مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | رد خواطر السوء تقوي الإيمان وتورث الطمأنينة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حاولت الانتحار لأنني كرهت الحياة ويئست منها، فما المخرج؟
- سؤال وجواب | القلق والخوف وأثره على حياة الإنسان النفسية والاجتماعية
- سؤال وجواب | أعاني من ثقل في الجهة اليسرى من جسمي وخمول ودوخة، فما سبب ذلك؟
- سؤال وجواب | كيف أقوي إيماني؟ وما الطرق المناسبة للوصول إلى ما أريد؟
- سؤال وجواب | الطلاق والرجعة لا يشترط لهما حضور الزوجة أو علمها
- سؤال وجواب | أحد أقاربي أصيب بعين جلسائه فضعفت ذاكرته. كيف أساعده؟
- سؤال وجواب | ما حكم المسلمة التي تدعو المسلمات لخلع الحجاب؟
- سؤال وجواب | مسائل في لباس المرأة
- سؤال وجواب | الاستمناء محرم ولو لم يتم إنزال
- سؤال وجواب | ما سبب تضخم الخصية اليسرى بعد عملية الدوالي؟
- سؤال وجواب | استقامتي غير ثابتة فأنا أعاني من التقلب، أرشدوني إلى وسائل الثبات.
- سؤال وجواب | سألتني امرأة عن اسمي وأخشى أن تسحرني
- سؤال وجواب | حكم الاستمناء لسماع صوت الزوجة
- سؤال وجواب | أعاني من سرعة ضربات القلب، ونقص الكالسيوم بعد ولادتي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أشتكي من ألم وحرارة وخدر الأقدام فما الأسباب والعلاج؟
آخر تحديث منذ 1 ساعة
2 مشاهدة

إذا جاءت نشوة حب التصدر أو العجب فأنكرها صاحبها بقلبه ولم يعمل بأي شيء أو يقله، فهل عليه شيء؟.
.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإن الواجب عند ورود خواطر المعاصي على القلب هو كراهيتها ومدافعتها وعدم الركون إليها وألا يعقد القلب عليها، فمن فعل هذا فقد أدى ما عليه، ولا يجب عليه شيء وراءه، قال ابن القيم: ومعلوم أنه لم يعط الإنسان إماتة الخواطر ولا القوة على قطعها، فإنها تهجم عليه هجوم النفس، إلا أن قوة الإيمان والعقل تعينه على قبول أحسنها ورضاه به ومساكنته له وعلى دفع أقبحها، وكراهته له، ونفرته منه، كما قال الصحابة: يا رسول الله ؛ إن أحدنا يجد في نفسه ما لأن يحترق حتى يصير حممة أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: أوقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال ذاك صريح الإيمان ـ وفي لفظ: الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة ـ وفيه قولان: أحدهما: أن رده وكراهيته صريح الإيمان؟والثاني: أن وجوده وإلقاء الشيطان له في النفس صريح الإيمان، فإنه إنما ألقاه في النفس طلبا لمعارضة الإيمان وإزالته به.

اهـ.
وقال: وثمرة هذه السكينة الطمأنينة للخير تصديقا وإيقانا، وللأمر تسليما وإذعانا، فلا تدع شبهة تعارض الخير ولا إرادة تعارض الأمر، فلا تمر معارضات السوء بالقلب إلا وهي مجتازة من مرور الوساوس الشيطانية التي يبتلى بها العبد ليقوى إيمانه، ويعلو عند الله ميزانه، بمدافعتها وردها وعدم السكون إليها.

اهـ.
وراجع للفائدة الفتوى رقم:

177257

.
والله أعلم.
.



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | سألتني امرأة عن اسمي وأخشى أن تسحرني
- سؤال وجواب | حكم الاستمناء لسماع صوت الزوجة
- سؤال وجواب | أعاني من سرعة ضربات القلب، ونقص الكالسيوم بعد ولادتي، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | أشتكي من ألم وحرارة وخدر الأقدام فما الأسباب والعلاج؟
- سؤال وجواب | لفظ الجلالة محترم ولو كتب بغير العربية
- سؤال وجواب | أعاني من الوحدة والعزلة، ولا أحب أن تستمر النظرة السوداوية في حياتي
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من الإفرازات الدهنية في فروة الرأس نهائيا؟
- سؤال وجواب | تكرار الذنوب مع الاستغفار هل يعد معصية؟
- سؤال وجواب | أعاني من حموضة في المعدة ورائحة فم كريهة، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | ضابط لبس المرأة في الأعراس وما تكشفه من بدنها أمام النساء
- سؤال وجواب | هل لف المرأة خمارها أكثر من لفة فيه تشبه بعمائم الرجال؟
- سؤال وجواب | هل الصوم عند الخروج للدعوة مع جماعة التبليغ يضاعف أجره سبعين مرة ؟
- سؤال وجواب | سبيل الإنقاذ من الضلال
- سؤال وجواب | هل يوجد علاج للقشرة وتساقط الشعر؟
- سؤال وجواب | حكم سبق اللسان بالتلفظ بالطلاق عن غير قصد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/22




كلمات بحث جوجل