مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تقبيل الرجل أمه وأخواته في المناسبات

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | حكم بيع أسورة الكواكب للرجال والنساء
- سؤال وجواب | مغترب وأرغب بالعودة خوفًا على ديني، فما توجيهكم؟
- سؤال وجواب | هل يجوز أن يتولى بيع الكلب ليأخذ حقه من ثمنه؟
- سؤال وجواب | أختي تعاني من كتلة صلبة في الثدي، فما هي؟
- سؤال وجواب | ‏لدي طفلة صغيرة تأتيها نوبات سرحان متكررة
- سؤال وجواب | حكم النطق بالطلاق بدون قصد
- سؤال وجواب | الوسائل المساعدة على التركيز والقراءة
- سؤال وجواب | الاكتئاب بسبب العقم
- سؤال وجواب | حكم أخذ دواء لإنبات اللحية أو تطويلها
- سؤال وجواب | مثقال الدينار من الإيمان ليس حدا لمن يدخل النار
- سؤال وجواب | حكم الاتفاق على عقد بيع مؤجل عند تأخر المشتري في سداد ثمن البيع الأول
- سؤال وجواب | لا أجد من يعينني على الالتزام والثبات على التوبة، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | تغيير شرط الواقف لما هو أكثر مصلحة ونفعا
- سؤال وجواب | ما حكم اشتراط دفع المسوق مبلغا لإثبات الجدية يخصم منه إذا انسحب؟
- سؤال وجواب | بطء الحفظ والاستيعاب أثّرا على مستواي العلمي، ما العلاج؟
آخر تحديث منذ 3 دقيقة
7 مشاهدة

أمتنع أحيانا عن تقبيل أمي وأخواتي خاصة في المناسبات والأعياد، والسبب في ذلك خوفي أن تكون قبلتي فيها نوع من الشهوة، فما الحل وما هي خير منطقة لتقبيل الأم، وهل أعتبر غير حنون أو مقصرا مع الرحم في تلك الحالة؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فلا بأس بتقبيل يد الأم ورجلها ورأسها إكراماً لها وبراً بها، روى معاوية السلمي أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم يستأذنه في الجهاد، وذكر الحديث إلى أن قال: أحيةٌ أمك؟ قال: نعم، قال: الزم رجلها فثم الجنة.

رواه أحمد والنسائي وابن ماجه.

قال في رد المحتار: لعل المراد -والله أعلم- تقبيل رجلها.وقد قال العلماء المتقدمون: للرجل أن يقبل أخته إذا قدم من سفر بشرط ألا يكون تقبيله لها تقبيل شهوة، فتقبيل المحارم بشهوة من أغلظ المحرمات، وقيد الحنابلة جوازه بأن لا يكون في الفم، وهو تقييد وجيه، لأن التقبيل على الفم مظنة للشهوة، فتقبيل الأخوات يكون على اليد والرأس والجبهة بشرط أمن المقبل على نفسه إثارة الشهوة وحدوث الفتنة.ففي سنن الترمذي وأبي داود أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل فاطمة وتقبله، وسئل الإمام أحمد بن حنبل عن الرجل يقبل ذات محرم منه قال: إذا قدم من سفر ولم يخف على نفسه.وعليه فترك تقبيل ذوات المحارم في حال الخوف من الفتنة متحتم واجب، ولا يعتبر ذلك تقصيراً في حق ذي الرحم ولا جفاء.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | هل يتسبب السيرترالين في ارتفاع إنزيم الكبد sgot؟
- سؤال وجواب | كيف أحمي ابني من مساوئ الأجهزة اللوحية وأحثه على الخير؟
- سؤال وجواب | مرض كارتجنر، ما هي مشاكله وكيفية التعامل معه؟
- سؤال وجواب | حكم التنازل عن العطاء في المناقصة مقابل مال
- سؤال وجواب | حكم المرأة إذا رأت الطهر بالجفوف خلال أيام العادة, وهل القصة الصفراء من علامات الطهر؟
- سؤال وجواب | اتخاذ التماثيل لعرض الملابس عليها منكر
- سؤال وجواب | حكم التعامل بخدمة سداد التابعة لشركة المدار بليبيا
- سؤال وجواب | حكم قول: كل العيون تنام إلا عين رجل الأمن
- سؤال وجواب | أعاني من تشوهات – كلينفتر xxy - فكيف أتخلص من هذه الحالة؟
- سؤال وجواب | الأعراض التي أعاني منها هل هي أعراض نفسية أم بسبب النحافة؟
- سؤال وجواب | أسباب تساقط الشعر وفقدان الشهية للطعام
- سؤال وجواب | حكم تغيير أهل المسجد الإمام دون علمه
- سؤال وجواب | أعاني من اختلال الآنية وأجد صعوبة في ممارسة حياتي بشكل طبيعي، ما الحل؟
- سؤال وجواب | أسباب جمع الصلوات
- سؤال وجواب | أخاف من الموت والأمراض والمستقبل وقيادة السيارة فهل من علاج؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/01




كلمات بحث جوجل