مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم تراجع الأم عن بيع شقة لإحدى بناتها لوجود محاباة لها عن بقية أخواتها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | مسألة شروط الزواج والغيرة على الزوجة
- سؤال وجواب | حكم قول الزوج: (اعتبريها واحدة) بعد أن كتب لزوجته: أنت طالق من الآن.
- سؤال وجواب | تقرحات وطفح بلون أحمر في فروة الرأس. ما المرض وعلاجه؟
- سؤال وجواب | أعاني من آلام في القدمين من أسفل الكعب. فهل هو نقرس؟
- سؤال وجواب | الهدية بين شاب وفتاة أجنبيين. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | رضع أخوهم من جدتهم فهل يحرم عليهم كل من رضعوا معه
- سؤال وجواب | إظهار الشماتة بالمسلم أو تعييره من الأخلاق المذمومة
- سؤال وجواب | لا تذهب الزوجة لزيارة أهلها إلا بقدر ما أذن لها به
- سؤال وجواب | المسافة التي يشرع فيها القصر والجمع
- سؤال وجواب | الاستمتاع بالعزلة والانطوائية . الدلالات والعلاج
- سؤال وجواب | أعطى زوجته الثانية بيوتا ومالا. الأحكام المترتبة
- سؤال وجواب | شرح حديث: . يفر بدينه من الفتن
- سؤال وجواب | رتبة حديث: أسعد الناس بشفاعتي يوم القيامة.
- سؤال وجواب | حكم المواظبة على الذكر بعدد معين لم يثبت في الشرع
- سؤال وجواب | هل ترفض الزوجة الجماعة مع زوجها لتخلفه عن جماعة المسجد
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

جزاكم الله خيرا.
.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فالظاهر من السؤال أن أمك قد حابت أختك في بيع الشقة، والمحاباة تعتبر نوعا من الهبة، والهبة يجب فيها العدل بين الأولاد على الراجح، فلا يجوز تفضيل بعضهم دون مسوغ شرعي.
وانظري الفتاوى أرقام:

154959

،

45188�

236092

،

167471

وحيث تقرر تفضيل أمك لأختك دون مبرر شرعي، فعليها أن تتدارك الأمر، إما بإعطائكن مثل ما أعطت لأختك، أو فسخ البيع إن رضيت أختك بذلك.

وقد كان الواجب على أختك أن تتراجع هي أيضا عن قبول تلك المحاباة.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: ولا يحل للذي فُضل، أن يأخذ الفضل، بل عليه أن يقاسم إخوته في جميع المال بالعدل الذي أمر الله به.

اهـ.

وقال فيمن خص أحد بنيه بهبة، وأقبضه إياها: وإن أقبضه إياه، لم يجز على الصحيح أن يختص به الموهوب له، بل يكون مشتركا بينه وبين أخويه.

وحيث أبت أختك فسخ البيع، فلا يحق لأمك فسخ العقد؛ حيث إن البيع قد انعقد صحيحا برضا الطرفين، وسبب تراجع أمك -فيما يظهر- ليس هو الغبن في الثمن حتى يثبت لها الخيار في الفسخ، وإنما هو شعورها بعدم عدلها بين أولادها، وهذا أمر خارج عن عقد البيع، ولا يتعلق به، فلا يؤثر في صحته أو لزومه، ومن ثم فيتعين على أمك أن تعطيكن مثل ما أعطت لأختكن، فإن عجزت عن ذلك، فنسأل الله تعالى أن يعفو عنها.

والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل ترفض الزوجة الجماعة مع زوجها لتخلفه عن جماعة المسجد
- سؤال وجواب | مقاسمة الورثة أخاهم فيما فضل به من مال
- سؤال وجواب | تنازل الجدة عن نصيبها من الميراث لأحفادها
- سؤال وجواب | حكم من يأخذ راتبا نظير تعليم العلم الشرعي
- سؤال وجواب | النصح بالصلح، والكف عن التقاطع والتدابر
- سؤال وجواب | استوصوا بالنساء
- سؤال وجواب | وساوس شديدة في ذات الله والخشية من غضب الله بسببها
- سؤال وجواب | أريد دواءً للرهاب الاجتماعي والوسواس معاً، ولا يسبب سمنة
- سؤال وجواب | أعاني من ضيق التنفس وبطء ضربات القلب، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل هذه الوصفة مفيدة في حالتي أم لا؟ وما هي أفضل مواعيدها؟
- سؤال وجواب | هل أعاني من الفتق الإربي من خلال هذه الأعراض؟
- سؤال وجواب | ما سبب تأخر الحمل بعد عدة مرات من الإجهاض؟
- سؤال وجواب | الأولى إرجاع من طلقها زوجها بسبب مس
- سؤال وجواب | أدرس في مدرسة فيها اختلاط وعري. ماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | الواجب على من فضلته أمّه على بقية إخوته بهبة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل