون جزيرة العرب.)
- سؤال وجواب | بسبب الغربة أشعر بالوحدة والخوف والكسل، فما الحل؟
- سؤال وجواب | تعرفت إلى فتاة، وهي تريد الزواج مني، واعتناق الإسلام، فهل يجوز أن تستمر علاقتنا؟
- سؤال وجواب | أهل يختلقون لي المشاكل بسبب بغضهم لزوجتي!
- سؤال وجواب | كيفية معالجة المشاكل مع أهل الزوج
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/25




كلمات بحث جوجل