مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم المنتحر وعمره ست عشرة سنة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | كيف يمكنني رؤية فتاة لخطبتها؟
- سؤال وجواب | لمس الحائض كلمس غيرها
- سؤال وجواب | زوجي يلعن كلما غضب. المشكلة والعلاج
- سؤال وجواب | زوجتي لا تسمع كلامي وترفع صوتها عند الحديث معي، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | تفسير قوله تعالى: قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا
- سؤال وجواب | أم زوجة أبيك لا تحرم عليك
- سؤال وجواب | قبل التفكير في طلاق من لم يعجبه شكلها
- سؤال وجواب | هل الذي أعاني منه من أفكار غريبة يعتبر مرضاً نفسياً؟
- سؤال وجواب | لا تبرأ الذمة بالتصدق بالثمن ما دام الشخص قادرًا على رد الشيء لأصحابه
- سؤال وجواب | درجة حديث: "اجتنبوا البرد في أوله، واستقبلوه في آخره.
- سؤال وجواب | بسبب نوبات الهلع تركت الصلاة وتغيرت حياتي للأسوأ، أفيدوني في أمري.
- سؤال وجواب | الرعشة القوية في الفك الناتجة عن نوبات الهرع وعلاجها
- سؤال وجواب | كيف أتخلص من سمنتي وأثق بنفسي؟
- سؤال وجواب | حكم من عاودها الدم بعد سبعة أيام من الطهر
- سؤال وجواب | تعويد الأولاد على الستر من الصغر
آخر تحديث منذ 13 ساعة
12 مشاهدة

ولد عمره 16 سنة، قال أحد الأشخاص لأبي هذا الولد رأيت ابنك وكأنه سكران، فرجع الأب فضرب ابنه كما يفعل بعض الآباء، ولكن مع نوع من القسوة في الضرب، مع العلم لم يتأكد الأب أن ابنه كان سكران فعلا.

وبعد ساعة شنق الولد نفسه أي انتحر..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن الولد البالغ ست عشرة سنة يعتبر بالغا عند كثير من أهل العلم، ويدل لصحة ذلك قول ابن عمر رضي الله عنهما: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد وأنا ابن أربع عشرة سنة، فلم يجزني، وعرضت عليه يوم الخندق فأجازني.

رواه البخاري.

وفي رواية لمسلم: عرضني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد في القتال وأنا ابن أربع عشرة سنة فلم يجزني، وعرضني يوم الخندق وأنا ابن خمس عشرة سنة فأجازني.

قال نافع: فقدمت على عمر بن عبد العزيز وهو يومئذ خليفة فحدثته هذا الحديث فقال إن هذا الحديث بين الصغير والكبير فكتب إلى عماله أن يفرضوا لمن كان ابن خمس عشرة سنة ومن كان دون ذلك فاجعلوه في العيال.

وأما إقدامه على شنق نفسه فهو كبيرة من الكبائر، وكذا الشرب للخمر إذا ثبت عنه فهو كبيرة أيضا، وكان الواجب على الشخص الذي رآه أن يستره ففي حديث مسلم: من ستر مسلما ستره الله.

وكان على الأب أن ينصح الابن ويحاوره حتى يقنعه، ويؤخر الضرب فيجعله آخر العلاج.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | لا حرج في عيش المسلم في بلد إسلامي غير بلده طلبا للأمان
- سؤال وجواب | السنة في عيد الأضحى أن يأكل بعد الصلاة
- سؤال وجواب | أعاني من النحافة وأفقد وزني سريعا بعد زيادته!
- سؤال وجواب | طلقها قبل الدخول ويريد إرجاعها دون علم أبيها
- سؤال وجواب | حكم الصوم والصلاة إذا تخلل الطهر الحيض
- سؤال وجواب | الظروف حولي أثرت على نفسيتي، فهل ينفعني السبرالكس؟
- سؤال وجواب | تنظيم الابن أموره المالية والمعيشية دون إذن والديه هل يعد عقوقا
- سؤال وجواب | جواز رؤية الله في المنام وأمارات صدقها
- سؤال وجواب | ترك الصلاة بسبب معاناته من وسواسه بسلس البول
- سؤال وجواب | الاستدانة للحج. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | أنعزل عن بيتي وأولادي خشية إيذائهم، فهل أحتاج لعلاج نفسي؟
- سؤال وجواب | حد الزنا للمطلقة والأرملة
- سؤال وجواب | مشروعية الختان للإناث والحكمة منه
- سؤال وجواب | أصبت بالغرغرينة في أصابعي، فهل تفيدني حبوب السيالس؟
- سؤال وجواب | من أحكام الحائض
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/26




كلمات بحث جوجل