مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هل من وقع في الشرك الأكبر يُسمى مشركاً بغض النظر عن حاله

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أعاني من ألم في الركبة والمسكنات لا تفعل معي شيئا
- سؤال وجواب | أهل الحديث هم أهل الأخلاق الفاضلة
- سؤال وجواب | توفي جنيني عند الولادة وبشكل مفاجئ، فما المشكلة؟
- سؤال وجواب | قال لولده: إن لم تكف عن العراك فسوف أطلق أمك
- سؤال وجواب | ما هي أصول الدين، وقواعده؟
- سؤال وجواب | ما حكم من بلغت وليس لديها القدرة على الصيام؟ وما علاج غزارة وطول حيضها؟
- سؤال وجواب | أخذتْ دواء فلم يتوقف عنها الدم بعده فكيف تصنع بصلاتها وصيامها ؟
- سؤال وجواب | حكم الوساطة لتمويل مصاريف الطلاب وشركات التمويل مقابل عمولة
- سؤال وجواب | اللجوء للحمل عن طريق أطفال الأنابيب
- سؤال وجواب | أعمال الطفل الذي لم يبلغ لمن تكتب
- سؤال وجواب | أعاني من أحلام اليقظة واضطرابات في الشخصية، فما الحل؟
- سؤال وجواب | التوفيق بين الرخصة للأعمى في التخلف عن الجماعة وعدمها
- سؤال وجواب | المسافة التي توجب الذهاب إلى الجمعة؟
- سؤال وجواب | من مكارم الأخلاق تشاور الزوجين في الأمور المشتركة
- سؤال وجواب | المأموم إن استخلف بعد قراءة الإمام للفاتحة فهل يعيد قراءتها
آخر تحديث منذ 1 ساعة
5 مشاهدة

ما هو مدى صحة هذا القول: من وقع في الشرك الأكبر يسمى مشركاً بمجرد الفعل والوقوع ولو كان جاهلاً أو مقلداً أو متأولاً أو مخطئاً؟ جزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فننبه إلى أن الحكم على إنسان بالكفر أو الشرك أمر من الخطورة بمكان عظيم، لأن ذلك يترتب عليه أحكام منها استحلال دمه وماله.

وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من تكفير المسلم فقال: أيما رجل قال لأخيه يا كافر فقد باء بها أحدهما.

رواه البخاري ومسلم وغيرهما.

والحكم بالكفر من اختصاص القضاء الشرعي لأنه يتطلب التثبت وتوفر الشروط وانتفاء الموانع، فيمكن أن يعمل المسلم عملاً يوصف بالشرك أو الكفر.

ولكن لا يحكم على صاحبه بشيء من ذلك إلا إذا توفرت الشروط وانتفت الموانع، وقال أهل العلم: لا بد من التفريق بين الحكم على الفعل بأنه كفر، وبين الحكم على الفاعل بأنه كافر، للاختلاف في متعلق كل من الأمرين.

فالحكم على الفعل الظاهر بأنه كفر متعلق ببيان الحكم الشرعي مطلقاً.

وأما الفاعل فلا بد من النظر إلى حاله، لاحتمال طروء عارض من العوارض المانعة من الحكم بكفره من جهل أو إكراه أو غيره ذلك.وعلى ذلك فلا يسمى شخص بعينه مشركاً لمجرد صدور فعل من أفعال الشرك منه، وقد بينا ذلك بالتفصيل وأقوال أهل العلم في الفتوى رقم: 721، فنرجو أن تطلع عليها.

والحاصل: أن القول المذكور غير صحيح.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | من مكارم الأخلاق تشاور الزوجين في الأمور المشتركة
- سؤال وجواب | المأموم إن استخلف بعد قراءة الإمام للفاتحة فهل يعيد قراءتها
- سؤال وجواب | الاستغفار أم الصدقة أقوى لنيل رضا الله وفك الكرب
- سؤال وجواب | حكم عمل (التاتو) لمن سقط شعر حاجبيها
- سؤال وجواب | علاج من يجد في نفسه شهوة تجاه محارمه
- سؤال وجواب | فقدت الشعور بلذة الأشياء، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | سبب استمرار البلغم مع استخدام الأدوية
- سؤال وجواب | تناولُ هرمونات تدر اللبن للمرأة هل تكون به أمّاً بالرضاعة وزوجها أباً ؟
- سؤال وجواب | خوف وصداع وكسل وممارسة للعادة السرية . هل هي أعراض مس؟
- سؤال وجواب | خوفي من الموت أفقدني الاستمتاع بحياتي
- سؤال وجواب | ما هي الأدوية المساعدة في علاج تآكل الأنسجة في الجسم؟
- سؤال وجواب | زوجها يستهزئ بوالديها
- سؤال وجواب | حكم تخلف المصاب بمرض التوحد عن الجمعة والجماعة
- سؤال وجواب | لا مانع في كون الثمن في البيع الآجل أكثر منه في البيع الحال
- سؤال وجواب | الوقت الذي تصلى فيه النافلة الراتبة
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/18




كلمات بحث جوجل