مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حالات جواز امتناع المرأة عن إجابة زوجها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تنميل في اليدين مع آلام في الظهر والرقبة وحالة خدر، ما التشخيص والعلاج؟
- سؤال وجواب | الثابت عن الإمام أحمد اثبات الرؤية القلبية
- سؤال وجواب | إصلاح ذات البين والاستعانة بالخيرين والنصحاء
- سؤال وجواب | لا يجوز للولد الذي ينفق عليه أبوه بالمعروف، أَخْذ شيء من ماله دون علمه
- سؤال وجواب | من عاداتنا أن تبقى الزوجة مع أم زوجها لتخدمها إذا سافر، فما حكم ذلك؟
- سؤال وجواب | كيف أعالج اضطراب الدورة الشهرية لدي؟
- سؤال وجواب | انفصلت عن زوجتي، وأريد إرجاعها، فبماذا تشيرون علي؟
- سؤال وجواب | هل يجوز أن يدعو المرء لإهلاك العصاة من أهل بلده
- سؤال وجواب | القول الراجح عدم وجوب الزكاة في حلي المرأة المعد للزينة
- سؤال وجواب | ولادتي متعسرة وأريد أن أنجب ذكرا، فهل بإمكاني الحمل؟
- سؤال وجواب | توفي عن زوجة وأب وام
- سؤال وجواب | حكم التسمية بـ: سَحَاب
- سؤال وجواب | أشعر بألم في صدري وألم ما بين الكتفين والرقبة . فما السبب؟
- سؤال وجواب | حديث لا غيبة لفاسق
- سؤال وجواب | العلاقة بين آلام الظهر والتهاب فتحة الشرج
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

إذا كان الزوج يريد الجماع يوميا، والزوجة لا تطيق ذلك..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فالأصل حرمة امتناع المرأة عن إجابة زوجها إذا أرادها للجماع ولو يوميا، لإطلاق الأدلة الشرعية الدالة على وجوب الإجابة، والمذكورة في الفتوى رقم:

14690.

وامتناع المرأة عن الإجابة بدعوى عدم الإطاقة للجماع يوميا، لا تخرج عادة عن ثلاثة أسباب: 1ـ فإن كان الامتناع لضرر جسدي يعود عليها بموجب خبر الطبيب الثقة، فيجوز لها الامتناع بقدر ما تتقي الضرر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا ضرر ولا ضرار.

رواه مالك في الموطأ، ورواه أحمد وابن ماجه، وصححه الألباني.

2ـ وإن كان لعجز بدني، فعلي، فلا حرج عليها كذلك؛ لأن القدرة مناط التكليف؛ قال تعالى: لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا.

[البقرة:286].

3ـ وإن كان لسبب نفسي كنفرة بعض النساء من كثرة الجماع، أو ضعف الشهوة لديهن، وبالتالي عدم الرغبة، فهذا لا يعتبر مسوغا شرعيا للامتناع، والممتنعة لمثل ذلك داخلة في الوعيد المذكور.

وراجعي الفتوى رقم:

242884

.وأما الحاجه إلى النوم، فالغالب أنها لا تعتبر عذرا؛ لأن الجماع ليس مانعا منه.

ومع ذلك فلو فرضنا أن الجماع سيُفَوت على المرأة من النوم ما يحصل لها به ضرر معتبر، فإنه في هذه الحالة يعتبر عذرا؛ لأن الضرر هو علة الحكم، وحيثما وجد كان عذرا.

وأما إن ادّعت الزوجة الحاجة إلى النوم تهربا من الإجابة الواجبة لعدم الرغبة المسبقة، فهذا تذرع ممنوع، واحتيال محرم؛ لأن الاحتيال على ترك الواجب محرم، ويكون موجبا للدخول في الوعيد المذكور.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | كيف تعتكف وتطمئن على عدم تفريط زوجتك بعبادتها
- سؤال وجواب | القبول بمريض الصرع زوجاً
- سؤال وجواب | ما يشرع للمعتكف فعله
- سؤال وجواب | هل يجوز القرض الربوي لسداد الدين وتطوير محل العمل
- سؤال وجواب | اعتكاف من يذهب لعمله ويأتي بيته للاغتسال
- سؤال وجواب | ألم أعلى الظهر بين الكتفين وعلاجه
- سؤال وجواب | علامات البلوغ
- سؤال وجواب | علاج البواسير مع الإمساك
- سؤال وجواب | بعد وفاة أحد أصدقائي صرت أخاف من الموت وأفكر فيه كثيراً
- سؤال وجواب | ما أسباب احتباس الغازات في البطن؟
- سؤال وجواب | كيف أعتني ببشرتي، وما أفضل علاج للندب؟
- سؤال وجواب | حكم مطالبة الأب بتجهيز البنت وحكم الطلاق بلا مسوغ
- سؤال وجواب | عدم الشعور باهتمام الزوج وعلاقته بالفراغ في حياة الزوجة
- سؤال وجواب | الحلف اعتمادا على الظن بين الجواز والحرمة
- سؤال وجواب | ما مدى خطورة استخدام دواء البروزاك مع الحمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/10/17




كلمات بحث جوجل